أكد وزير شؤون الإعلام رئيس مجلس أمناء معهد البحرين للتنمية السياسية علي الرميحي، أن البحرين حققت العديد من الإنجازات التنموية والحضارية في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ما عزز من مكانتها العالمية المرموقة ضمن الدول ذات التنمية البشرية المرتفعة.
وبمشاركة نائب رئيس المجلس الأعلى للقضاء رئيس محكمة التمييز المستشار عبدالله البوعينين، رعى الرميحي، أعمال المؤتمر العلمي الدولي الأول تحت عنوان "نحو تخطيط استراتيجي للتنمية المستدامة في إطار التشريع والقضاء"، بتنظيم من كلية الحقوق بجامعة البحرين بالتعاون مع معهد البحرين للتنمية السياسية، وبحضور عدد من الخبرات العربية المتخصصة في الشؤون القضائية والتشريعية والاقتصادية والأكاديمية.
وأكد وزير شؤون الإعلام أن هذا المؤتمر يأتي في إطار التزام معهد البحرين للتنمية السياسية، بنشر الثقافة الديمقراطية والقانونية وتعميق قيم التسامح والاعتدال والتعايش السلمي، باعتبارها ركائز أساسية نحو تعزيز التنمية المستدامة بأبعادها المختلفة.
وأشار إلى أن تميز البحرين في خدمات التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية، وريادتها في احترام حقوق الإنسان، وتمكين المرأة والشباب وإنجازها الأهداف الإنمائية للألفية قبل موعدها عام 2015، تعد قصص نجاح نفتخر بها ونسعى دائمًا للبناء عليها لمزيد من التطور والازدهار.
ولفت الوزير إلى أن المؤتمر يكتسب أهمية كبرى بالنظر إلى انعقاده في ظل ظروف وتحديات عديدة تواجه منطقتنا العربية، وفي مقدمتها تصاعد التطرف والإرهاب والتوترات السياسية والأمنية الإقليمية والدولية وما تمثله من تهديدات لأمننا واستقرارنا، متمنيًا لأعمال المؤتمر كل التوفيق والنجاح في الخروج بتوصيات من شأنها دفع عجلة الإصلاح والتحديث والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة لدولنا وشعوبنا العربية.
وبمشاركة نائب رئيس المجلس الأعلى للقضاء رئيس محكمة التمييز المستشار عبدالله البوعينين، رعى الرميحي، أعمال المؤتمر العلمي الدولي الأول تحت عنوان "نحو تخطيط استراتيجي للتنمية المستدامة في إطار التشريع والقضاء"، بتنظيم من كلية الحقوق بجامعة البحرين بالتعاون مع معهد البحرين للتنمية السياسية، وبحضور عدد من الخبرات العربية المتخصصة في الشؤون القضائية والتشريعية والاقتصادية والأكاديمية.
وأكد وزير شؤون الإعلام أن هذا المؤتمر يأتي في إطار التزام معهد البحرين للتنمية السياسية، بنشر الثقافة الديمقراطية والقانونية وتعميق قيم التسامح والاعتدال والتعايش السلمي، باعتبارها ركائز أساسية نحو تعزيز التنمية المستدامة بأبعادها المختلفة.
وأشار إلى أن تميز البحرين في خدمات التعليم والصحة والرعاية الاجتماعية، وريادتها في احترام حقوق الإنسان، وتمكين المرأة والشباب وإنجازها الأهداف الإنمائية للألفية قبل موعدها عام 2015، تعد قصص نجاح نفتخر بها ونسعى دائمًا للبناء عليها لمزيد من التطور والازدهار.
ولفت الوزير إلى أن المؤتمر يكتسب أهمية كبرى بالنظر إلى انعقاده في ظل ظروف وتحديات عديدة تواجه منطقتنا العربية، وفي مقدمتها تصاعد التطرف والإرهاب والتوترات السياسية والأمنية الإقليمية والدولية وما تمثله من تهديدات لأمننا واستقرارنا، متمنيًا لأعمال المؤتمر كل التوفيق والنجاح في الخروج بتوصيات من شأنها دفع عجلة الإصلاح والتحديث والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة لدولنا وشعوبنا العربية.