محمد عباس
أكد مدرب فريق الشارقة الإماراتي عبدالحميد إبراهيم، أن التحضير النفسي لعب دوراً كبيراً في فوز فريقه بالبطولة الخليجية الـ 39 للأندية أبطال الدوري لكرة السلة لدول الخليج العربي التي أقيمت مؤخراً في البحرين، حيث خاض فريقه اللقاء من دون خوف سواء من فريق المنامة أو من الجمهور الكبير الحاضر.
وقال: "هذا هو اللقب الخليجي الثالث لي فسبق أن حققت لقباً مع فريق الوحدة الإماراتي ولقبين الآن مع الشارقة".
وأضاف إبراهيم "الجمهور لم يكن سلبياً علينا فجميع النهائيات التي لعبت في البحرين مؤخراً كان لاعبو الفريق يتابعونها ويستمتعون بالجمهور البحريني ويتمنون اللعب في مثل هذه الأجواء الجماهيرية حيث أننا زرعنا فيهم الاستمتاع بهذا الجمهور وليس الخوف منه".
وواصل "لعبنا المباراة وكأن الجمهور يؤازرنا وهذا ساعدنا كثيراً حيث أن اللاعبين استمتعوا مع الجمهور على رغم صغر سن اللاعبين بتواجد 5 لاعبين من الشباب".
وأشار إبراهيم إلى أن فريق المنامة البحريني وصل للمباراة النهائية وهو مجهد وتعبان وظهر الضغط واضحاً على اللاعبين.
وقال: "المنامة لا يمتلك أعذاراً للخسارة هذه المرة لأنهم يمتلكون محترفين هم الأبرز والأغلى في البطولة".
وأضاف "ميزانية المنامة كانت الأعلى في البطولة ونحن لعبنا بميزانية أقل وبعناصر شابة حيث تقل ميزانيتنا 40% عن ميزانية المنامة في البطولة على عكس البطولة السابقة التي خضناها بميزانية أعلى بكثير".
وواصل "مشكلة نادي المنامة كانت الثقة الزائدة حيث أن المنامة عندما يكون مرشحا قويا يخسر لأن المنامة توقع الفوز قبل خوض المباراة وهذا غير صحيح".
وأشار عبدالحميد إلى أن فريقه نجح في الحد من خطورة لاعبي المنامة المحترفين، كما أن التعاون كان أقل بين لاعبي المنامة داخل الملعب نتيجة ثقتهم في الفوز في اللقاء وهو ما ساعد فريقه.
أكد مدرب فريق الشارقة الإماراتي عبدالحميد إبراهيم، أن التحضير النفسي لعب دوراً كبيراً في فوز فريقه بالبطولة الخليجية الـ 39 للأندية أبطال الدوري لكرة السلة لدول الخليج العربي التي أقيمت مؤخراً في البحرين، حيث خاض فريقه اللقاء من دون خوف سواء من فريق المنامة أو من الجمهور الكبير الحاضر.
وقال: "هذا هو اللقب الخليجي الثالث لي فسبق أن حققت لقباً مع فريق الوحدة الإماراتي ولقبين الآن مع الشارقة".
وأضاف إبراهيم "الجمهور لم يكن سلبياً علينا فجميع النهائيات التي لعبت في البحرين مؤخراً كان لاعبو الفريق يتابعونها ويستمتعون بالجمهور البحريني ويتمنون اللعب في مثل هذه الأجواء الجماهيرية حيث أننا زرعنا فيهم الاستمتاع بهذا الجمهور وليس الخوف منه".
وواصل "لعبنا المباراة وكأن الجمهور يؤازرنا وهذا ساعدنا كثيراً حيث أن اللاعبين استمتعوا مع الجمهور على رغم صغر سن اللاعبين بتواجد 5 لاعبين من الشباب".
وأشار إبراهيم إلى أن فريق المنامة البحريني وصل للمباراة النهائية وهو مجهد وتعبان وظهر الضغط واضحاً على اللاعبين.
وقال: "المنامة لا يمتلك أعذاراً للخسارة هذه المرة لأنهم يمتلكون محترفين هم الأبرز والأغلى في البطولة".
وأضاف "ميزانية المنامة كانت الأعلى في البطولة ونحن لعبنا بميزانية أقل وبعناصر شابة حيث تقل ميزانيتنا 40% عن ميزانية المنامة في البطولة على عكس البطولة السابقة التي خضناها بميزانية أعلى بكثير".
وواصل "مشكلة نادي المنامة كانت الثقة الزائدة حيث أن المنامة عندما يكون مرشحا قويا يخسر لأن المنامة توقع الفوز قبل خوض المباراة وهذا غير صحيح".
وأشار عبدالحميد إلى أن فريقه نجح في الحد من خطورة لاعبي المنامة المحترفين، كما أن التعاون كان أقل بين لاعبي المنامة داخل الملعب نتيجة ثقتهم في الفوز في اللقاء وهو ما ساعد فريقه.