الشارقة - مصطفى عبدالعزيز
استضاف مهرجان الشارقة القرائي للطفل المبدعة الإماراتية ميرة الحمادي -إحدى أبرز المبدعات الصغار في مجال تقنيات الروبوت على المستوى العالمي- للحديث عن تجربتها العلمية والأدبية، وأهم المحطات المؤثرة في تكوين إبداعاتها حتى تخطت الحدود المحلية إلى العالمية.
جاء ذلك خلال ورشة "حوار العبقريات" التي أقيمت ضمن فعاليات "مقهى المبدع الصغير" وأدار الحوار عمر العبيدلي، بمشاركة واسعة من طلاب المدارس والأطفال والزائرين والضيوف ورواد المعرض.
وبينت ميرة الحمادي أن برمجة الروبوت كان من أول اهتماماتها المفضلة، مع أنها تحب الرسم والقراءة الواسعة لمختلف المجالات لاسيما أدب الطفل.
وأكدت أن أسرتها كانت الداعم الأول لها في ممارسة هواياتها وتنمية وتطوير مواهبها بشكل أكبر حتى استطاعت الوصول إلى منصات مشاركة عالمية كان آخرها مهرجان بوسطن للمخترعات في الولايات المتحدة الذي حاز فريقها فيه على المركز الأول.
وتحكي الحمادي أنها بدأت القراءة في سن مبكرة، واستطاعت تأليف أول قصة لها في عمر تسع سنوات وكانت بعنوان (النحلة المغرورة)، ثم تبعتها فيما بعد بثلاث قصص أخرى هي (حافلتي)، و(العصا البيضاء) و(جدتي).
وأوضحت أن كل قصة تكتبها تحرص على أن تتضمن قيمة مجتمعية، أما أسباب اختيارها لموضوعات قصصها فهي القضايا البارزة التي يشهدها المجتمع المحلي، ومجتمع طلاب المدارس.
وحول طموحاتها المستقبلية، أشارت الحمادي إلى أنها تسعى لدخول عالم هندسة الروبوتات من أوسع أبوابه، ورغبتها في أن تنتج مجموعة من الروبوتات التي تسهل على الناس حياتهم، لا سيما ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يعانون من مشكلات سمعية أو بصرية.
استضاف مهرجان الشارقة القرائي للطفل المبدعة الإماراتية ميرة الحمادي -إحدى أبرز المبدعات الصغار في مجال تقنيات الروبوت على المستوى العالمي- للحديث عن تجربتها العلمية والأدبية، وأهم المحطات المؤثرة في تكوين إبداعاتها حتى تخطت الحدود المحلية إلى العالمية.
جاء ذلك خلال ورشة "حوار العبقريات" التي أقيمت ضمن فعاليات "مقهى المبدع الصغير" وأدار الحوار عمر العبيدلي، بمشاركة واسعة من طلاب المدارس والأطفال والزائرين والضيوف ورواد المعرض.
وبينت ميرة الحمادي أن برمجة الروبوت كان من أول اهتماماتها المفضلة، مع أنها تحب الرسم والقراءة الواسعة لمختلف المجالات لاسيما أدب الطفل.
وأكدت أن أسرتها كانت الداعم الأول لها في ممارسة هواياتها وتنمية وتطوير مواهبها بشكل أكبر حتى استطاعت الوصول إلى منصات مشاركة عالمية كان آخرها مهرجان بوسطن للمخترعات في الولايات المتحدة الذي حاز فريقها فيه على المركز الأول.
وتحكي الحمادي أنها بدأت القراءة في سن مبكرة، واستطاعت تأليف أول قصة لها في عمر تسع سنوات وكانت بعنوان (النحلة المغرورة)، ثم تبعتها فيما بعد بثلاث قصص أخرى هي (حافلتي)، و(العصا البيضاء) و(جدتي).
وأوضحت أن كل قصة تكتبها تحرص على أن تتضمن قيمة مجتمعية، أما أسباب اختيارها لموضوعات قصصها فهي القضايا البارزة التي يشهدها المجتمع المحلي، ومجتمع طلاب المدارس.
وحول طموحاتها المستقبلية، أشارت الحمادي إلى أنها تسعى لدخول عالم هندسة الروبوتات من أوسع أبوابه، ورغبتها في أن تنتج مجموعة من الروبوتات التي تسهل على الناس حياتهم، لا سيما ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يعانون من مشكلات سمعية أو بصرية.