إمامة حميد ثابت - طالبة إعلام بجامعة البحرين
وديعة عادل - شابة ذات 22 ربيعاً.. شغفها الرياضي جعل منها مدربة كرة قدم للأطفال ومحكما دوليا لكرة الطائرة كما إنها طالبة تربية رياضية في جامعة البحرين.
وتقول وديعة "كنت أمارس لعبة كرة الطائرة في المباريات المدرسية الداخلية والخارجية وحتى المرحلة الثانوية.. واجهت العديد من التحديات والتي لن تعيقني عن تحقيق طموحي"..وفيما يلي اللقاء:
- ماهي بداية وديعة عادل في مجال الرياضة؟
بدأت اللعب في المباريات المدرسية الخارجية في العديد من الرياضات وواصلت على ذلك حتى المرحلة الثانوية ومنها اخترت مجال التربية الرياضية كتخصص جامعي.
- من هو الداعم الأول لكِ في هذا المجال؟
الداعم الأول لي دائماً هو والدي.
- ما هو سر حُب وديعة للمجال الرياضي؟
حُبي للرياضة مرتبط بحب والدي وأخي وعائلتي بأكملها للرياضة لها، فوالدي وأعمامي لاعبون ومدربون رياضون. و كان والدي دائماً ما يأخذني معه لحضور المباريات أو مشاهدة المباريات على التلفزيون.
- كما نعلم انك حكم دولي ومدربة كرة قدم للأطفال وطالبة أيضا.. فكيف تنظمين وقتك؟
نعم فأنا طالبة تربية رياضية، محكمة ومدربة أطفال وعادة عندما يحب أي شخص شيئاً ما فهو ينظم وقته لذلك كما أنه يبدع فيه أيضاً.
كما أن التحكيم والتدريب لا يشغلونني عن الدراسة، فالدراسة أهم من ذلك فإن تدريب الأطفال عادة ما يكون عصراً أي بعد انتهاء دوامي الجامعي وأما التحكيم يكون مساءً دائماً.
- هل كنتِ تمارسين رياضة كرة الطائرة إلى أن صبحتي حكماً لها؟
نعم فقد كنت، أمارس لعبة كرة الطائرة في المباريات المدرسية الداخلية والخارجية وحتى المرحلة الثانوية.
- كيف أصبحت وديعة محكم دولي لكرة الطائرة؟
كان هناك دورة معلن عنها في مجال التحكيم لكرة الطائرة وسجلت بها مع إحدى زميلاتي.
- كم من الوقت استغرقتِ لتصبحي حكم دولي؟
- أسبوع كامل وهو مدة دورة التدريبية التي سجلت بها وبعد ذلك كان لدي تدريب لمدة 3 أشهر إلى أن أصبحت حكم رسمي تابعة إلى اتحاد كرة الطائرة.
- لو لم تكوني حكماً لكنتِ ماذا؟
- لو لم أكن محكم كرة طائرة، فسأكون مدربة ولكنني الآن حكم ومدربة في نفس الوقت.
- ماهي الصعوبات التي تواجه وديعة في التحكيم؟
في البداية فقط واجهت صعوبة في اتخاذ بعض القرارات في المجال التحكيمي.
ماهي أجمل لحظة عشتها في التحكيم وفي تدريب الأطفال؟
أجمل لحظة في مجال التحكيم هي عند اتخاذ القرار الصحيح الذي يصعب ملاحظته اثناء المباراة..أما في التدريب، فأجمل اللحظات هي عند مشاركتي للأطفال الفرح أثناء التدريب ومشاهدة تلك الفرحة على وجوههم وابتسامتهم.
من هو فريقك المفضل لكرة القدم في البحرين وخارجها ولماذا؟
في البحرين أشجع نادي الشباب بسبب تواجد أخي كلاعب فيه، وخارج البحرين ريال مدريد فهو فريقي المفضل منذ الصغر.
- برأيك، هل هناك تشجيع للفتيات البحرينيات في المجال الرياضي ولماذا؟
طبعاً، هناك تشجيع للفتيات البحرينيات، ونرى أن هناك دورات رياضية خاصة بالفتيات فقط كما إن هناك دوري للجامعات وللفتيات كما إن هناك دورات تحكيم وتدريب أيضاً للفتيات فكل هذه الأشياء تشجع الفتيات على دخول المجال الرياضي سواء في اللعب أو التحكيم أو في التدريب.
-هل هناك أي انتقادات تواجهك من قبل المجتمع ؟
لا أواجه أي انتقاد لأن فكرة المجتمع عن الرياضة تغيرت، كما أن الرياضة لا تقتصر على الرجال فقط بل هناك العديد من النساء الذين لهن دور كبير و لديهن العديد من الإنجازات في المجال الرياضي مثل رقية الغسرة.
- كيف تواجه وديعة التعصب الرياضي من قبل الأشخاص؟
أواجه التعصب الرياضي بالهدوء التام واستمع لهم ولأسباب تعصبهم يجب على الرياضيين التمتع بروح رياضية.
- ماهي البطولات التي حققتها في المجال الرياضي؟
حصلت على المركز الثالث في بطولة الفتيات لكرة اليد، والمركز الأول لمرتين لكرة الطائرة في المرحلة الثانوي كما حصلت على بطولة مركز شباب مدينة حمد الرمضانية لكرة الطائرة.
- ماهي الإنجازات التي حققتها؟
اجتياز دورة التدريب للمدربين، اجتياز دورة تحيكم للكرة الطائرة والقدم والتحكيم في بطولة العالم لكرة اليد لمن هم دون 19 سنة وبطولة اسيا لمن هم تحت 21 سنة.
- ما طموح وديعة للمستقبل ؟
أتمنى أن أحقق العديد من الإنجازات في المجال الرياضي داخل البحرين وخارجها، وأن أصبح محكماً دولياً لكرة الطائرة.
وديعة عادل - شابة ذات 22 ربيعاً.. شغفها الرياضي جعل منها مدربة كرة قدم للأطفال ومحكما دوليا لكرة الطائرة كما إنها طالبة تربية رياضية في جامعة البحرين.
وتقول وديعة "كنت أمارس لعبة كرة الطائرة في المباريات المدرسية الداخلية والخارجية وحتى المرحلة الثانوية.. واجهت العديد من التحديات والتي لن تعيقني عن تحقيق طموحي"..وفيما يلي اللقاء:
- ماهي بداية وديعة عادل في مجال الرياضة؟
بدأت اللعب في المباريات المدرسية الخارجية في العديد من الرياضات وواصلت على ذلك حتى المرحلة الثانوية ومنها اخترت مجال التربية الرياضية كتخصص جامعي.
- من هو الداعم الأول لكِ في هذا المجال؟
الداعم الأول لي دائماً هو والدي.
- ما هو سر حُب وديعة للمجال الرياضي؟
حُبي للرياضة مرتبط بحب والدي وأخي وعائلتي بأكملها للرياضة لها، فوالدي وأعمامي لاعبون ومدربون رياضون. و كان والدي دائماً ما يأخذني معه لحضور المباريات أو مشاهدة المباريات على التلفزيون.
- كما نعلم انك حكم دولي ومدربة كرة قدم للأطفال وطالبة أيضا.. فكيف تنظمين وقتك؟
نعم فأنا طالبة تربية رياضية، محكمة ومدربة أطفال وعادة عندما يحب أي شخص شيئاً ما فهو ينظم وقته لذلك كما أنه يبدع فيه أيضاً.
كما أن التحكيم والتدريب لا يشغلونني عن الدراسة، فالدراسة أهم من ذلك فإن تدريب الأطفال عادة ما يكون عصراً أي بعد انتهاء دوامي الجامعي وأما التحكيم يكون مساءً دائماً.
- هل كنتِ تمارسين رياضة كرة الطائرة إلى أن صبحتي حكماً لها؟
نعم فقد كنت، أمارس لعبة كرة الطائرة في المباريات المدرسية الداخلية والخارجية وحتى المرحلة الثانوية.
- كيف أصبحت وديعة محكم دولي لكرة الطائرة؟
كان هناك دورة معلن عنها في مجال التحكيم لكرة الطائرة وسجلت بها مع إحدى زميلاتي.
- كم من الوقت استغرقتِ لتصبحي حكم دولي؟
- أسبوع كامل وهو مدة دورة التدريبية التي سجلت بها وبعد ذلك كان لدي تدريب لمدة 3 أشهر إلى أن أصبحت حكم رسمي تابعة إلى اتحاد كرة الطائرة.
- لو لم تكوني حكماً لكنتِ ماذا؟
- لو لم أكن محكم كرة طائرة، فسأكون مدربة ولكنني الآن حكم ومدربة في نفس الوقت.
- ماهي الصعوبات التي تواجه وديعة في التحكيم؟
في البداية فقط واجهت صعوبة في اتخاذ بعض القرارات في المجال التحكيمي.
ماهي أجمل لحظة عشتها في التحكيم وفي تدريب الأطفال؟
أجمل لحظة في مجال التحكيم هي عند اتخاذ القرار الصحيح الذي يصعب ملاحظته اثناء المباراة..أما في التدريب، فأجمل اللحظات هي عند مشاركتي للأطفال الفرح أثناء التدريب ومشاهدة تلك الفرحة على وجوههم وابتسامتهم.
من هو فريقك المفضل لكرة القدم في البحرين وخارجها ولماذا؟
في البحرين أشجع نادي الشباب بسبب تواجد أخي كلاعب فيه، وخارج البحرين ريال مدريد فهو فريقي المفضل منذ الصغر.
- برأيك، هل هناك تشجيع للفتيات البحرينيات في المجال الرياضي ولماذا؟
طبعاً، هناك تشجيع للفتيات البحرينيات، ونرى أن هناك دورات رياضية خاصة بالفتيات فقط كما إن هناك دوري للجامعات وللفتيات كما إن هناك دورات تحكيم وتدريب أيضاً للفتيات فكل هذه الأشياء تشجع الفتيات على دخول المجال الرياضي سواء في اللعب أو التحكيم أو في التدريب.
-هل هناك أي انتقادات تواجهك من قبل المجتمع ؟
لا أواجه أي انتقاد لأن فكرة المجتمع عن الرياضة تغيرت، كما أن الرياضة لا تقتصر على الرجال فقط بل هناك العديد من النساء الذين لهن دور كبير و لديهن العديد من الإنجازات في المجال الرياضي مثل رقية الغسرة.
- كيف تواجه وديعة التعصب الرياضي من قبل الأشخاص؟
أواجه التعصب الرياضي بالهدوء التام واستمع لهم ولأسباب تعصبهم يجب على الرياضيين التمتع بروح رياضية.
- ماهي البطولات التي حققتها في المجال الرياضي؟
حصلت على المركز الثالث في بطولة الفتيات لكرة اليد، والمركز الأول لمرتين لكرة الطائرة في المرحلة الثانوي كما حصلت على بطولة مركز شباب مدينة حمد الرمضانية لكرة الطائرة.
- ماهي الإنجازات التي حققتها؟
اجتياز دورة التدريب للمدربين، اجتياز دورة تحيكم للكرة الطائرة والقدم والتحكيم في بطولة العالم لكرة اليد لمن هم دون 19 سنة وبطولة اسيا لمن هم تحت 21 سنة.
- ما طموح وديعة للمستقبل ؟
أتمنى أن أحقق العديد من الإنجازات في المجال الرياضي داخل البحرين وخارجها، وأن أصبح محكماً دولياً لكرة الطائرة.