شهد افتتاح معرض "الانتظار" الذي أقامته مبادرة فن البحرين عبر الحدود "آرت باب" لعدد من الفنانين البحرينيين في المتحف المعاصر بمدينة البندقية "فينيسيا" بالجمهورية الإيطالية حضوراً لافتاً وتفاعلاً كبيراً من قبل الحضور الذين أبدوا إعجابهم بما يتمتع به الفنان البحريني من إبداع متفرد وحس فريد يرتكز على حضارة البحرين ويمتزج مع المعاصرة الحديثة.
وتأتي أهمية إقامة المعرض بالتزامن مع الحراك الفني الكبير في مدينة البندقية التي تمتاز باستقطابها لآلاف الزوار والسياح سنوياً، وإقامة العديد من المعارض الفنية ذات السمعة والصيت، ويشكل تواجد الفنان البحريني في هذه المدينة فرصة لتعبر عما وصل إليه من نضج ورقي يعكس الاهتمام الذي توليه البحرين بالحركة الفنية.
وعرض في المعرض الذي يستمر حتى 12 مايو حوالي 20 عملاً فنياً لفنانين من البحرين، حيث تم عرض لوحة "الانتظار" للفنان المرحوم ناصر اليوسف والتي سمي هذا المعرض باسم هذه اللوحة تقديراً لجهوده الفنية التي تحاكي تراث البحرين الأصيل.
وشارك في المعرض عدد من الفنانين البحرينيين وهم: مريم النعيمي، غادة خنجي، هلا كيكسو، حسن الحجيري، ومجموعة بحريني دانش، بدعم من صندوق العمل "تمكين" التي تتبنى مبادرة "فن البحرين عبر الحدود "آرت باب" باعتبارها مشروعاً وطنياً طموحاً، يهدف لتنمية وتطوير المواهب الإبداعية في المملكة من خلال ترسيخ مكانة المملكة كمركز إقليمي للفن، وتحفيز الاستثمار في هذا القطاع النامي، وتأكيداً على مساهمة الفنون والثقافة بشكل عام في تعزيز الاقتصاد الوطني لمملكة البحرين.
وتضمن المعرض أقامة محاضرة شارك فيها حوالي 40 طالباً وطالبة من أقسام الفن التشكيلي في جامعات البندقية للتعرف على الاتجاهات الحديثة المستخدمة من قبل الفنانين البحرينيين.
وكانت مبادرة فن البحرين عبر الحدود أقامت عدة معارض فنية في أشهر دور العرض لفنانين من البحرين في كل من الهند، وسنغافورة، وفرنسا، وروسيا وبريطانيا بدعم من تمكين، يأتي من ضمنه تنظيم معرض سنوي في المملكة خلال مارس من كل عام، إضافة إلى تنظيم فعاليات فنية دولية بدورية سنوية للترويج لأعمال الفنانين والفنانات التشكيليين.
وتأتي أهمية إقامة المعرض بالتزامن مع الحراك الفني الكبير في مدينة البندقية التي تمتاز باستقطابها لآلاف الزوار والسياح سنوياً، وإقامة العديد من المعارض الفنية ذات السمعة والصيت، ويشكل تواجد الفنان البحريني في هذه المدينة فرصة لتعبر عما وصل إليه من نضج ورقي يعكس الاهتمام الذي توليه البحرين بالحركة الفنية.
وعرض في المعرض الذي يستمر حتى 12 مايو حوالي 20 عملاً فنياً لفنانين من البحرين، حيث تم عرض لوحة "الانتظار" للفنان المرحوم ناصر اليوسف والتي سمي هذا المعرض باسم هذه اللوحة تقديراً لجهوده الفنية التي تحاكي تراث البحرين الأصيل.
وشارك في المعرض عدد من الفنانين البحرينيين وهم: مريم النعيمي، غادة خنجي، هلا كيكسو، حسن الحجيري، ومجموعة بحريني دانش، بدعم من صندوق العمل "تمكين" التي تتبنى مبادرة "فن البحرين عبر الحدود "آرت باب" باعتبارها مشروعاً وطنياً طموحاً، يهدف لتنمية وتطوير المواهب الإبداعية في المملكة من خلال ترسيخ مكانة المملكة كمركز إقليمي للفن، وتحفيز الاستثمار في هذا القطاع النامي، وتأكيداً على مساهمة الفنون والثقافة بشكل عام في تعزيز الاقتصاد الوطني لمملكة البحرين.
وتضمن المعرض أقامة محاضرة شارك فيها حوالي 40 طالباً وطالبة من أقسام الفن التشكيلي في جامعات البندقية للتعرف على الاتجاهات الحديثة المستخدمة من قبل الفنانين البحرينيين.
وكانت مبادرة فن البحرين عبر الحدود أقامت عدة معارض فنية في أشهر دور العرض لفنانين من البحرين في كل من الهند، وسنغافورة، وفرنسا، وروسيا وبريطانيا بدعم من تمكين، يأتي من ضمنه تنظيم معرض سنوي في المملكة خلال مارس من كل عام، إضافة إلى تنظيم فعاليات فنية دولية بدورية سنوية للترويج لأعمال الفنانين والفنانات التشكيليين.