* مطار البحرين بمساندة "طيران الخليج" معبر جوي أساسي لأهالي "الشرقية"
* تربطنا عقود عمل طويلة الأمد مع جهات حكومية وصناعية في البحرين والإمارات
* مشروع "صهريج" في الجبيل يوفر حاويات ضخمة لنقل الكيماويات السائلة
* "صهريج" شراكة مع "ستولت" الأمريكية إحدى أكبر شركات تنظيف الحاويات الضخمة
* "توسعة مطار البحرين" أحد المشروعات الحيوية ذات المردود الإيجابي على المملكة
* لابد من عروض تنافسية بالتعاون بين الفنادق و"طيران الخليج" لجذب السياح
* "صهريج" توفر فرصة كبيرة للمصانع في "الشرقية" وتساعدها في تسيير أعمالها
* "باس" شركة ناجحة وذات إنجازات متعددة
* تواجد "باس" في "المطار الجديد" لاستكمال مشوار بدأته منذ السبعينات
* "الخط السادس للصهر في البا" مشروع ناجح تستفيد منه البحرين
* الإكتشافات النفطية الأخيرة توفر فرصاً تجارية ضخمة لشركات البترول والغاز
* بناء الحوض العائم الجديد بـ 20 مليون دولار لتوفير الخدمات الملاحية للنقل البحري
* الحوض يقدم خدمات الصيانة لمختلف أنواع القوارب ذات الحجم المتوسط وفوق المتوسط
وليد صبري
كشف نائب رئيس مجلس إدارة شركة "يوسف بن أحمد كانو"، الوجيه فوزي أحمد كانو، عن "افتتاح الشركة مشروع "صهريج" في منطقة الجبيل في المملكة العربية السعودية"، موضحاً أن "المشروع يوفر حاويات ضخمة لنقل مختلف الكيماويات السائلة التي تحتاجها المصانع كما يوفر الصيانة الدورية لها"، مشيراً إلى أن "المشروع هو عبارة عن شراكة تجارية مع شركة "ستولت"، إحدى أكبر الشركات الأمريكية المتخصصة في تنظيف الحاويات الضخمة".
وذكر كانو في تصريحات خاصة لـ "الوطن"، أنه "في البحرين والإمارات تربطنا علاقات عمل طويلة الأمد مع الكثير من الجهات الحكومية والصناعية ونقوم بشكل دائم بمراقبة السوق وتنمية أعمالنا في المنطقة وخارجها".
وفي رد على سؤال حول كيفية الاستفادة من توسعة مطار البحرين الدولي، والمشاريع الكبرى الأخرى التي تعكف البحرين على تنفيذها، أفاد الوجيه فوزي كانو بأن "مجموعة "يوسف بن أحمد كانو" تملك حصة في شركة "باس" التي توفر الخدمات الأرضية للمسافرين في مطار البحرين"، مضيفاً "نحن ننظر إلى مشروع توسعة مطار البحرين الدولي بأهمية بالغة ونعتبره أحد المشاريع الحيوية ذات المردود الإيجابي على البحرين".
وقال كانو "ستكون "باس" موجودة في المطار الجديد وستكمل مشوارها الذي بدأته منذ السبعينات"، مؤكداً أن "تلك المشاريع الكبيرة مهمة للدفع بعجلة الإقتصاد". وتابع كانو "نحن ننظر كذلك إلى الخط السادس للصهر في ألبا بأنه مشروع ناجح وستستفيد منه البحرين كثيراً، والاستفادة ستعم على الشركات المحلية بلا شك". واعتبر أن "الاكتشافات النفطية الأخيرة في البحرين ستوفر فرصاً تجارية ضخمة للشركات المحلية العاملة في مجال النفط والغاز وأيضاً ستعود بالنفع الكبير على البحرين إن شاء الله".
وتطرق الوجيه فوزي كانو للحديث عن الاستثمارات في القطاع الفندقي والسياحي، موضحاً أن "مجموعة "يوسف بن أحمد كانو" تملك حصة كبيرة في شركة فنادق الخليج، ونحن لدينا الخبرة في هذا المجال منذ عقود طويلة حيث كان الوالد أحمد كانو من مؤسسي فندق الخليج أول الفنادق الحديثة في البحرين".
وأضاف كانو "أعتقد أن السياحة في البحرين مقوماتها كثيرة وأرى أنه من الضروري أن نستقبل الجميع في البحرين ونكثف من الفعاليات الكبيرة لنشجع الناس على زيارة البلد". وقال إن "الأمر لا يتوقف عند ذلك الحد فحسب، بل علينا أن نوفر عروضاً تنافسية من قبل الفنادق بالتعاون مع طيران الخليج كي نجذب السياح الأجانب".
ورأى الوجيه كانو أن "هناك فرصة كبيرة ليكون مطار البحرين بمساندة طيران الخليج معبراً جوياً مهماً وأساسياً لأهالي المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، موضحاً أنه "ما علينا سوى تقديم العروض المغرية لهم كي يسافروا عن طريق مطار البحرين وعلى متن الناقلة الوطنية ونكون بذلك قد أضفنا أعداداً كبيرة للمسافرين عن طريق البحرين".
وفيما يتعلق بأحدث مشروعات شركة البحرين لتصليح السفن والهندسة "باسرك"، وآخر تطورات بناء الحوض العائم لإصلاح السفن الذي أعلن عنه، قال كانو "نحن على وشك الانتهاء من بناء الحوض العائم الجديد بتكلفة تتراوح ما بين 18 إلى 20 مليون دولار، وسيقدم هذا الحوض خدمات الصيانة لمختلف أنواع القوارب ذات الحجم المتوسط وفوق المتوسط، ونعلم أن الحاجة ماسة لهذا الحوض المهم الذي سيوفر خدماته إلى العديد من شركات الملاحة في الخليج والشركات الكبرى في البحرين والسعودية التي تعتمد على النقل البحري في عملها".
وتطرق نائب رئيس مجلس إدارة شركة "يوسف بن أحمد كانو" للحديث عن الصفقات التجارية والاقتصادية المتوقع إبرامها داخل وخارج البحرين، موضحاً أن "العمل التجاري مستمر ولا يتوقف حيث إفتتحنا مشروع "صهريج" في منطقة الجبيل في المملكة العربية السعودية الذي يوفر حاويات ضخمة لنقل مختلف الكيماويات السائلة التي تحتاجها المصانع كما يوفر الصيانة الدورية لها".
وقال إن "المشروع هو عبارة عن شراكة تجارية مع إحدى أكبر الشركات الأمريكية المتخصصة في تنظيف الحاويات الضخمة وهي "ستولت"، ونتوقع أن يوفر مشروع "صهريج" خدمات هامة للمصانع وشركات النقل الصناعية في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية ويساعدها في تسيير أعمالها".
وذكر كانو أنه "في البحرين والإمارات تربطنا علاقات عمل طويلة الأمد مع الكثير من الجهات الحكومية والصناعية ونقوم بشكل دائم بمراقبة السوق وتنمية أعمالنا في المنطقة وخارجها".
* تربطنا عقود عمل طويلة الأمد مع جهات حكومية وصناعية في البحرين والإمارات
* مشروع "صهريج" في الجبيل يوفر حاويات ضخمة لنقل الكيماويات السائلة
* "صهريج" شراكة مع "ستولت" الأمريكية إحدى أكبر شركات تنظيف الحاويات الضخمة
* "توسعة مطار البحرين" أحد المشروعات الحيوية ذات المردود الإيجابي على المملكة
* لابد من عروض تنافسية بالتعاون بين الفنادق و"طيران الخليج" لجذب السياح
* "صهريج" توفر فرصة كبيرة للمصانع في "الشرقية" وتساعدها في تسيير أعمالها
* "باس" شركة ناجحة وذات إنجازات متعددة
* تواجد "باس" في "المطار الجديد" لاستكمال مشوار بدأته منذ السبعينات
* "الخط السادس للصهر في البا" مشروع ناجح تستفيد منه البحرين
* الإكتشافات النفطية الأخيرة توفر فرصاً تجارية ضخمة لشركات البترول والغاز
* بناء الحوض العائم الجديد بـ 20 مليون دولار لتوفير الخدمات الملاحية للنقل البحري
* الحوض يقدم خدمات الصيانة لمختلف أنواع القوارب ذات الحجم المتوسط وفوق المتوسط
وليد صبري
كشف نائب رئيس مجلس إدارة شركة "يوسف بن أحمد كانو"، الوجيه فوزي أحمد كانو، عن "افتتاح الشركة مشروع "صهريج" في منطقة الجبيل في المملكة العربية السعودية"، موضحاً أن "المشروع يوفر حاويات ضخمة لنقل مختلف الكيماويات السائلة التي تحتاجها المصانع كما يوفر الصيانة الدورية لها"، مشيراً إلى أن "المشروع هو عبارة عن شراكة تجارية مع شركة "ستولت"، إحدى أكبر الشركات الأمريكية المتخصصة في تنظيف الحاويات الضخمة".
وذكر كانو في تصريحات خاصة لـ "الوطن"، أنه "في البحرين والإمارات تربطنا علاقات عمل طويلة الأمد مع الكثير من الجهات الحكومية والصناعية ونقوم بشكل دائم بمراقبة السوق وتنمية أعمالنا في المنطقة وخارجها".
وفي رد على سؤال حول كيفية الاستفادة من توسعة مطار البحرين الدولي، والمشاريع الكبرى الأخرى التي تعكف البحرين على تنفيذها، أفاد الوجيه فوزي كانو بأن "مجموعة "يوسف بن أحمد كانو" تملك حصة في شركة "باس" التي توفر الخدمات الأرضية للمسافرين في مطار البحرين"، مضيفاً "نحن ننظر إلى مشروع توسعة مطار البحرين الدولي بأهمية بالغة ونعتبره أحد المشاريع الحيوية ذات المردود الإيجابي على البحرين".
وقال كانو "ستكون "باس" موجودة في المطار الجديد وستكمل مشوارها الذي بدأته منذ السبعينات"، مؤكداً أن "تلك المشاريع الكبيرة مهمة للدفع بعجلة الإقتصاد". وتابع كانو "نحن ننظر كذلك إلى الخط السادس للصهر في ألبا بأنه مشروع ناجح وستستفيد منه البحرين كثيراً، والاستفادة ستعم على الشركات المحلية بلا شك". واعتبر أن "الاكتشافات النفطية الأخيرة في البحرين ستوفر فرصاً تجارية ضخمة للشركات المحلية العاملة في مجال النفط والغاز وأيضاً ستعود بالنفع الكبير على البحرين إن شاء الله".
وتطرق الوجيه فوزي كانو للحديث عن الاستثمارات في القطاع الفندقي والسياحي، موضحاً أن "مجموعة "يوسف بن أحمد كانو" تملك حصة كبيرة في شركة فنادق الخليج، ونحن لدينا الخبرة في هذا المجال منذ عقود طويلة حيث كان الوالد أحمد كانو من مؤسسي فندق الخليج أول الفنادق الحديثة في البحرين".
وأضاف كانو "أعتقد أن السياحة في البحرين مقوماتها كثيرة وأرى أنه من الضروري أن نستقبل الجميع في البحرين ونكثف من الفعاليات الكبيرة لنشجع الناس على زيارة البلد". وقال إن "الأمر لا يتوقف عند ذلك الحد فحسب، بل علينا أن نوفر عروضاً تنافسية من قبل الفنادق بالتعاون مع طيران الخليج كي نجذب السياح الأجانب".
ورأى الوجيه كانو أن "هناك فرصة كبيرة ليكون مطار البحرين بمساندة طيران الخليج معبراً جوياً مهماً وأساسياً لأهالي المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية، موضحاً أنه "ما علينا سوى تقديم العروض المغرية لهم كي يسافروا عن طريق مطار البحرين وعلى متن الناقلة الوطنية ونكون بذلك قد أضفنا أعداداً كبيرة للمسافرين عن طريق البحرين".
وفيما يتعلق بأحدث مشروعات شركة البحرين لتصليح السفن والهندسة "باسرك"، وآخر تطورات بناء الحوض العائم لإصلاح السفن الذي أعلن عنه، قال كانو "نحن على وشك الانتهاء من بناء الحوض العائم الجديد بتكلفة تتراوح ما بين 18 إلى 20 مليون دولار، وسيقدم هذا الحوض خدمات الصيانة لمختلف أنواع القوارب ذات الحجم المتوسط وفوق المتوسط، ونعلم أن الحاجة ماسة لهذا الحوض المهم الذي سيوفر خدماته إلى العديد من شركات الملاحة في الخليج والشركات الكبرى في البحرين والسعودية التي تعتمد على النقل البحري في عملها".
وتطرق نائب رئيس مجلس إدارة شركة "يوسف بن أحمد كانو" للحديث عن الصفقات التجارية والاقتصادية المتوقع إبرامها داخل وخارج البحرين، موضحاً أن "العمل التجاري مستمر ولا يتوقف حيث إفتتحنا مشروع "صهريج" في منطقة الجبيل في المملكة العربية السعودية الذي يوفر حاويات ضخمة لنقل مختلف الكيماويات السائلة التي تحتاجها المصانع كما يوفر الصيانة الدورية لها".
وقال إن "المشروع هو عبارة عن شراكة تجارية مع إحدى أكبر الشركات الأمريكية المتخصصة في تنظيف الحاويات الضخمة وهي "ستولت"، ونتوقع أن يوفر مشروع "صهريج" خدمات هامة للمصانع وشركات النقل الصناعية في المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية ويساعدها في تسيير أعمالها".
وذكر كانو أنه "في البحرين والإمارات تربطنا علاقات عمل طويلة الأمد مع الكثير من الجهات الحكومية والصناعية ونقوم بشكل دائم بمراقبة السوق وتنمية أعمالنا في المنطقة وخارجها".