دبي - (العربية نت): وافقت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة على وقف النار مع إسرائيل، بعد 3 أيام من القصف الإسرائيلي الذي وصف بـ"الأخطر" منذ حرب 2014.
وقد توسّطت مصر في الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ فجر الاثنين، عند الساعة الرابعة والنصف، وساد القطاع هدوء حذر بعد قصف خلف 27 شهيدا بينهم ثلاث نساء اثنتان حاملان، ورضيعة، فيما أصيب أكثر من 154 فلسطينياً بجروح.
ولفت مسؤول فلسطيني إلى أن وقف النار تم بشرط أن يكون متبادلاً ومتزامناً ومرهوناً بتنفيذ الاحتلال تفاهمات كسر الحصار عن غزة.
وأضاف المسؤول أن من بين الخطوات المتفق عليها إعادة مساحة الصيد من 6 إلى 15 ميلاً واستكمال تحسين الكهرباء والوقود واستيراد البضائع وتحسين التصدير.
كما أكد مسؤول في الجبهة الديمقراطية بغزة أن الاتفاق يشمل فتح المعابر.
وكانت القاهرة أعلنت في وقت سابق أنها تتواصل مع جميع الأطراف لوقف التصعيد، وطالبت إسرائيل بوقف الغارات على قطاع غزة، معلنة أنها تبذل مجهوداً لمحاولة وقف التصعيد قبل الأول من رمضان.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، الفلسطينيين والإسرائيليين إلى وقف فوري للتصعيد في قطاع غزة والعودة إلى تفاهمات التهدئة.
وقد توسّطت مصر في الاتفاق الذي دخل حيز التنفيذ فجر الاثنين، عند الساعة الرابعة والنصف، وساد القطاع هدوء حذر بعد قصف خلف 27 شهيدا بينهم ثلاث نساء اثنتان حاملان، ورضيعة، فيما أصيب أكثر من 154 فلسطينياً بجروح.
ولفت مسؤول فلسطيني إلى أن وقف النار تم بشرط أن يكون متبادلاً ومتزامناً ومرهوناً بتنفيذ الاحتلال تفاهمات كسر الحصار عن غزة.
وأضاف المسؤول أن من بين الخطوات المتفق عليها إعادة مساحة الصيد من 6 إلى 15 ميلاً واستكمال تحسين الكهرباء والوقود واستيراد البضائع وتحسين التصدير.
كما أكد مسؤول في الجبهة الديمقراطية بغزة أن الاتفاق يشمل فتح المعابر.
وكانت القاهرة أعلنت في وقت سابق أنها تتواصل مع جميع الأطراف لوقف التصعيد، وطالبت إسرائيل بوقف الغارات على قطاع غزة، معلنة أنها تبذل مجهوداً لمحاولة وقف التصعيد قبل الأول من رمضان.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، الفلسطينيين والإسرائيليين إلى وقف فوري للتصعيد في قطاع غزة والعودة إلى تفاهمات التهدئة.