تنظم هيئة البحرين للثقافة والآثار بالتعاون مع السفارة الأمريكية في البحرين على مدى يومين متتالين ورشة عمل "كتابة السيناريو" يقدمها الروائي والكاتب الأمريكي بريت لوت. وانطلقت أعمال الورشة الإثنين في المكتبة الخليفية بالمحرق.
وتعرف المشاركون خلال الورشة على أساسيات كتابة السيناريو، إذ شرح لوت مبادئ بناء السيناريو، مشيراً إلى عدد من العناصر الرئيسة المعززة لقوة النص كالشخصيات والصراع الذي ينشأ بين هذه الشخصيات لسبب ما، وأخيراً خاتمة النص التي تتأرجح غالباً بين حصول وعدم حصول تلك الشخصيات على مبتغاها.
ووسط تفاعل المشاركين، طرح الكاتب مجموعة من التطبيقات لكتابة سيناريو متكامل، منها مهارات التخيل من خلال العصف الذهني والتركيز، لكتابة سيناريو بأفضل صورة ممكنة بحيث يكون جاهزاً ليتحول من مسودة مقروءة إلى فيلم أو عمل أدبي روائي.
واستعرض الكاتب بعض المقاطع الفيلمية التي تحمل سيناريوهات مختلفة ليبين للمشاركين أهمية تحديد الجمهور المستهدف الذي يبنى على أساسه السيناريو. وناقش مفهوم التناغم والتكامل بين العناصر التي تسهم مجتمعة في نجاح عمل ما كالسيناريو القوي، والمؤثرات الصوتية والصورية التي تزيد من عنصر التشويق.
وتأتي الورشة في إطار البرنامج الثقافي المتنوع للمكتبة الخليفية التي عرفت مركز إشعاع ثقافي في المحرق خصوصاً والبحرين عموماً منذ إنشائها قبل 65 عاماً.
وتعرف المشاركون خلال الورشة على أساسيات كتابة السيناريو، إذ شرح لوت مبادئ بناء السيناريو، مشيراً إلى عدد من العناصر الرئيسة المعززة لقوة النص كالشخصيات والصراع الذي ينشأ بين هذه الشخصيات لسبب ما، وأخيراً خاتمة النص التي تتأرجح غالباً بين حصول وعدم حصول تلك الشخصيات على مبتغاها.
ووسط تفاعل المشاركين، طرح الكاتب مجموعة من التطبيقات لكتابة سيناريو متكامل، منها مهارات التخيل من خلال العصف الذهني والتركيز، لكتابة سيناريو بأفضل صورة ممكنة بحيث يكون جاهزاً ليتحول من مسودة مقروءة إلى فيلم أو عمل أدبي روائي.
واستعرض الكاتب بعض المقاطع الفيلمية التي تحمل سيناريوهات مختلفة ليبين للمشاركين أهمية تحديد الجمهور المستهدف الذي يبنى على أساسه السيناريو. وناقش مفهوم التناغم والتكامل بين العناصر التي تسهم مجتمعة في نجاح عمل ما كالسيناريو القوي، والمؤثرات الصوتية والصورية التي تزيد من عنصر التشويق.
وتأتي الورشة في إطار البرنامج الثقافي المتنوع للمكتبة الخليفية التي عرفت مركز إشعاع ثقافي في المحرق خصوصاً والبحرين عموماً منذ إنشائها قبل 65 عاماً.