استنكر عضو مجلس بلدي الشمالية محمد الظاعن التصريحات المشينة من المدعو مقتدى الصدر، مؤكداً أن هذه التصريحات تشكل تدخلاً سافراً في الشؤون البحرينية الخاصة، ولا تعبر عن الصوت العربي الحر في العراق الشقيق.
وشدد على دور وزارة الخارجية وما قامت به من دور في وقف التدخلات الخارجية، ووضع حد لمثل هذه التصريحات المسيئة للبحرين وقيادتها الحكيمة، مؤكداً دعم جميع فئات الشعب البحريني لدور وزارة الخارجية والتي تقوم به وفق الاتفاقيات والمعاهدات الدولية.
وأكد الظاعن أن هذه التصريحات لا تعبر عن حرص على توثيق العلاقات الثنائية، بالرغم من أن مملكة البحرين داعم رئيسي لاستقرار العراق ونهضته في شتى المجالات، وما قيام البحرين بفتح سفارة في بغداد وقنصلية في النجف الأشرف الا دليل على حرص البحرين على توثيق العلاقات المشتركة بين البلدين.
وقال الظاعن: "كان من الواجب على مقتدى الصدر النظر إلى مشاكل العراق الداخلية، بدلا من توجيه كلامه للخارج، فالكل يعرف أسباب تدهور العراق طوال الفترات الماضية، وهذا ما انعكس على أبناء الشعب العراقي والذي نكن له كل الاحترام والتقدير ونتمنى له التقدم والازدهار".
وشدد على دور وزارة الخارجية وما قامت به من دور في وقف التدخلات الخارجية، ووضع حد لمثل هذه التصريحات المسيئة للبحرين وقيادتها الحكيمة، مؤكداً دعم جميع فئات الشعب البحريني لدور وزارة الخارجية والتي تقوم به وفق الاتفاقيات والمعاهدات الدولية.
وأكد الظاعن أن هذه التصريحات لا تعبر عن حرص على توثيق العلاقات الثنائية، بالرغم من أن مملكة البحرين داعم رئيسي لاستقرار العراق ونهضته في شتى المجالات، وما قيام البحرين بفتح سفارة في بغداد وقنصلية في النجف الأشرف الا دليل على حرص البحرين على توثيق العلاقات المشتركة بين البلدين.
وقال الظاعن: "كان من الواجب على مقتدى الصدر النظر إلى مشاكل العراق الداخلية، بدلا من توجيه كلامه للخارج، فالكل يعرف أسباب تدهور العراق طوال الفترات الماضية، وهذا ما انعكس على أبناء الشعب العراقي والذي نكن له كل الاحترام والتقدير ونتمنى له التقدم والازدهار".