نظمت شركة بتلكو مؤخراً برنامجاً للتعليم الرقمي في جمعية الحكمة للمتقاعدين في إطار برنامج مسؤوليتها الاجتماعية، نحو السعي للإيفاء بالتزامها تجاه المجتمع كشركة وطنية تتبنى برامج المسؤولية الاجتماعية.
تم إقامة هذه الندوة التعليمية والتثقيفية في مختبر تقنية المعلومات لدى الجمعية، والتي صممت لتعريف الحضور بمجموعة من التقنيات الرقمية والتطبيقات التي يمكن الاستفادة منها في الحياة اليومية، حيث تهدف هذه الندوة لتزويد المشاركين بالمعلومات اللازمة للاستفادة من وسائل الراحة التي تقدمها الحياة العصرية.
وقامت مدير تسويق المنتجات في بتلكو نسرين بوحمود، بإدارة الندوة التي قدمت خلالها شرحاً وافياً حول كيفية توظيف تشكيلة متنوعة من التطبيقات من أجل تحسين وتيسير ممارسة أنشطتهم اليومية ورفع فعاليتها.
وجاءت فكرة برنامج التعليم الرقمي نظراً لكوننا نعيش عصر الرقمنة والتحول الرقمي، حيث تعتمد معظم قطاعات الخدمات اليوم على التقنية بشكل أساسي لإجراء مختلف المعاملات، ولمواكبة طرح العديد من المؤسسات في القطاع المصرفي والصحي والسياحي تطبيقات الهاتف المحمول التي استبدلت الطرق التقليدية. وأمسى من الضروري أن يعتاد الأفراد على استخدام وتوظيف التقنية المتطورة ليتمكنوا من إنجاز كافة أنشطتهم اليومية بسلاسة.
وتماشياً مع الحياة العصرية والدور الرئيس الذي تلعبه التكنولوجيا في الحياة اليومية، والذي لا يقتصر على فئة عمرية معينة، قامت شركة بتلكو بهذه المبادرة من منطلق حرصها الدائم على تقديم الدعم لتسهيل حياة الأفراد، من خلال تمكينهم من الاعتماد على النفس في إنجاز الأنشطة اليومية بسهوله ويسر.
وقامت هذه المبادرة بالتوازي مع جهود الشركة الرامية لتمكين المجتمع المحلي عبر التمهيد لتبادل المعارف من خلال المنصات المختلفة. وتخطط الشركة لإقامة هذه البرامج بانتظام، حيث تتطلع إلى التعاون مع عدد من المؤسسات والهيئات لإقامة ورش عمل هادفة تزود الأفراد من كافة الفئات بفرصة التعرف على العديد من التقنيات التي تهيء لهم الدخول إلى عالم الرقمنة الشاسع.
وتم تطوير برنامج الأمية الرقمية من قبل بتلكو لملاقاة الحاجة المتزايدة للوعي الرقمي من أجل تنفيذ المعاملات الإلكترونية بكافة أنواعها.
ويشكل هذا البرنامج جزءًا لا يتجزأ من توجهات المسؤولية الاجتماعية لبتلكو والتزامها نحو المجتمع المحلي وإثراء حياة الأفراد، كما تسعى الشركة باستمرار لأداء التزاماتها الاجتماعية نحو المملكة مدفوعة برغبة متواصلة في ارتقاء المجتمعات وتحسين أنماط العيش.
تم إقامة هذه الندوة التعليمية والتثقيفية في مختبر تقنية المعلومات لدى الجمعية، والتي صممت لتعريف الحضور بمجموعة من التقنيات الرقمية والتطبيقات التي يمكن الاستفادة منها في الحياة اليومية، حيث تهدف هذه الندوة لتزويد المشاركين بالمعلومات اللازمة للاستفادة من وسائل الراحة التي تقدمها الحياة العصرية.
وقامت مدير تسويق المنتجات في بتلكو نسرين بوحمود، بإدارة الندوة التي قدمت خلالها شرحاً وافياً حول كيفية توظيف تشكيلة متنوعة من التطبيقات من أجل تحسين وتيسير ممارسة أنشطتهم اليومية ورفع فعاليتها.
وجاءت فكرة برنامج التعليم الرقمي نظراً لكوننا نعيش عصر الرقمنة والتحول الرقمي، حيث تعتمد معظم قطاعات الخدمات اليوم على التقنية بشكل أساسي لإجراء مختلف المعاملات، ولمواكبة طرح العديد من المؤسسات في القطاع المصرفي والصحي والسياحي تطبيقات الهاتف المحمول التي استبدلت الطرق التقليدية. وأمسى من الضروري أن يعتاد الأفراد على استخدام وتوظيف التقنية المتطورة ليتمكنوا من إنجاز كافة أنشطتهم اليومية بسلاسة.
وتماشياً مع الحياة العصرية والدور الرئيس الذي تلعبه التكنولوجيا في الحياة اليومية، والذي لا يقتصر على فئة عمرية معينة، قامت شركة بتلكو بهذه المبادرة من منطلق حرصها الدائم على تقديم الدعم لتسهيل حياة الأفراد، من خلال تمكينهم من الاعتماد على النفس في إنجاز الأنشطة اليومية بسهوله ويسر.
وقامت هذه المبادرة بالتوازي مع جهود الشركة الرامية لتمكين المجتمع المحلي عبر التمهيد لتبادل المعارف من خلال المنصات المختلفة. وتخطط الشركة لإقامة هذه البرامج بانتظام، حيث تتطلع إلى التعاون مع عدد من المؤسسات والهيئات لإقامة ورش عمل هادفة تزود الأفراد من كافة الفئات بفرصة التعرف على العديد من التقنيات التي تهيء لهم الدخول إلى عالم الرقمنة الشاسع.
وتم تطوير برنامج الأمية الرقمية من قبل بتلكو لملاقاة الحاجة المتزايدة للوعي الرقمي من أجل تنفيذ المعاملات الإلكترونية بكافة أنواعها.
ويشكل هذا البرنامج جزءًا لا يتجزأ من توجهات المسؤولية الاجتماعية لبتلكو والتزامها نحو المجتمع المحلي وإثراء حياة الأفراد، كما تسعى الشركة باستمرار لأداء التزاماتها الاجتماعية نحو المملكة مدفوعة برغبة متواصلة في ارتقاء المجتمعات وتحسين أنماط العيش.