رفع الناشط الاجتماعي أسامة الشاعر رئيس لجنة الخدمات الشعبية بالمحرق ورئيس مجلس إدارة موقع المحرق نيوز الإخباري، أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان والامتنان، إلى مقام صاحب السمو الملكي أمير المجد الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء على مبرّته الرمضانية السنوية للمستحقين والأسر المتعففة والتي دأب سموه على صرفها سنوياً بمناسبة حلول شهر رمضان المعظم، داعياً المولى عز وجل أن يمن علي سموه بدوام الصحة وتمام العافية، وأن يعيد على سموه شهر رمضان بالخير واليمن والبركات أعواماً مديدة وأزمنة عديدة.
وقال الشاعر: "إنه تم استلام المبرّة الرمضانية وجارٍ البدء في توزيعها على المحتاجين والأسر المتعففة وفقاً للعادة السنوية التي انتهجها صاحب السمو الملكي سمو أمير المجد رئيس الوزراء، متعه الله بالصحة والعافية وجزاه خير الجزاء على ما يقوم به من جهود متوالية نحو دعم تلك الحالات الخاصة والأسر المتعففة التي لا ينقطع عنها بالدعم والمنح والسؤال والاطمئنان على أحوالهم".
وأضاف الشاعر، إن "صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بجميل شمائله وكرم عطاياه مثل البحر الزاخر يفيض بالجود والكرم على كل أبناء الوطن، فسموه يدعم كل محتاج وينجد كل مكروب ويجري العطاء على أياديه البيضاء مجرى النهر الفياض بجزيل الخير".
وأكد الشاعر على أن "أبواب الخير لدى صاحب السمو الملكي لا تغلق، ولا يستطيع أحد حصرها، لأن سموه فاق بكرمه كل الحدود، ولأن طبع سموه السخاء والعطاء بلا سقف أو حدود، ومن يقصد باب سموه فهو مستجاب الطلب غير مردود".
وأوضح الشاعر أن "سمو رئيس الوزراء دوماً ما يتابع عن كثب كل الحالات الخاصة والمتعففة، ويوجه دوماً بصفة شخصية بالاستجابة لمطالبهم وتحقيق رغباتهم وتوفير متطلباتهم التي تضمن لهم العيش الكريم وتكفيهم، فلا يهدأ سموه حتى يرى الابتسامة على وجوههم جميعاً".
وأفاد الشاعر أن"سمو رئيس الوزراء هو الإنسانية تسير على الأرض، لأن الله سبحانه وتعالى منحه قلباً يتسع لكل أبناء البحرين، وكاهلاً يحمل عليه همومهم، وصدراً رحباً يتسع ليسع ما يصدر عنهم، وعينين لا تنامان طالما كانت هناك أيادٍ خفية تحول المساس بأمن واستقرار الوطن، فهو الأسد الجسور دفاعاً عن وطنه وشعبة ورعيته، وهو الأب الحليم الرقيق مع أبناء شعبه، يستمع لهم ويستجيب في لمح البصر، ويتشارك معهم الأتراح قبل الأفراح، وتجود يديه بكل الخير والعطاء لمن مسته الحياه بكدر وضيق، فيكون سموه خير المنجد من المكرب والمغرم، حفظه الله ورعاه ومتعه بالصحة العافية".
وقال الشاعر: "إنه تم استلام المبرّة الرمضانية وجارٍ البدء في توزيعها على المحتاجين والأسر المتعففة وفقاً للعادة السنوية التي انتهجها صاحب السمو الملكي سمو أمير المجد رئيس الوزراء، متعه الله بالصحة والعافية وجزاه خير الجزاء على ما يقوم به من جهود متوالية نحو دعم تلك الحالات الخاصة والأسر المتعففة التي لا ينقطع عنها بالدعم والمنح والسؤال والاطمئنان على أحوالهم".
وأضاف الشاعر، إن "صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء بجميل شمائله وكرم عطاياه مثل البحر الزاخر يفيض بالجود والكرم على كل أبناء الوطن، فسموه يدعم كل محتاج وينجد كل مكروب ويجري العطاء على أياديه البيضاء مجرى النهر الفياض بجزيل الخير".
وأكد الشاعر على أن "أبواب الخير لدى صاحب السمو الملكي لا تغلق، ولا يستطيع أحد حصرها، لأن سموه فاق بكرمه كل الحدود، ولأن طبع سموه السخاء والعطاء بلا سقف أو حدود، ومن يقصد باب سموه فهو مستجاب الطلب غير مردود".
وأوضح الشاعر أن "سمو رئيس الوزراء دوماً ما يتابع عن كثب كل الحالات الخاصة والمتعففة، ويوجه دوماً بصفة شخصية بالاستجابة لمطالبهم وتحقيق رغباتهم وتوفير متطلباتهم التي تضمن لهم العيش الكريم وتكفيهم، فلا يهدأ سموه حتى يرى الابتسامة على وجوههم جميعاً".
وأفاد الشاعر أن"سمو رئيس الوزراء هو الإنسانية تسير على الأرض، لأن الله سبحانه وتعالى منحه قلباً يتسع لكل أبناء البحرين، وكاهلاً يحمل عليه همومهم، وصدراً رحباً يتسع ليسع ما يصدر عنهم، وعينين لا تنامان طالما كانت هناك أيادٍ خفية تحول المساس بأمن واستقرار الوطن، فهو الأسد الجسور دفاعاً عن وطنه وشعبة ورعيته، وهو الأب الحليم الرقيق مع أبناء شعبه، يستمع لهم ويستجيب في لمح البصر، ويتشارك معهم الأتراح قبل الأفراح، وتجود يديه بكل الخير والعطاء لمن مسته الحياه بكدر وضيق، فيكون سموه خير المنجد من المكرب والمغرم، حفظه الله ورعاه ومتعه بالصحة العافية".