يشارك الفريق الملكي للقدرة - وللمرة السابعة على التوالي - في سباق القدرة والذي ينطلق الجمعة في حديقة قلعة ويندسور التاريخية في ضواحي العاصمة البريطانية لندن بمسافة 120 كيلومتراً و80 كيلومتراً، بتوجيهات من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، قائد الفريق الملكي للقدرة.
وسيقود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى كتيبة فرسان الفريق الملكي للقدرة في هذا السباق الذي عادة ما يحفل بمشاركة كبيرة وواسعة من قبل فرسان مملكة البحرين والإمارات وبريطانيا، إضافة إلى الدول الأوروبية.
وتضم قائمة الفريق الملكي للقدرة المشاركة في سباق مسافة 120 كيلومتراً كل من الفرسان من فريق فيكتوريوس: جعفر ميرزا، عبدالرحمن الزايد، الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة، فهد الخاطري، منال فخراوي، عثمان العوضي، سلمان عيسى، يوسف فؤاد وفرسان الخالدية: رائد محمود، يعقوب الحمادي، هيا جمال، حمد الجناحي، فرسان الزعيم: خالد إبراهيم خيري، راشد الرويعي، إضافة إلى فرسان الرعود: محمد البستكي ومحمد الخاطري، وفرسان النصر: الشيخة نجلاء بن سلمان آل خليفة ويوسف الجبوري، كما يشارك الفرسان في سباق مسافة 80 كيلومتراً من فريق فيكتوريوس: منصور الخالدي، معيوف الرميحي، أحمد الرويعي، زهير أحمد، عبدالله القعود، دانه الدوسري، ومن فريق الرعود: علي السبيعي، أما من فريق الخالدية فهم: عيسى جمال السندي ومن فريق النصر سرحان العنزي.
عمق العلاقات
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن العلاقات بين مملكة البحرين وبريطانيا علاقات متينة ومتميزة في كافة النواحي وهي تمتد إلى أكثر من قرنين وتجمع المملكتين العديد من المصالح المشركة في مختلف المجالات، الأمر الذي يؤكد أن هذه العلاقات قائمة على التعاون والتشارك والمصالح المشتركة.
وأكد أن العائلتين الحاكمتين في المملكتين تسعيان دائماً إلى تعزيز تلك العلاقات وتنسيق المواقف بما يتوافق مع رؤية البلدين في مختلف القضايا.
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن من أهم الجوانب التي جمعت حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحبة الجلالة الملكة اليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة وشمال أيرلندا هي حب الخيل، لذا فقد حرصت مملكة البحرين على تأسيس سباقات القدرة في مهرجان رويال ويندسور الذي يعتبر من المهرجات العالمية الهامة في جانب الخيل مضيفا الى أن المهرجان متعدد الجوانب والمشاركات والفعاليات ويحظى بمشاركة كبيرة واسعة.
وأكد سموه الحرص على تفعيل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى السديدة في الترويج للمنجزات الحضارية والتنموية التي تشهدها مملكة البحرين في مختلف المحافل الدولية وخاصة الرياضية منها.
واعتبر أن مملكة البحرين حققت نهضة شاملة في مختلف مجالات التنمية تستحق أن تعرض في المحافل الدولية باعتبارها نموذجاً رائداً يحتذى به في المنطقة وقد تم اختيار الفعاليات الرياضية وخاصة سباق رويال ويندسور البريطاني ليكون المكان الأنسب لإبراز نهضة المملكة في العهد الزاهر.
علاقات بحرينية بريطانية
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن العلاقات البحرينية البريطانية هي علاقات وطيدة وتاريخية قديمة جداً تربطهما الكثير من علاقات الصداقة والتعاون في مجالات عدة منها الاقتصادية والتجارية والرياضية حتى باتت تلك العلاقات نموذجاً راسخاً ويتحذى به لجميع الطالبين بتطوير علاقاتهم التاريخية بين أي بلدين.
وأكد أن مشاركة البحرين في مهرجان رويال ويندسور للفروسية هو شكل من أشكال التعاون والترابط بين المملكتين الصديقتين وتعزيز التعاون في المجال الرياضي.
وأشار إلى أن العلاقات الوطيدة بين البحرين وبريطانيا تطورت بشكل واضح وفق الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وكان من أبرز نماذج تلك العلاقات الزيارات المتبادلة بين المسؤولين في البلدين والتي منحت العلاقات بينهما زخماً إيجابياً يعزز من العلاقات الوطيدة التي تربط بينهما في كافة الأصعدة التي تحقق مصالح البلدين الصديقين.
كما كان للحركة الرياضية نصيباً من ذلك التعاون والذي اثمرت عن إقامة العديد من المسابقات الخاصة بالخيل وتبادل الزيارات بين الأندية والمنتخبات في كلا البلدين إضافة إلى إقامة المدارس الكروية.
وأكد سموه أن مهرجان رويال ويندسور للفروسية يعد فرصة حقيقية لإبراز اسم مملكة البحرين في هذا المحفل الرياضي الكبير وتسليط الضوء على المنجزات الحضارية التي تعيشها المملكة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، في شتى المجالات وخاصة رياضة الفروسية والتي يعد جلالته فارسها الأول والداعم الأبرز لها مؤكداً أن البحرين تعد الدولة الأولى التي أسست رياضة القدرة في المهرجان العالمي.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن الفريق الملكي حريص على تفعيل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى السديدة في الترويج للمنجزات الحضارية والتنموية التي تشهدها مملكة البحرين في مختلف المحافل الدولية وخاصة الرياضية منها.
وأشار إلى أن مملكة البحرين ستتواجد بقوة في هذا المهرجان العالمي والعمل على الترويج لمملكة البحرين في التظاهرة الرياضية وتبيان المنجزات المتميزة التي تحققت للمملكة والجوانب التنموية الشاملة خاصة في رياضة الفروسية.
البحرين.. مؤسسة سباق القدرة
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن هذه المشاركة تأتي بعد تأسيس مملكة البحرين لسباقات القدرة في سباق رويال ويندسور في العام 2013 لهذا المهرجان التاريخي في عهد ملكة بريطانيا التي تعطي هذا المهرجان جل اهتمامها لدعم نشاطات الفروسية دون توقف.
وأكد سموه أن السباق حقق على مدار السنوات الماضية العديد من الإنجازات المهمة والتي ساهمت في زيادة الفعاليات والأنشطة التي تقدم في المهرجان التاريخي علاوة على تحقيق مشاركة كبيرة وواسعة من قبل مختلف فرسان العالم الذين وجدوا في المهرجان مكاناً مناسباً للتنافس الحقيقي على لقب السباق وتطوير قدراتهم.
وأشار سموه إلى أن السباق ومنذ تأسيسه بدأ يأخذ انتشاراً كبيراً وواسعاً في القارة الأوروبية ويحرص العديد من الفرسان على المشاركة فيه بخيرة جيادهم والتنافس على اللقب.
إصرار وحماس من أجل الإنجاز
ونوه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، إلى أن الفريق الملكي سيشارك في النسخة السابعة بكل إصرار وحماس من أجل أن يؤكد تواجده وتطور هذه الرياضة حيث أصبحت للفريق الملكي للقدرة الريادة في معظم البطولات الأوروبية بعد أن تمكن من إدخال هذه الرياضة في المهرجان.
وأضاف سموه أن فرسان الفريق الملكي باتوا على أتم الاستعداد للمشاركة من أجل تأكيد تواجدهم والاستفادة كذلك من مثل هذه البطولات التي تعني الكثير للفريق لتكون بطولة ويندسور بداية المشاركات في البطولات الأوروبية هذا العام قبل المشاركة في البطولات المقبلة وسيتم من خلاله التعرف على جاهزية الفريق.
وبين سموه إلى أن الفريق الملكي سيشارك بعدد من فرسانه المتميزين وذلك من أجل إثراء السباق وإعطائه أجواء تنافسية تليق بتاريخ المهرجان خاصة سباق القدرة، مشيراً إلى أن الفريق الملكي وكافة اللجان باتت على استعداد تام للمشاركة في هذا المهرجان الدولي الكبير للفروسية وستقوم بإبراز التطور الكبير لرياضة الخيل في مملكة البحرين عبر هذا المهرجان الرائد.
ولفت إلى أن المهرجان سيكون فرصة حقيقية لمواصلة نجاحات سباقات القدرة في هذا المهرجان وإقامتها للمرة السابعة في تاريخه العريق.
بطل النسخة الثانية والثالثة والسادسة
تمكن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، من تحقيق المركز الأول في 3 نسخ من أصل ست نسخ في سباق القدرة بمهرجان رويال ويندسور البريطاني حيث تمكن سموه من تحقيق المركز الأول في النسخة الثانية على الجواد أوتريك والمركز الأول في النسخة الثالثة على الجواد رومانس والمركز الأول في النسخة السادسة على الجواد فيبير فيما انسحب سموه من السباق في النسخ الأولى الرابعة والخامسة بسبب إصابة الجواد وعدم اجتياز الفحص البيطري.
وسيقود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، وسمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى كتيبة فرسان الفريق الملكي للقدرة في هذا السباق الذي عادة ما يحفل بمشاركة كبيرة وواسعة من قبل فرسان مملكة البحرين والإمارات وبريطانيا، إضافة إلى الدول الأوروبية.
وتضم قائمة الفريق الملكي للقدرة المشاركة في سباق مسافة 120 كيلومتراً كل من الفرسان من فريق فيكتوريوس: جعفر ميرزا، عبدالرحمن الزايد، الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة، فهد الخاطري، منال فخراوي، عثمان العوضي، سلمان عيسى، يوسف فؤاد وفرسان الخالدية: رائد محمود، يعقوب الحمادي، هيا جمال، حمد الجناحي، فرسان الزعيم: خالد إبراهيم خيري، راشد الرويعي، إضافة إلى فرسان الرعود: محمد البستكي ومحمد الخاطري، وفرسان النصر: الشيخة نجلاء بن سلمان آل خليفة ويوسف الجبوري، كما يشارك الفرسان في سباق مسافة 80 كيلومتراً من فريق فيكتوريوس: منصور الخالدي، معيوف الرميحي، أحمد الرويعي، زهير أحمد، عبدالله القعود، دانه الدوسري، ومن فريق الرعود: علي السبيعي، أما من فريق الخالدية فهم: عيسى جمال السندي ومن فريق النصر سرحان العنزي.
عمق العلاقات
وأكد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن العلاقات بين مملكة البحرين وبريطانيا علاقات متينة ومتميزة في كافة النواحي وهي تمتد إلى أكثر من قرنين وتجمع المملكتين العديد من المصالح المشركة في مختلف المجالات، الأمر الذي يؤكد أن هذه العلاقات قائمة على التعاون والتشارك والمصالح المشتركة.
وأكد أن العائلتين الحاكمتين في المملكتين تسعيان دائماً إلى تعزيز تلك العلاقات وتنسيق المواقف بما يتوافق مع رؤية البلدين في مختلف القضايا.
وأشار سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة إلى أن من أهم الجوانب التي جمعت حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وصاحبة الجلالة الملكة اليزابيث الثانية ملكة المملكة المتحدة وشمال أيرلندا هي حب الخيل، لذا فقد حرصت مملكة البحرين على تأسيس سباقات القدرة في مهرجان رويال ويندسور الذي يعتبر من المهرجات العالمية الهامة في جانب الخيل مضيفا الى أن المهرجان متعدد الجوانب والمشاركات والفعاليات ويحظى بمشاركة كبيرة واسعة.
وأكد سموه الحرص على تفعيل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى السديدة في الترويج للمنجزات الحضارية والتنموية التي تشهدها مملكة البحرين في مختلف المحافل الدولية وخاصة الرياضية منها.
واعتبر أن مملكة البحرين حققت نهضة شاملة في مختلف مجالات التنمية تستحق أن تعرض في المحافل الدولية باعتبارها نموذجاً رائداً يحتذى به في المنطقة وقد تم اختيار الفعاليات الرياضية وخاصة سباق رويال ويندسور البريطاني ليكون المكان الأنسب لإبراز نهضة المملكة في العهد الزاهر.
علاقات بحرينية بريطانية
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن العلاقات البحرينية البريطانية هي علاقات وطيدة وتاريخية قديمة جداً تربطهما الكثير من علاقات الصداقة والتعاون في مجالات عدة منها الاقتصادية والتجارية والرياضية حتى باتت تلك العلاقات نموذجاً راسخاً ويتحذى به لجميع الطالبين بتطوير علاقاتهم التاريخية بين أي بلدين.
وأكد أن مشاركة البحرين في مهرجان رويال ويندسور للفروسية هو شكل من أشكال التعاون والترابط بين المملكتين الصديقتين وتعزيز التعاون في المجال الرياضي.
وأشار إلى أن العلاقات الوطيدة بين البحرين وبريطانيا تطورت بشكل واضح وفق الرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، وكان من أبرز نماذج تلك العلاقات الزيارات المتبادلة بين المسؤولين في البلدين والتي منحت العلاقات بينهما زخماً إيجابياً يعزز من العلاقات الوطيدة التي تربط بينهما في كافة الأصعدة التي تحقق مصالح البلدين الصديقين.
كما كان للحركة الرياضية نصيباً من ذلك التعاون والذي اثمرت عن إقامة العديد من المسابقات الخاصة بالخيل وتبادل الزيارات بين الأندية والمنتخبات في كلا البلدين إضافة إلى إقامة المدارس الكروية.
وأكد سموه أن مهرجان رويال ويندسور للفروسية يعد فرصة حقيقية لإبراز اسم مملكة البحرين في هذا المحفل الرياضي الكبير وتسليط الضوء على المنجزات الحضارية التي تعيشها المملكة في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى، في شتى المجالات وخاصة رياضة الفروسية والتي يعد جلالته فارسها الأول والداعم الأبرز لها مؤكداً أن البحرين تعد الدولة الأولى التي أسست رياضة القدرة في المهرجان العالمي.
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن الفريق الملكي حريص على تفعيل توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى السديدة في الترويج للمنجزات الحضارية والتنموية التي تشهدها مملكة البحرين في مختلف المحافل الدولية وخاصة الرياضية منها.
وأشار إلى أن مملكة البحرين ستتواجد بقوة في هذا المهرجان العالمي والعمل على الترويج لمملكة البحرين في التظاهرة الرياضية وتبيان المنجزات المتميزة التي تحققت للمملكة والجوانب التنموية الشاملة خاصة في رياضة الفروسية.
البحرين.. مؤسسة سباق القدرة
وأضاف سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، أن هذه المشاركة تأتي بعد تأسيس مملكة البحرين لسباقات القدرة في سباق رويال ويندسور في العام 2013 لهذا المهرجان التاريخي في عهد ملكة بريطانيا التي تعطي هذا المهرجان جل اهتمامها لدعم نشاطات الفروسية دون توقف.
وأكد سموه أن السباق حقق على مدار السنوات الماضية العديد من الإنجازات المهمة والتي ساهمت في زيادة الفعاليات والأنشطة التي تقدم في المهرجان التاريخي علاوة على تحقيق مشاركة كبيرة وواسعة من قبل مختلف فرسان العالم الذين وجدوا في المهرجان مكاناً مناسباً للتنافس الحقيقي على لقب السباق وتطوير قدراتهم.
وأشار سموه إلى أن السباق ومنذ تأسيسه بدأ يأخذ انتشاراً كبيراً وواسعاً في القارة الأوروبية ويحرص العديد من الفرسان على المشاركة فيه بخيرة جيادهم والتنافس على اللقب.
إصرار وحماس من أجل الإنجاز
ونوه سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، إلى أن الفريق الملكي سيشارك في النسخة السابعة بكل إصرار وحماس من أجل أن يؤكد تواجده وتطور هذه الرياضة حيث أصبحت للفريق الملكي للقدرة الريادة في معظم البطولات الأوروبية بعد أن تمكن من إدخال هذه الرياضة في المهرجان.
وأضاف سموه أن فرسان الفريق الملكي باتوا على أتم الاستعداد للمشاركة من أجل تأكيد تواجدهم والاستفادة كذلك من مثل هذه البطولات التي تعني الكثير للفريق لتكون بطولة ويندسور بداية المشاركات في البطولات الأوروبية هذا العام قبل المشاركة في البطولات المقبلة وسيتم من خلاله التعرف على جاهزية الفريق.
وبين سموه إلى أن الفريق الملكي سيشارك بعدد من فرسانه المتميزين وذلك من أجل إثراء السباق وإعطائه أجواء تنافسية تليق بتاريخ المهرجان خاصة سباق القدرة، مشيراً إلى أن الفريق الملكي وكافة اللجان باتت على استعداد تام للمشاركة في هذا المهرجان الدولي الكبير للفروسية وستقوم بإبراز التطور الكبير لرياضة الخيل في مملكة البحرين عبر هذا المهرجان الرائد.
ولفت إلى أن المهرجان سيكون فرصة حقيقية لمواصلة نجاحات سباقات القدرة في هذا المهرجان وإقامتها للمرة السابعة في تاريخه العريق.
بطل النسخة الثانية والثالثة والسادسة
تمكن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، من تحقيق المركز الأول في 3 نسخ من أصل ست نسخ في سباق القدرة بمهرجان رويال ويندسور البريطاني حيث تمكن سموه من تحقيق المركز الأول في النسخة الثانية على الجواد أوتريك والمركز الأول في النسخة الثالثة على الجواد رومانس والمركز الأول في النسخة السادسة على الجواد فيبير فيما انسحب سموه من السباق في النسخ الأولى الرابعة والخامسة بسبب إصابة الجواد وعدم اجتياز الفحص البيطري.