فاطمة يتيم
كشف نائب رئيس مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة الثانية حسن الدوي، أن وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وافقت على المقترح المقدم من قبله بشأن تنزيل الرصيف وإنشاء مواقف للسيارات على الرصيف المقابل للمبنى رقم 192 على شارع البسيتين بمجمع 222 في المحرق، مؤكداً أنه من المتوقع بدء العمل خلال الشهرين المقبلين.
وأكد الدوي لـ"الوطن" أن الوزارة قامت بدراسة المقترح وزيارة الموقع، وعلى ضوء ذلك تم إعداد مخطط مبدئي يتضمن إزالة جزء من الرصيف المقابل للمبنى 192 وتغيير وضعية المواقف الحالية من طولية إلى عمودية حيث يتم توفير عدد 11 موقفاً إضافياً للسيارات ضمن حرم الطريق المتوفر، علماً بأنه سيتم التنفيذ بعد الحصول على موافقة جميع الخدمات على رخصة العمل وبعد توفر الميزانية اللازمة للمشروع خلال الفترة القادمة.
وأشار إلى أن الدائرة تعد ضمن منطقة المحرق القديمة وتفتقر إلى مواقف السيارات، ما يتسبب في العديد من المشاكل الاجتماعية والخلافات بين الجيران، لذلك محاولاته تصل إلى استغلال كل زاوية وكل مساحة مهملة ولو لإنشاء عدد محدود من المواقف، مشيراً إلى أن 11 موقفاً لهم أهمية كبيرة لأهالي المنطقة ويعود بالفائدة على عشرات السواق، خاصة كون المنطقة تجارية إذ يتسبب ذلك بحدوث ضغط وازدحام، فتشكل لهم هذه المواقف مساحة إضافية تساعدهم في التنقل بشكل أسهل.
وأضاف: "من أغرب الأمور المتعلقة بالدائرة أن الأهالي لا يخرجون من المنطقة ولا ينتقلون من مكان إلى آخر قدر الإمكان في حال حصولهم على موقف، خوفاً من عدم حصولهم على الموقف مرة أخرى عند عودتهم، ما يؤثر على تواصلهم وعلاقاتهم الاجتماعية".
كشف نائب رئيس مجلس المحرق البلدي ممثل الدائرة الثانية حسن الدوي، أن وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني وافقت على المقترح المقدم من قبله بشأن تنزيل الرصيف وإنشاء مواقف للسيارات على الرصيف المقابل للمبنى رقم 192 على شارع البسيتين بمجمع 222 في المحرق، مؤكداً أنه من المتوقع بدء العمل خلال الشهرين المقبلين.
وأكد الدوي لـ"الوطن" أن الوزارة قامت بدراسة المقترح وزيارة الموقع، وعلى ضوء ذلك تم إعداد مخطط مبدئي يتضمن إزالة جزء من الرصيف المقابل للمبنى 192 وتغيير وضعية المواقف الحالية من طولية إلى عمودية حيث يتم توفير عدد 11 موقفاً إضافياً للسيارات ضمن حرم الطريق المتوفر، علماً بأنه سيتم التنفيذ بعد الحصول على موافقة جميع الخدمات على رخصة العمل وبعد توفر الميزانية اللازمة للمشروع خلال الفترة القادمة.
وأشار إلى أن الدائرة تعد ضمن منطقة المحرق القديمة وتفتقر إلى مواقف السيارات، ما يتسبب في العديد من المشاكل الاجتماعية والخلافات بين الجيران، لذلك محاولاته تصل إلى استغلال كل زاوية وكل مساحة مهملة ولو لإنشاء عدد محدود من المواقف، مشيراً إلى أن 11 موقفاً لهم أهمية كبيرة لأهالي المنطقة ويعود بالفائدة على عشرات السواق، خاصة كون المنطقة تجارية إذ يتسبب ذلك بحدوث ضغط وازدحام، فتشكل لهم هذه المواقف مساحة إضافية تساعدهم في التنقل بشكل أسهل.
وأضاف: "من أغرب الأمور المتعلقة بالدائرة أن الأهالي لا يخرجون من المنطقة ولا ينتقلون من مكان إلى آخر قدر الإمكان في حال حصولهم على موقف، خوفاً من عدم حصولهم على الموقف مرة أخرى عند عودتهم، ما يؤثر على تواصلهم وعلاقاتهم الاجتماعية".