الشارقة - مصطفى عبدالعزيز
بملابسهم المضيئة، وعلى أنغام الموسيقى المفعمة بالحياة، التي انتشرت بين ردهات مسرح مهرجان الشارقة القرائي للطفل بدورته الـ11، قدمت فرقة الباليرينا الموسيقية من أوكرانيا، عرض فني بعنوان "استعراضات مضيئة"، الذي سافر بالزوار إلى عوالم الإبداع والخيال.
وجسّد العرض أحد أهم الفنون التعبيرية وهو فن "الباليه"، والذي قدمته الفرقة بصورته الراقية حيث تتمايل حركات الراقصات الثلاث في تناغم استثنائي ودقيق بين الإيماءة والنغمة الموسيقية، لينقل الحضور بين مشاعر مليئة بالحب والبهجة تارة، وبين عوالم تلامس أحاسيسهم وتدق على أبواب قلوبهم تارة أخرى، والتي تتوافق مع حركة الراقصات التي يتمتعن بخفة ورشاقة ومرونة فريدة.
ويرسم الاستعراض لوحة فنية راقصة مدهشة، تتناقل بين الانفعال والعاطفة، وتتمازج بينها الألوان الزاهية المنيرة التي تتزين بها أثواب الراقصات، والتي تسحب أنظار الزوار بين زوايا المسرح الواسعة، معبرين عن سعادتهم وحماسهم بالعرض.
بملابسهم المضيئة، وعلى أنغام الموسيقى المفعمة بالحياة، التي انتشرت بين ردهات مسرح مهرجان الشارقة القرائي للطفل بدورته الـ11، قدمت فرقة الباليرينا الموسيقية من أوكرانيا، عرض فني بعنوان "استعراضات مضيئة"، الذي سافر بالزوار إلى عوالم الإبداع والخيال.
وجسّد العرض أحد أهم الفنون التعبيرية وهو فن "الباليه"، والذي قدمته الفرقة بصورته الراقية حيث تتمايل حركات الراقصات الثلاث في تناغم استثنائي ودقيق بين الإيماءة والنغمة الموسيقية، لينقل الحضور بين مشاعر مليئة بالحب والبهجة تارة، وبين عوالم تلامس أحاسيسهم وتدق على أبواب قلوبهم تارة أخرى، والتي تتوافق مع حركة الراقصات التي يتمتعن بخفة ورشاقة ومرونة فريدة.
ويرسم الاستعراض لوحة فنية راقصة مدهشة، تتناقل بين الانفعال والعاطفة، وتتمازج بينها الألوان الزاهية المنيرة التي تتزين بها أثواب الراقصات، والتي تسحب أنظار الزوار بين زوايا المسرح الواسعة، معبرين عن سعادتهم وحماسهم بالعرض.