روما - أحمد صبري
استمر الصراع على البطاقات المؤهلة لدوري أبطال أوروبا اشتعالاً في الكالتشيو ليصبح الصراع الأكثر اشتعالاً في أوروبا في الوقت الحالي لكثرة عدد الفرق المتواجدة داخل المنطقة المشتعلة ولفارق النقط الضئيلة بينهم.
البداية كانت مع الميلان والذي حقق فوزاً صعباً للغاية من ملعب أرتيميو فرانكي على مضيفه فيورنتينا بهدف دون رد ليحتفظ الروسونيري بآماله في التأهل لدوري الأبطال الموسم المقبل حتى وإن كان الأمر مرهوناً بنتائج الآخرين ولكن سهولة لقاءي الفريق القادمين نسبياً تمنح الأمل بقوة لمشجعي الميلان. أما روما فحقق فوزاً مهماً على المتصدر يوفنتوس بهدفين دون رد احتفظ من خلاله بآماله أيضاً في التأهل وإن كان الأمر لا يتوقف عليه وحده هو الأخر نظراً لضعف نتائجه في المواجهات المباشرة مع المنافسين.
أما أتلانتا مفاجأة الموسم فحقق فوزاً ثميناً على جنوى بهدفين ليصبح فريق مدينة بيرجامو بحاجه إلى تحقيق 4 نقاط فقط من اللقاءين القادمين ليتأهل لدوري الأبطال دون النظر لنتائج المنافسين ولكن اللقاء المقبل لن يكون سهلاً على ملعب أليانز في مواجهة يوفنتوس بطل المسابقة.
أما تورينو فاحتفظ بأمله الضئيل بالفوز على ساسولو على أمل حدوث مفاجآت بالجملة في الجولتين المقبلتين في حين سيخوض الإنتر لقاء سهلاً أمام كييفو سيكون الفوز فيه كفيلاً بحسم الأمور عملياً وليس رسمياً.
استمر الصراع على البطاقات المؤهلة لدوري أبطال أوروبا اشتعالاً في الكالتشيو ليصبح الصراع الأكثر اشتعالاً في أوروبا في الوقت الحالي لكثرة عدد الفرق المتواجدة داخل المنطقة المشتعلة ولفارق النقط الضئيلة بينهم.
البداية كانت مع الميلان والذي حقق فوزاً صعباً للغاية من ملعب أرتيميو فرانكي على مضيفه فيورنتينا بهدف دون رد ليحتفظ الروسونيري بآماله في التأهل لدوري الأبطال الموسم المقبل حتى وإن كان الأمر مرهوناً بنتائج الآخرين ولكن سهولة لقاءي الفريق القادمين نسبياً تمنح الأمل بقوة لمشجعي الميلان. أما روما فحقق فوزاً مهماً على المتصدر يوفنتوس بهدفين دون رد احتفظ من خلاله بآماله أيضاً في التأهل وإن كان الأمر لا يتوقف عليه وحده هو الأخر نظراً لضعف نتائجه في المواجهات المباشرة مع المنافسين.
أما أتلانتا مفاجأة الموسم فحقق فوزاً ثميناً على جنوى بهدفين ليصبح فريق مدينة بيرجامو بحاجه إلى تحقيق 4 نقاط فقط من اللقاءين القادمين ليتأهل لدوري الأبطال دون النظر لنتائج المنافسين ولكن اللقاء المقبل لن يكون سهلاً على ملعب أليانز في مواجهة يوفنتوس بطل المسابقة.
أما تورينو فاحتفظ بأمله الضئيل بالفوز على ساسولو على أمل حدوث مفاجآت بالجملة في الجولتين المقبلتين في حين سيخوض الإنتر لقاء سهلاً أمام كييفو سيكون الفوز فيه كفيلاً بحسم الأمور عملياً وليس رسمياً.