أكد رئيس الاتحاد البحريني لكرة السلة سمو الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، الدور المهم الذي تلعبه اللجنة التنظيمية لكرة السلة بدول مجلس التعاون الخليجي في تطوير اللعبة وإيصالها لأعلى المستويات وفق الجهود المبذولة في إقامة وتنظيم العديد من الفعاليات والبطولات المستمرة، مضيفاً أن الاتحاد البحريني لكرة السلة يضع كافة إمكاناته المتاحة لدعم الخطوات والأفكار والأنشطة المطروحة من قِبل اللجنة.
وافتتح سموه اجتماع اللجنة التنظيمية صباح السبت بفندق غروف أمواج وهو مقر استضافة الفرق المشاركة في بطولة الأندية الخليجية التاسعة والثلاثين التي يستضيفها نادي المنامة خلال الفترة من 20 لغاية 27 أبريل الحالي بمشاركة ثماني فرق خليجية.
ورحب سمو الشيخ عيسى بن علي بأعضاء اللجنة التنظيمية الخليجية متمنياً لهم طيب الإقامة في مملكة البحرين، مشيراً إلى أن اللجنة تقوم بعملها على أعلى مستوى من أجل الرقي بلعبة كرة السلة في المنطقة والدليل على ذلك ارتفاع مستوى البطولات التي تقوم بها اللجنة سواءً على صعيد الأندية أو المنتخبات وهو الذي ساهم في تطوير مستويات اللاعبين والفرق والمنتخبات وصولاً إلى المنافسة في البطولات القارية على صعيد الكبار وكذلك الفئات العمرية.
وأضاف سموه: "نحن في الاتحاد البحريني لكرة السلة نمد يد التعاون مع اللجنة التنظيمية في كل ما تقوم به، إذ إننا على تواصل معهم في كل خطواتهم المدروسة بعناية، كما نتشاور مع أعضاء اللجنة فيما يخص صالح اللعبة، إذ إننا جميعاً نسير في خندق واحد، وكلنا نهدف إلى تطوير كرة السلة في منطقة الخليج العربي وهذا لن يأتي إلا بتعاون الجميع".
وقدم سموه الشكر الجزيل لرئيس وأعضاء اللجنة التنظيمية الخليجية على التعاون في نقل البطولة الخليجية الحالية للأندية إلى مملكة البحرين بعد أن كانت مُقررة في سلطنة عمان، مضيفاً: "نحن نقدر هذا التعاون من اللجنة ومن الأخوان في سلطنة عمان، إذ قوبل طلبنا باستضافة البطولة بالترحيب، وها هي الآن تسير في أيامها الأولى وفق تنظيم مميز وسيستمر ذلك إن شاء الله حتى النهاية خصوصاً في ظل وجود كوادر بحرينية قادرة على استضافة أكبر الأحداث الرياضية".
وافتتح سموه اجتماع اللجنة التنظيمية صباح السبت بفندق غروف أمواج وهو مقر استضافة الفرق المشاركة في بطولة الأندية الخليجية التاسعة والثلاثين التي يستضيفها نادي المنامة خلال الفترة من 20 لغاية 27 أبريل الحالي بمشاركة ثماني فرق خليجية.
ورحب سمو الشيخ عيسى بن علي بأعضاء اللجنة التنظيمية الخليجية متمنياً لهم طيب الإقامة في مملكة البحرين، مشيراً إلى أن اللجنة تقوم بعملها على أعلى مستوى من أجل الرقي بلعبة كرة السلة في المنطقة والدليل على ذلك ارتفاع مستوى البطولات التي تقوم بها اللجنة سواءً على صعيد الأندية أو المنتخبات وهو الذي ساهم في تطوير مستويات اللاعبين والفرق والمنتخبات وصولاً إلى المنافسة في البطولات القارية على صعيد الكبار وكذلك الفئات العمرية.
وأضاف سموه: "نحن في الاتحاد البحريني لكرة السلة نمد يد التعاون مع اللجنة التنظيمية في كل ما تقوم به، إذ إننا على تواصل معهم في كل خطواتهم المدروسة بعناية، كما نتشاور مع أعضاء اللجنة فيما يخص صالح اللعبة، إذ إننا جميعاً نسير في خندق واحد، وكلنا نهدف إلى تطوير كرة السلة في منطقة الخليج العربي وهذا لن يأتي إلا بتعاون الجميع".
وقدم سموه الشكر الجزيل لرئيس وأعضاء اللجنة التنظيمية الخليجية على التعاون في نقل البطولة الخليجية الحالية للأندية إلى مملكة البحرين بعد أن كانت مُقررة في سلطنة عمان، مضيفاً: "نحن نقدر هذا التعاون من اللجنة ومن الأخوان في سلطنة عمان، إذ قوبل طلبنا باستضافة البطولة بالترحيب، وها هي الآن تسير في أيامها الأولى وفق تنظيم مميز وسيستمر ذلك إن شاء الله حتى النهاية خصوصاً في ظل وجود كوادر بحرينية قادرة على استضافة أكبر الأحداث الرياضية".