استضاف مهرجان الشارقة القرائي للطفل ضمن برنامج أنشطته التعليمية الفنان البريطاني دان مايفيلد في ورشة فنية تحت عنوان "مدرسة الأصوات" ليقدم لزوار المهرجان الصغار الفرق بين الأجهزة الموسيقية القديمة والحديثة في إصدار الأنغام الموسيقية، والتطور الذي انتقل بها من المجال "الهوائي والوتري والإيقاعي" إلى المجال الرقمي.
واستخدم مايفيلد في الورشة مجموعة من الأجهزة المستعملة في الحياة اليومية، تضمنت: التلغراف، والهوائي الراديو، والروبوت العازف، وجهاز الموسيقى الرقمية، وجهاز قياس ورسم الذبذبات، والعديد من الأجهزة الأخرى ذات الأصوات المختلفة التي يمكن من خلال المزج بينها تكوين فكرة عامة عن اللحن، وقياس شدة الصوت، والتباين الصوتي للأشياء في المحيط الخارجي.
وقام الأطفال بتجربة صناعة ألحان رقمية تشترك فيها أصواتهم وحركات العديد من الأشياء المحيطة بهم، كأصوات الطاولات، والملاعق والصحون، إضافة إلى بعض المؤثرات الصوتية المفضلة لديهم كأصوات الحيوانات المحببة، ونغمات أفلام الصور المتحركة، مسجلين تجربة رائعة ستبقى في الذاكرة وتسهم في تعزيز رغبتهم بالتذوق الفني والموسيقي مستقبلاً.
واستخدم مايفيلد في الورشة مجموعة من الأجهزة المستعملة في الحياة اليومية، تضمنت: التلغراف، والهوائي الراديو، والروبوت العازف، وجهاز الموسيقى الرقمية، وجهاز قياس ورسم الذبذبات، والعديد من الأجهزة الأخرى ذات الأصوات المختلفة التي يمكن من خلال المزج بينها تكوين فكرة عامة عن اللحن، وقياس شدة الصوت، والتباين الصوتي للأشياء في المحيط الخارجي.
وقام الأطفال بتجربة صناعة ألحان رقمية تشترك فيها أصواتهم وحركات العديد من الأشياء المحيطة بهم، كأصوات الطاولات، والملاعق والصحون، إضافة إلى بعض المؤثرات الصوتية المفضلة لديهم كأصوات الحيوانات المحببة، ونغمات أفلام الصور المتحركة، مسجلين تجربة رائعة ستبقى في الذاكرة وتسهم في تعزيز رغبتهم بالتذوق الفني والموسيقي مستقبلاً.