لندن - محمد المصري
ارتكب حارس مرمى المنتخب الإسباني ونادي مانشستر يونايتد، دافيد دي خيا، خطأ آخر مكلفاً في منح تشيلسي نقطة التعادل (1/1) وبالتالي ميزة كبيرة في السباق على المراكز الأربعة الأولى.
من القمة إلى القاع، يجد دي خيا نفسه في أسوأ حالاته منذ أول موسم له في النادي منذ ثمانية أعوام، وقد يكون سبباً في غياب مانشستر يونايتد عن دوري الأبطال الموسم المقبل.
سلسلة من الأخطاء في المباريات الأخيرة من حارس المرمى دمرت آمال اليونايتد في البقاء في منافسة النخبة الأوروبية. بل أن دي خيا تسبب بأخطاء أمام برشلونة في توديع اليونايتد للبطولة نفسها هذا الموسم.
والخطأ الأخير لدي خيا أمام تشيلسي هو الخطأ الثالث الذي يتسبب في هدف ضد مانشستر يونايتد في آخر 4 مباريات في جميع المسابقات، حدث في 123 مباراة لعبها سابقاً. كانت أخطاء دي خيا في مرحلة حاسمة، في مباريات آرسنال وبرشلونة وإيفرتون ومانشستر سيتي خلال الأسابيع القلية الماضية.
ومن الملاحظ أن تراجع مستوى دي خيا وتلك الأخطاء ليست وليدة الموسم الحالي، فقد ارتكب نفس الأخطاء في بطولة كأس العالم الأخيرة مع إسبانيا، وتعرض لانتقادات حادة، بعد أن استقبل 6 أهداف من 7 تصويبات على مرماه، أي أنه لم يتصدَّ سوى لتصويبة واحدة!
وربما تتسبب تلك المستويات الضعيفة من دي خيا، خاصة إن فقد اليونايتد فرصة التأهل لدوري أبطال أوروبا، في جعل مسؤولي النادي يعيدون النظر في عملية تمديد عقده الذي ينتهي بعد عام.
بشكل عام بات دي خيا هو اللغز الأكبر في اليونايتد، ففي المواسم القليلة الماضية، كان هو العنصر الأفضل، ففي كثير من المباريات كان هو الركيزة الأهم في خروج مانشستر يونايتد بالانتصارات، لكن الوضع تبدل هذا الموسم من القمة إلى القاع. ويأتي الوقت الذي يتراجع فيه أداء دي خيا تزامنًا مع تراجع أداء أبرز عناصر الفريق الأخرى وعلى رأسهم بول بوجبا، وهو ما تسبب في هذا التراجع الكبير لليونايتد بسبب فقدانه لمستويات أبرز لاعبيه.
ارتكب حارس مرمى المنتخب الإسباني ونادي مانشستر يونايتد، دافيد دي خيا، خطأ آخر مكلفاً في منح تشيلسي نقطة التعادل (1/1) وبالتالي ميزة كبيرة في السباق على المراكز الأربعة الأولى.
من القمة إلى القاع، يجد دي خيا نفسه في أسوأ حالاته منذ أول موسم له في النادي منذ ثمانية أعوام، وقد يكون سبباً في غياب مانشستر يونايتد عن دوري الأبطال الموسم المقبل.
سلسلة من الأخطاء في المباريات الأخيرة من حارس المرمى دمرت آمال اليونايتد في البقاء في منافسة النخبة الأوروبية. بل أن دي خيا تسبب بأخطاء أمام برشلونة في توديع اليونايتد للبطولة نفسها هذا الموسم.
والخطأ الأخير لدي خيا أمام تشيلسي هو الخطأ الثالث الذي يتسبب في هدف ضد مانشستر يونايتد في آخر 4 مباريات في جميع المسابقات، حدث في 123 مباراة لعبها سابقاً. كانت أخطاء دي خيا في مرحلة حاسمة، في مباريات آرسنال وبرشلونة وإيفرتون ومانشستر سيتي خلال الأسابيع القلية الماضية.
ومن الملاحظ أن تراجع مستوى دي خيا وتلك الأخطاء ليست وليدة الموسم الحالي، فقد ارتكب نفس الأخطاء في بطولة كأس العالم الأخيرة مع إسبانيا، وتعرض لانتقادات حادة، بعد أن استقبل 6 أهداف من 7 تصويبات على مرماه، أي أنه لم يتصدَّ سوى لتصويبة واحدة!
وربما تتسبب تلك المستويات الضعيفة من دي خيا، خاصة إن فقد اليونايتد فرصة التأهل لدوري أبطال أوروبا، في جعل مسؤولي النادي يعيدون النظر في عملية تمديد عقده الذي ينتهي بعد عام.
بشكل عام بات دي خيا هو اللغز الأكبر في اليونايتد، ففي المواسم القليلة الماضية، كان هو العنصر الأفضل، ففي كثير من المباريات كان هو الركيزة الأهم في خروج مانشستر يونايتد بالانتصارات، لكن الوضع تبدل هذا الموسم من القمة إلى القاع. ويأتي الوقت الذي يتراجع فيه أداء دي خيا تزامنًا مع تراجع أداء أبرز عناصر الفريق الأخرى وعلى رأسهم بول بوجبا، وهو ما تسبب في هذا التراجع الكبير لليونايتد بسبب فقدانه لمستويات أبرز لاعبيه.