أكد عضو مجلس الشورى عضو اللجنة التنفيذية للاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب فؤاد الحاجي، أن تكريمه من قبل الاتحاد العربي لرواد الكشافة والمرشدات ضمن مؤتمره التاسع والمنعقد في جامعة الدول العربية بالقاهرة، كأحد البرلمانيين الداعمين للحركة الكشفية هو تكريم للبحرين ودورها وجهود قيادتها الحكيمة في دعم الكشافة على مدى عقود.
وشدد على أن الحركة الكشفية في البحرين أسهمت بفضل في تعزيز انتماء الشباب والناشئة للمملكة، واستثمار جهودهم وعطائهم لخدمة المجتمع البحريني في شتى المجالات.
وأشاد الحاجي، بما تحظى به الحركة الكشفية في البحرين من اهتمام كبير من لدن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، إلى جانب الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
ونوّه الحاجي بجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، الممثل الشخصي لجلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، وحرصهما على دعم الشباب ومشاركتهم في المحافل المحلية والإقليمية والعالمية، وتحقيق العديد من الإنجازات الشبابية.
جاء ذلك خلال تكريمه، ضمن حفل افتتاح المؤتمر التاسع للاتحاد العربي لرواد الكشافة والمرشدات، والذي أقيم الأحد في مقر جامعة الدول العربية بجمهورية مصر العربية الشقيقة، ضمن جدول أعمال مشاركة الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب.
وأشار الحاجي إلى أن وجود الجمعيات والمنظمات الكشفية يعد ضرورة لترسيخ قيم ومبادئ العمل المجتمعي والتطوعي، وتعزيز الوحدة الوطنية.
وأكد أن الشباب والناشئة في المراحل الأولى من أعمارهم يحتاجون إلى جهات وطنية تحتضنهم، وتنمي عقولهم وثقافاتهم بعيدًا عن الأفكار المضللة التي يُراد منها النيل من الشباب وحرفهم عن الطريق الصحيح.
وأعرب عن الفخر والاعتزاز بالمستوى المتقدم من التعاون والتنسيق بين الجمعيات والمنظمات الكشفية في الوطن العربي، وهو الأمر الذي يُسهم في تبادل الخبرات، والتعرف على أحدث السبل والآليات للنهوض بالعمل الكشفي الخليجي والعربي.
وفي السياق ذاته، شاركت عضو وفد الشعبة البرلمانية النائب زينب عبدالأمير، في المؤتمر التاسع للاتحاد العربي لرواد الكشافة والمرشدات.
وأكدت على هامش المشاركة على أهمية أن تدعم المجالس التشريعية والبرلمانات في الدول العربية الحركة الكشفية، من خلال تطوير التشريعات والقوانين التي تجعلها قادرة على أداء دورها ورسالتها في المجتمع، مشيدة بتكريم عدد من رواد الكشافة والمرشدات الذين لهم إسهامات متعددة في العمل الكشفي.
وأشارت، إلى ما تلعبه اللقاءات في سبيل توحيد الجهود في مجال رعاية الشباب الكشفي، وإزالة أي اختلاف في وجهات النظر.
وشددت على ضرورة المساهمة البرلمانية في المجال الكشفي والتي ينبغي أن تفعل في المرحلة المقبلة من خلال سن مزيد من التشريعات والقوانين التي يتم تبنيها لتوفير المزيد من الدعم لقضايا الشباب، مع السعي للتعاون مع الجهات الرسمية والمجتمعية بالدول الأعضاء في الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب للارتقاء بمستوى الكشاف باعتبار ما يمثله من نموذج صالح للشباب قدوة وطاقة إيجابية تستوجب الاستثمار.
وشدد على أن الحركة الكشفية في البحرين أسهمت بفضل في تعزيز انتماء الشباب والناشئة للمملكة، واستثمار جهودهم وعطائهم لخدمة المجتمع البحريني في شتى المجالات.
وأشاد الحاجي، بما تحظى به الحركة الكشفية في البحرين من اهتمام كبير من لدن صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، إلى جانب الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
ونوّه الحاجي بجهود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، الممثل الشخصي لجلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى، وحرصهما على دعم الشباب ومشاركتهم في المحافل المحلية والإقليمية والعالمية، وتحقيق العديد من الإنجازات الشبابية.
جاء ذلك خلال تكريمه، ضمن حفل افتتاح المؤتمر التاسع للاتحاد العربي لرواد الكشافة والمرشدات، والذي أقيم الأحد في مقر جامعة الدول العربية بجمهورية مصر العربية الشقيقة، ضمن جدول أعمال مشاركة الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب.
وأشار الحاجي إلى أن وجود الجمعيات والمنظمات الكشفية يعد ضرورة لترسيخ قيم ومبادئ العمل المجتمعي والتطوعي، وتعزيز الوحدة الوطنية.
وأكد أن الشباب والناشئة في المراحل الأولى من أعمارهم يحتاجون إلى جهات وطنية تحتضنهم، وتنمي عقولهم وثقافاتهم بعيدًا عن الأفكار المضللة التي يُراد منها النيل من الشباب وحرفهم عن الطريق الصحيح.
وأعرب عن الفخر والاعتزاز بالمستوى المتقدم من التعاون والتنسيق بين الجمعيات والمنظمات الكشفية في الوطن العربي، وهو الأمر الذي يُسهم في تبادل الخبرات، والتعرف على أحدث السبل والآليات للنهوض بالعمل الكشفي الخليجي والعربي.
وفي السياق ذاته، شاركت عضو وفد الشعبة البرلمانية النائب زينب عبدالأمير، في المؤتمر التاسع للاتحاد العربي لرواد الكشافة والمرشدات.
وأكدت على هامش المشاركة على أهمية أن تدعم المجالس التشريعية والبرلمانات في الدول العربية الحركة الكشفية، من خلال تطوير التشريعات والقوانين التي تجعلها قادرة على أداء دورها ورسالتها في المجتمع، مشيدة بتكريم عدد من رواد الكشافة والمرشدات الذين لهم إسهامات متعددة في العمل الكشفي.
وأشارت، إلى ما تلعبه اللقاءات في سبيل توحيد الجهود في مجال رعاية الشباب الكشفي، وإزالة أي اختلاف في وجهات النظر.
وشددت على ضرورة المساهمة البرلمانية في المجال الكشفي والتي ينبغي أن تفعل في المرحلة المقبلة من خلال سن مزيد من التشريعات والقوانين التي يتم تبنيها لتوفير المزيد من الدعم لقضايا الشباب، مع السعي للتعاون مع الجهات الرسمية والمجتمعية بالدول الأعضاء في الاتحاد الكشفي للبرلمانيين العرب للارتقاء بمستوى الكشاف باعتبار ما يمثله من نموذج صالح للشباب قدوة وطاقة إيجابية تستوجب الاستثمار.