لاقت توجيهات صاحب ،السمو الملكى الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء في جلسة مجلس الوزراء الماضية، بمضاعفة قيمة الضمان الاجتماعي التي تصرف لمستحقي الضمان ومستحقى الإعاقة والهادفة إلي توفير حياة كريمة للمواطنين، ترحيبا شعبياً واسعاً في مختلف الأوساط المجتمعية، والتي أعربت عن تقديرها لسموه علي مواقفة الانسانية الداعمة للمواطنين، وحرص سموه الدائم على النهوض بالمجتمع البحرينى علي مختلف الأصعدة .
وأشاد نواب ورجال دين ومسئولو جمعيات خيرية بتوجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، مؤكدين أن توجيهات سموه تستهدف توفير الحياة الكريمة لمستحقي الضمان الإجتماعى الذين يولى سموه اهتماماً كبير بمتابعة متطلباتهم واحتياجاتهم في مختلف الظروف.
وقالوا: "إن سموه يحرص دوماً على تلمس هموم المواطنين وتفقد أحوالهم، والإستماع لمشاكلهم للعمل على حلها، وهو ما يتجسد في قرارات سموه التى تأتى دوماً لصالح المواطنين وتصب في خدمة المجتمع البحرينى بكافة شرائحه ومكوناته"، مؤكدين أن سموه يضع المواطن على سلم أولويات عمل الحكومة.
وأجمعوا على أن توجيهات صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء بمضاعفة الضمان الاجتماعي، جاءت بأفضل مما يتطلعون إليه، وأن توجيهات سموه سوف تحدث فارقاً كبيراً لدى الأسر محدودة الدخل خصوصاً مع اقتراب شهر رمضان المبارك ،وقالوا إن توجيهات سموه هي "عيدية" لمستحقي الضمان الإجتماعي الذين يحملون كل المحبة والتقدير لسموه.
من جانبه، أكد النائب عبدالرزاق حطاب رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة، أن أمر صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء بمضاعفة قيمة االضمان الاجتماعي سيعزز الاستقرار الأسرى للفئات المشمولة، ويخفف عن كاهلهم الكثير من متطلبات الحياة اليومية، وقال أن هذه المبادرة الطيبة ليست جديدة أو غريبة على صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء، حيث اعتدنا على الكثير من المبادرات التي يقدمها سموه لشعب البحرين والتي تعزز النمو والرفاه الاجتماعي للمواطن .وأضاف أن توجيهات صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء تهدف إلى توفير أفضل سبل العيش الكريم، فسموه صاحب المواقف التى تسعد وتفرح شعب البحرين، كما أن سموه يحرص دائماً علي تقديم الخير للشعب ويعمل من أجل استقراره اجتماعياً وأسرياً، من منطلق ايمان سموه بأن المواطن محور التنمية وغايتها وأن ما يتحقق من إنجازات يأتى تحقيقاً لتطلعات المواطنيين.
أما خطيب جامع الفاتح الشيخ عدنان القطان فأكد أن قرار سموه يعكس اهتمامه وحرصه على توفير حياة كريمة للفئات المستحقة للضمان الاجتماعي، مشيراً الي أن توجيهات سموه أدخلت البهجة في قلوبهم، فهم يستحقون هذه المبادرة التي تجسد أيادي سموه البيضاء.
وقال: "إن توجيه صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء لقى ترحيباً واسعاً من المشمولين بالضمان الاجتماعي، والذين توجهوا إلى الله عز وجل بالدعاء أن يحفظ سموه وأن يجزيه خير الجزاء على هذه التوجيهات الطيبة"، مؤكدا أن توجيهات سموه دائماً ما تهدف إلى رفع المستوى المعيشي لجميع المواطنين بما يساع على العيش الكريم.
وأشار القطان إلى أن إهتمام سموه بهولاء المواطنيين يعزز ثقافة دمجهم في المجتمع، فضلاً عن أن مضاعفة الضمان الاجتماعى بما يحسن أوضاعهم الاقتصادية ويمكنهم من الإنفاق على متطلبات الحياة ،مشيراً إلى أن هذه التوجيهات الكريمة ليست بالغريبة علي سموه الذى امتدت أياديه البيضاء لكافة شرائح المجتمع.
ومن جهته، وصف الشيخ صلاح الجودر خطيب جامع الخير بالمحرق توجيهات صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء بالمبادرة الإنسانية الكريمة لشريحة متوسطى الدخل، مؤكدا أن توجيه سموه يعكس حجم اهتمام سموه بتلك الفئات التي يشكل دعمها تحصيناً للمجتمع ودعماً لأبنائه.
وأعرب عن تقديره لسموه على كافة التوجيهات التي تمس المواطنين لاسيما ذوي الاحتياجات الخاصة ومحدودى الدخل وغيرهم، مؤكداً أن الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء تحرص على ضمان حياة كريمة للمواطنين وتلبية احتياجاتهم اليومية والمستقبلية ولذلك يجب أن يتم تعزيز هذه الاستراتيجية فيما يتعلق بالدعم للمستفيدين من مظلة الضمان الاجتماعي.
وقال الجودر إن مضاعفة الضمان الاجتماعي كان مطلبًا ضرورياً لة، وأن توقيت اتخاذه يدل على رؤية سموه الثاقبة خاصة ونحن مقبلين علي شهررمضان المبارك الذى يحتاج المواطنين خاصة مستحقي الضمان الاجتماعي لهذه الزيادات بما يمكنهم من الإيفاء بكل التزاماتهم المالية.
ومن جانبه، أشاد رئيس جمعية الكلمة الطيبة حسن بوهزاع بمبادرات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء التي تؤكد أن سموه هو رمز العطاء الدائم لكل أبناءه من شعب البحرين، مؤكدا أن توجيهات سموه بمضاعفة الضمان الإجتماعي بما يصب في صالح عدد من فئات المجتمع ويسهم في النهوض بتلك الشريحة، معتبرا أن توجيهات سموه تعكس مستوي الرعاية الكبيرة لتلك الفئة وما تحظى به من دعم كبير علي كافة الجوانب الاجتماعية والصحية.
وأكد أن إنصاف الفئات محدودة الدخل عبر توجيهات سموه شكل نافذة أمل جديدة لتلك الشرائح بأن القادم افضل، معتبراً أن حرص سموه على طمانة هذه الشريحة قبل أيام قليلة من حلول شهر رمضان الفضيل يأتى للتخفيف عن كاهل الأسرة البحرينية محدودة الدخل في توفير متطلبات هذا الشهر.
فيما أشاد صلاح بن محمد بوحسن رئيس جمعية المحرق الخيرية بتوجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، مؤكدا أن مضاعفة الضمان الاجتماعي هو كرم اعتاد عليه الشعب البحرين من سموه الذى يسعى دائما إلى تحقيق تطلعات ومتطلبات المواطنين خاصة الفئات المستحقة للرعاية والتى دوما ترفع شعار "الصعاب ما لا لها إلا خليفة".
وقال :" إن هذه المبادرة من سموه جاءت في الوقت المناسب مع إرتفاع تكاليف الحياة وبلاشك فإن هذه الزيادة سوف تعينهم عليها"، مؤكداً أن سموه لا يتأخر عن تقديم كل ما يرتقي بالمجتمع.
من ناحيته، قال د. عبداللطيف الشيخ رئيس مجلس إدارة جمعية الإصلاح ، أن أمر صاحب السمو الملكي رئيس مجلس الوزراء بمضاعفة قيمة المساعدات الاجتماعية التي تُصرف لتلك الفئة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أمر ليس بالغريب على سموه الذي يحرص دائمًا أن يكون قريبًا من المواطنين وتلمس حاجاتهم، وبالأخص الأسر المحتاجة
وقال: "إن سموه اعتاد عند قرب حلول هذا الشهر الكريم التوجيه لتوزيع المساعدات التموينية ويخص هذه الأسر بها، مما يسهم في تخفيف جزء من الأعباء المعيشية على الأسر"، سائلًا المولى عز وجل أن يمن على سموه بالصحة والعافية وأن يمد عمره في طاعته وفي خدمة الوطن العزيز.
وأشاد نواب ورجال دين ومسئولو جمعيات خيرية بتوجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، مؤكدين أن توجيهات سموه تستهدف توفير الحياة الكريمة لمستحقي الضمان الإجتماعى الذين يولى سموه اهتماماً كبير بمتابعة متطلباتهم واحتياجاتهم في مختلف الظروف.
وقالوا: "إن سموه يحرص دوماً على تلمس هموم المواطنين وتفقد أحوالهم، والإستماع لمشاكلهم للعمل على حلها، وهو ما يتجسد في قرارات سموه التى تأتى دوماً لصالح المواطنين وتصب في خدمة المجتمع البحرينى بكافة شرائحه ومكوناته"، مؤكدين أن سموه يضع المواطن على سلم أولويات عمل الحكومة.
وأجمعوا على أن توجيهات صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء بمضاعفة الضمان الاجتماعي، جاءت بأفضل مما يتطلعون إليه، وأن توجيهات سموه سوف تحدث فارقاً كبيراً لدى الأسر محدودة الدخل خصوصاً مع اقتراب شهر رمضان المبارك ،وقالوا إن توجيهات سموه هي "عيدية" لمستحقي الضمان الإجتماعي الذين يحملون كل المحبة والتقدير لسموه.
من جانبه، أكد النائب عبدالرزاق حطاب رئيس لجنة المرافق العامة والبيئة، أن أمر صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء بمضاعفة قيمة االضمان الاجتماعي سيعزز الاستقرار الأسرى للفئات المشمولة، ويخفف عن كاهلهم الكثير من متطلبات الحياة اليومية، وقال أن هذه المبادرة الطيبة ليست جديدة أو غريبة على صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء، حيث اعتدنا على الكثير من المبادرات التي يقدمها سموه لشعب البحرين والتي تعزز النمو والرفاه الاجتماعي للمواطن .وأضاف أن توجيهات صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء تهدف إلى توفير أفضل سبل العيش الكريم، فسموه صاحب المواقف التى تسعد وتفرح شعب البحرين، كما أن سموه يحرص دائماً علي تقديم الخير للشعب ويعمل من أجل استقراره اجتماعياً وأسرياً، من منطلق ايمان سموه بأن المواطن محور التنمية وغايتها وأن ما يتحقق من إنجازات يأتى تحقيقاً لتطلعات المواطنيين.
أما خطيب جامع الفاتح الشيخ عدنان القطان فأكد أن قرار سموه يعكس اهتمامه وحرصه على توفير حياة كريمة للفئات المستحقة للضمان الاجتماعي، مشيراً الي أن توجيهات سموه أدخلت البهجة في قلوبهم، فهم يستحقون هذه المبادرة التي تجسد أيادي سموه البيضاء.
وقال: "إن توجيه صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء لقى ترحيباً واسعاً من المشمولين بالضمان الاجتماعي، والذين توجهوا إلى الله عز وجل بالدعاء أن يحفظ سموه وأن يجزيه خير الجزاء على هذه التوجيهات الطيبة"، مؤكدا أن توجيهات سموه دائماً ما تهدف إلى رفع المستوى المعيشي لجميع المواطنين بما يساع على العيش الكريم.
وأشار القطان إلى أن إهتمام سموه بهولاء المواطنيين يعزز ثقافة دمجهم في المجتمع، فضلاً عن أن مضاعفة الضمان الاجتماعى بما يحسن أوضاعهم الاقتصادية ويمكنهم من الإنفاق على متطلبات الحياة ،مشيراً إلى أن هذه التوجيهات الكريمة ليست بالغريبة علي سموه الذى امتدت أياديه البيضاء لكافة شرائح المجتمع.
ومن جهته، وصف الشيخ صلاح الجودر خطيب جامع الخير بالمحرق توجيهات صاحب السمو الملكى رئيس الوزراء بالمبادرة الإنسانية الكريمة لشريحة متوسطى الدخل، مؤكدا أن توجيه سموه يعكس حجم اهتمام سموه بتلك الفئات التي يشكل دعمها تحصيناً للمجتمع ودعماً لأبنائه.
وأعرب عن تقديره لسموه على كافة التوجيهات التي تمس المواطنين لاسيما ذوي الاحتياجات الخاصة ومحدودى الدخل وغيرهم، مؤكداً أن الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء تحرص على ضمان حياة كريمة للمواطنين وتلبية احتياجاتهم اليومية والمستقبلية ولذلك يجب أن يتم تعزيز هذه الاستراتيجية فيما يتعلق بالدعم للمستفيدين من مظلة الضمان الاجتماعي.
وقال الجودر إن مضاعفة الضمان الاجتماعي كان مطلبًا ضرورياً لة، وأن توقيت اتخاذه يدل على رؤية سموه الثاقبة خاصة ونحن مقبلين علي شهررمضان المبارك الذى يحتاج المواطنين خاصة مستحقي الضمان الاجتماعي لهذه الزيادات بما يمكنهم من الإيفاء بكل التزاماتهم المالية.
ومن جانبه، أشاد رئيس جمعية الكلمة الطيبة حسن بوهزاع بمبادرات صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء التي تؤكد أن سموه هو رمز العطاء الدائم لكل أبناءه من شعب البحرين، مؤكدا أن توجيهات سموه بمضاعفة الضمان الإجتماعي بما يصب في صالح عدد من فئات المجتمع ويسهم في النهوض بتلك الشريحة، معتبرا أن توجيهات سموه تعكس مستوي الرعاية الكبيرة لتلك الفئة وما تحظى به من دعم كبير علي كافة الجوانب الاجتماعية والصحية.
وأكد أن إنصاف الفئات محدودة الدخل عبر توجيهات سموه شكل نافذة أمل جديدة لتلك الشرائح بأن القادم افضل، معتبراً أن حرص سموه على طمانة هذه الشريحة قبل أيام قليلة من حلول شهر رمضان الفضيل يأتى للتخفيف عن كاهل الأسرة البحرينية محدودة الدخل في توفير متطلبات هذا الشهر.
فيما أشاد صلاح بن محمد بوحسن رئيس جمعية المحرق الخيرية بتوجيهات صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، مؤكدا أن مضاعفة الضمان الاجتماعي هو كرم اعتاد عليه الشعب البحرين من سموه الذى يسعى دائما إلى تحقيق تطلعات ومتطلبات المواطنين خاصة الفئات المستحقة للرعاية والتى دوما ترفع شعار "الصعاب ما لا لها إلا خليفة".
وقال :" إن هذه المبادرة من سموه جاءت في الوقت المناسب مع إرتفاع تكاليف الحياة وبلاشك فإن هذه الزيادة سوف تعينهم عليها"، مؤكداً أن سموه لا يتأخر عن تقديم كل ما يرتقي بالمجتمع.
من ناحيته، قال د. عبداللطيف الشيخ رئيس مجلس إدارة جمعية الإصلاح ، أن أمر صاحب السمو الملكي رئيس مجلس الوزراء بمضاعفة قيمة المساعدات الاجتماعية التي تُصرف لتلك الفئة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، أمر ليس بالغريب على سموه الذي يحرص دائمًا أن يكون قريبًا من المواطنين وتلمس حاجاتهم، وبالأخص الأسر المحتاجة
وقال: "إن سموه اعتاد عند قرب حلول هذا الشهر الكريم التوجيه لتوزيع المساعدات التموينية ويخص هذه الأسر بها، مما يسهم في تخفيف جزء من الأعباء المعيشية على الأسر"، سائلًا المولى عز وجل أن يمن على سموه بالصحة والعافية وأن يمد عمره في طاعته وفي خدمة الوطن العزيز.