تواصلت منافسات مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي في نسخته الأولى، الذي يقام في المنطقة المحاذية لإستاد البحرين الوطني في المدينة الرياضية بمشاركة أكثر من 5000 مشارك في الألعاب الشعبية والإلكترونية.
وكان سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة قد وجه بإعادة فتح باب التسجيل مجددًا بعد الطلبات المتزايدة من قبل الشباب البحريني الذي يرغب بالمشاركة في الألعاب المختلفة التي يتضمنها المهرجان الذي تبلغ مجموع جوائزه أكثر من 200 ألف دولار.
وشهد المهرجان إقبالاً جيداً من الزوار والجمهور الذين يتابعون منافسات الألعاب الإلكترونية المقامة داخل الصالات المغلقة بمدينة عيسى الرياضية، حيث تتواجد فعاليات ترفيهية مصاحبة كمنطقة ألعاب الأطفال ومعارض الأسر المنتجة المتنوعة، إضافة إلى المطاعم المتنقلة والمعارض الشعبية.
وتستمر منافسات الأدوار التمهيدية في مختلف الألعاب، حيث يتم تصفية المشاركين قبل الوصول للأدوار النهائية للمهرجان الذي يستمر حتى التاسع عشر من شهر رمضان المبارك.
ويضم المهرجان عدداً من الألعاب الشعبية هي الكيرم (فردي وزوجي)، الدامة، الشطرنج، الدومينو (الدومنة)، الكوت سداسي (بوستة)، الهاند، السجن (لودو)، إضافة إلى إدخال الألعاب الإلكترونية في هذا المهرجان وهي كرة القدم، وكرة السلة، والببجي التي تنال أكبر عدد من المشاركة والمتابعة.
من جانبه، قال عضو المجلس الأعلى للشباب والرياضة عضو الاتحاد البحريني للألعاب الذهنية والإلكترونية علي شرفي، إن هذا المهرجان الذي يحمل اسماً غالياً على قلوبنا جميعا يعتبر مهرجاناً ذهنياً متكاملاً من خلال مزج الألعاب الشعبية القديمة التي يمارسها المجتمع البحريني مع الألعاب الإلكترونية الحديثة التي يمارسها الشباب حالياً.
وأضاف: "مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي هو مهرجان متكامل من المنظور الذهني، لأن كل الألعاب سواء الشعبية أو الإلكترونية تعتمد على التفكير الذهني، والإقبال الكبير من الشباب على المشاركة في مختلف الألعاب يدل على النجاح الذي حققه هذا المهرجان في نسخته الأولى".
وأكد شرفي أن المهرجان المتكامل يمزج الماضي والحاضر والمستقبل ويشكل لوحة فنية لتنمية التفكير عقول الشباب، مشيراً إلى أن الرياضات الإلكترونية باتت معترف فيها بعد إدراجها من قبل المجلس الأعلى للشباب والرياضة في اتحاد رسمي وهو الاتحاد البحريني للألعاب الذهنية والإلكترونية.
وأوضح أن مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي يعتبر نواة لاكتشاف مواهب جديدة في الألعاب الذهنية والإلكترونية، خصوصاً وأن هذه الألعاب لها بطولات عالمية يرصد لها جوائز ضخمة، موضحاً أن الشباب البحريني قادر على الوصول لتلك البطولات العالمية متى ما توفرت له البيئة المناسبة لتطوير مهاراته.
وتابع: "الرياضات الإلكترونية انتقلت من الهواية إلى الاحتراف بعد أن باتت استثمار حقيقي، حيث من الممكن للاعب أو المشارك الاستفادة من ممارسة هذه الألعاب، بدليل لعبة الببجي التي تحظى بأكبر مشاركة في مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي ويتابعها شريحة كبيرة من الشباب البحريني، لأنها لعبة استراتيجية ومتاحة للجميع عبر الأجهزة الذكية وباتت لعبة شعبية في فترة زمنية قصيرة، كما تنظم لها البطولات العالمية في دول مختلفة من العالم".
وثمن شرفي وهو رئيس لجنة الألعاب الإلكترونية في الاتحاد البحريني للرياضات الذهنية والإلكترونية، الجهود التي تبذلها لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية برئاسة خليفة القعود، وهي الجهة المنظمة لهذا المهرجان، مؤكداً أن المستوى التنظيمي يقام على مستوى عالي من قبل شباب بحريني على درجة كبيرة من الكفاءة والاقتدار.
وكان سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة قد وجه بإعادة فتح باب التسجيل مجددًا بعد الطلبات المتزايدة من قبل الشباب البحريني الذي يرغب بالمشاركة في الألعاب المختلفة التي يتضمنها المهرجان الذي تبلغ مجموع جوائزه أكثر من 200 ألف دولار.
وشهد المهرجان إقبالاً جيداً من الزوار والجمهور الذين يتابعون منافسات الألعاب الإلكترونية المقامة داخل الصالات المغلقة بمدينة عيسى الرياضية، حيث تتواجد فعاليات ترفيهية مصاحبة كمنطقة ألعاب الأطفال ومعارض الأسر المنتجة المتنوعة، إضافة إلى المطاعم المتنقلة والمعارض الشعبية.
وتستمر منافسات الأدوار التمهيدية في مختلف الألعاب، حيث يتم تصفية المشاركين قبل الوصول للأدوار النهائية للمهرجان الذي يستمر حتى التاسع عشر من شهر رمضان المبارك.
ويضم المهرجان عدداً من الألعاب الشعبية هي الكيرم (فردي وزوجي)، الدامة، الشطرنج، الدومينو (الدومنة)، الكوت سداسي (بوستة)، الهاند، السجن (لودو)، إضافة إلى إدخال الألعاب الإلكترونية في هذا المهرجان وهي كرة القدم، وكرة السلة، والببجي التي تنال أكبر عدد من المشاركة والمتابعة.
من جانبه، قال عضو المجلس الأعلى للشباب والرياضة عضو الاتحاد البحريني للألعاب الذهنية والإلكترونية علي شرفي، إن هذا المهرجان الذي يحمل اسماً غالياً على قلوبنا جميعا يعتبر مهرجاناً ذهنياً متكاملاً من خلال مزج الألعاب الشعبية القديمة التي يمارسها المجتمع البحريني مع الألعاب الإلكترونية الحديثة التي يمارسها الشباب حالياً.
وأضاف: "مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي هو مهرجان متكامل من المنظور الذهني، لأن كل الألعاب سواء الشعبية أو الإلكترونية تعتمد على التفكير الذهني، والإقبال الكبير من الشباب على المشاركة في مختلف الألعاب يدل على النجاح الذي حققه هذا المهرجان في نسخته الأولى".
وأكد شرفي أن المهرجان المتكامل يمزج الماضي والحاضر والمستقبل ويشكل لوحة فنية لتنمية التفكير عقول الشباب، مشيراً إلى أن الرياضات الإلكترونية باتت معترف فيها بعد إدراجها من قبل المجلس الأعلى للشباب والرياضة في اتحاد رسمي وهو الاتحاد البحريني للألعاب الذهنية والإلكترونية.
وأوضح أن مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي يعتبر نواة لاكتشاف مواهب جديدة في الألعاب الذهنية والإلكترونية، خصوصاً وأن هذه الألعاب لها بطولات عالمية يرصد لها جوائز ضخمة، موضحاً أن الشباب البحريني قادر على الوصول لتلك البطولات العالمية متى ما توفرت له البيئة المناسبة لتطوير مهاراته.
وتابع: "الرياضات الإلكترونية انتقلت من الهواية إلى الاحتراف بعد أن باتت استثمار حقيقي، حيث من الممكن للاعب أو المشارك الاستفادة من ممارسة هذه الألعاب، بدليل لعبة الببجي التي تحظى بأكبر مشاركة في مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي ويتابعها شريحة كبيرة من الشباب البحريني، لأنها لعبة استراتيجية ومتاحة للجميع عبر الأجهزة الذكية وباتت لعبة شعبية في فترة زمنية قصيرة، كما تنظم لها البطولات العالمية في دول مختلفة من العالم".
وثمن شرفي وهو رئيس لجنة الألعاب الإلكترونية في الاتحاد البحريني للرياضات الذهنية والإلكترونية، الجهود التي تبذلها لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية برئاسة خليفة القعود، وهي الجهة المنظمة لهذا المهرجان، مؤكداً أن المستوى التنظيمي يقام على مستوى عالي من قبل شباب بحريني على درجة كبيرة من الكفاءة والاقتدار.