أكد وزير الكهرباء والماء د.عبدالحسين ميرزا، حرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى على فتح آفاق جديدة للتعاون مع مختلف دول العالم وتنويع شبكة العلاقات الثنائية بمختلف أنواعها في إطار ما تهدف اليه الرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030 الى توطيد المصالح بين الدول الشقيقة والصديقة بما يعود بالخير والمنفعة على الجميع.
جاء ذلك خلال مشاركة الوزير ميرزا ضمن الوفد المرافق لجلالة الملك خلال زيارته الأخيرة إلى جمهورية فرنسا.
وقال "أتشرف بأن أكون ضمن الوفد المرافق لجلالته في هذه الزيارة التاريخية الميمونة إلى جانب عدد من الوزراء ورجال الأعمال وذلك لأجل الاطلاع على مجالات التعاون والفرص المتاحة لتبادل الخبرات والتجارة والاقتصاد والأعمال بين مملكة البحرين وفرنسا".
وذكر ميرزا أنه غادر البلاد مع نظراءه الوزراء قبل وصول صاحب الجلالة الملك المفدى إلى باريس، حيث سنحت الفرصة في اليوم الأول من الزيارة للمشاركة في ندوة لرجال الأعمال بتنظيم من مجلس التنمية الاقتصادية قدم فيها عرضاً مرئياً عن مشاريع وإنجازات البحرين في قطاع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة. واستعرض التجربة البحرينية في هذا المجال وفرص الاستثمار المتاحة للشركات العالمية وبالأخص الشركات الفرنسية.
وتابع "بعض الشركات الفرنسية الكبرى أبدت رغبتها في المساهمة في الاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة في البحرين مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ومن بينها على سبيل المثال شركة Mareal الفرنسية المتخصصة في مشاريع توليد الكهرباء من طاقة الرياح".
وذكر ميرزا أن الفرص الآن متاحة بشكل اكبر للاستثمار في توليد الكهرباء من الرياح في البحرين خصوصاً بعد تدشين أطلس الرياح الذي يوضح نسبة تواجد الرياح الكافية المناسبة لتشغيل التوربينات الهوائية التي تولد الطاقة النظيفة وتنتج الكهرباء من الرياح.
وأكد وزير الكهرباء والماء أن هذه الزيارة الميمونة لصاحب الجلالة الملك المفدى، ستعود بالنفع الكبير على البحرين من مواطنين ومقيمين من جميع النواحي الاقتصادية والتجارية والصناعية والاستثمارية، وستفتح آفاق جديدة ومتقدمة في العلاقات بين البلدين الصديقين انطلاقاً من تعزيز التعاون مع الدول الأوروبية.
وقال "بلا شك فإن جلالته يحرص دوماً على متابعة آليات تفعيل التعاون المشترك بين البلدان الشقيقة والصديقة بما يضمن تحقيق الاهداف المنشودة، ويوجه وزارات واجهزة الدولة بمختلف اختصاصاتها لتنفيذ رؤية جلالته الثاقبة فيما يخص فتح آفاق التبادل الثنائي بين دول العالم اجمع بما يحقق الانفتاح العالمي الذي يحقق رغد العيش الكريم على أرض البحرين الغالية".
جاء ذلك خلال مشاركة الوزير ميرزا ضمن الوفد المرافق لجلالة الملك خلال زيارته الأخيرة إلى جمهورية فرنسا.
وقال "أتشرف بأن أكون ضمن الوفد المرافق لجلالته في هذه الزيارة التاريخية الميمونة إلى جانب عدد من الوزراء ورجال الأعمال وذلك لأجل الاطلاع على مجالات التعاون والفرص المتاحة لتبادل الخبرات والتجارة والاقتصاد والأعمال بين مملكة البحرين وفرنسا".
وذكر ميرزا أنه غادر البلاد مع نظراءه الوزراء قبل وصول صاحب الجلالة الملك المفدى إلى باريس، حيث سنحت الفرصة في اليوم الأول من الزيارة للمشاركة في ندوة لرجال الأعمال بتنظيم من مجلس التنمية الاقتصادية قدم فيها عرضاً مرئياً عن مشاريع وإنجازات البحرين في قطاع الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة. واستعرض التجربة البحرينية في هذا المجال وفرص الاستثمار المتاحة للشركات العالمية وبالأخص الشركات الفرنسية.
وتابع "بعض الشركات الفرنسية الكبرى أبدت رغبتها في المساهمة في الاستثمار في مشاريع الطاقة النظيفة في البحرين مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، ومن بينها على سبيل المثال شركة Mareal الفرنسية المتخصصة في مشاريع توليد الكهرباء من طاقة الرياح".
وذكر ميرزا أن الفرص الآن متاحة بشكل اكبر للاستثمار في توليد الكهرباء من الرياح في البحرين خصوصاً بعد تدشين أطلس الرياح الذي يوضح نسبة تواجد الرياح الكافية المناسبة لتشغيل التوربينات الهوائية التي تولد الطاقة النظيفة وتنتج الكهرباء من الرياح.
وأكد وزير الكهرباء والماء أن هذه الزيارة الميمونة لصاحب الجلالة الملك المفدى، ستعود بالنفع الكبير على البحرين من مواطنين ومقيمين من جميع النواحي الاقتصادية والتجارية والصناعية والاستثمارية، وستفتح آفاق جديدة ومتقدمة في العلاقات بين البلدين الصديقين انطلاقاً من تعزيز التعاون مع الدول الأوروبية.
وقال "بلا شك فإن جلالته يحرص دوماً على متابعة آليات تفعيل التعاون المشترك بين البلدان الشقيقة والصديقة بما يضمن تحقيق الاهداف المنشودة، ويوجه وزارات واجهزة الدولة بمختلف اختصاصاتها لتنفيذ رؤية جلالته الثاقبة فيما يخص فتح آفاق التبادل الثنائي بين دول العالم اجمع بما يحقق الانفتاح العالمي الذي يحقق رغد العيش الكريم على أرض البحرين الغالية".