قال سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، إن الحياة تزخر بمن يُمكن أن يمثلوا قُدوة للشباب ليعبروا لعالم النضج والمسؤولية، ووطننا عامر بالقدوات التي إن تأسينا بها، حققنا أمنياتنا وطموحاتنا.
وأضاف سموه: "قدوتي هو سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة مليكنا المفدى، الذي نقتدي به في كل مناحي حياتنا، الخاصة والعامة، ويوماً بعد يوم يزداد حبي وثقتي في فارس البحرين الأول وربان سفينتها الذي يقودها لبر الأمان، في بحر متلاطم الأمواج".
جاء ذلك في كلمة سمو الشيخ ناصر بن حمد في عدد شهر مايو الجاري للإصدار الجديد من مجلة "ميادين" التي تصدر عن مكتب سموه الإعلامي ومركز المعلومات، وهي زاخرة بالموضوعات والحوارات والمقالات والتحقيقات الجريئة، حيث تهتم المجلة بالمبادرات الشبابية من منطلق اهتمام سموه بهذه الشريحة التي تمثل العمود الفقري في تطور مملكة البحرين في الحاضر والمستقبل.
وفي إطار جهد سموه الكبير في ترسيخ القدوة في المجتمع، أكد سمو الشيخ ناصربن حمد آل خليفة: "أن سيدي صاحب الجلالة بفكره النيّر، المقتدي بآبائه وأجداده، حُكام البحرين الأماجد، قد حقق للبحرين مكانة رفيعة بين الأمم، وإذا اعتبرت نفسي من الناجحين في حياتهم وحققت الكثير مما أتوق إلى تحقيقه، فذلك لأني وضعت والدي حفظه الله ورعاه، قدوة لي".
وتابع بقوله: "علمني جلالته الكثير من القيم وألهمني القوة، التي أخوض بها الكثير من التحديات والبطولات، على المستويات العسكرية والرياضية والاجتماعية، وحققت فيها الكثير من النجاحات التي رفعت بها علم مملكتنا الغالية عاليا بين بلاد العالم".
من جانب آخر في افتتاحية العدد الجديد من "ميادين" قال توفيق الصالحي مدير المكتب الاعلامي ومركز المعلومات لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس تحرير المجلة: "إن خطاب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه (إلى الشباب...نداء القلب والعقل) يعد من الكلمات السامية التي رسمت خارطة طريق تبوئ ّ الشباب المكانة التي يستحقها بصفته ركيزة التنمية وعليهم تعتمد القيادة للمملكة، فالشباب القوة الحقيقية للبلد وأحد ركائز المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وحكومته".
واحتوى عدد شهر مايو من مجلة "ميادين" بحلته الزاهية الجديدة على عدد من اللقاءات الصحفية مع شخصيات محفزة للشباب حيث احتلت الفنانة البحرينية الشابة هيفاء حسين بصورها الغلاف الرئيس للمجلة، وفي الحوار تحدثت عن سر نجاحها وتألقها.
أما الوزيرة السابقة د.فاطمة البلوشي حكت عن تجربتها في الوزارة وفي العمل الإنساني وعن ذكرياتها أيام الدراسة في أمريكا، كما حفل العدد الجديد بإفادات تاريخية وتراثية للأستاذ عدنان يوسف عبدالملك عن شهر رمضان زمان في المحرق والأيام الجميلة.
ومن اللقاءات المتميزة في هذا العدد، مقابلة مع مريم شكري الشابة البحرينية المتميزة في مجال عمل حديث وريادي ومبدع، وحوار ممتع مع الغواص الشاب البحريني حسن جناحي، زاخر بالصور الملونة الجميلة من قاع البحر وهو يحكي قصته مع القروش والمخلوقات الساحرة، إضافة إلى مع العديد من التقارير الرصينة التي تسلط الضوء على الإنجازات في مملكتنا الغالية في مجملها موضوعات جاذبة للقراء.
وقالت مديرة التحرير حنان الحادي إن العدد الجديد من مجلة ميادين شهد قفزة تطويرية في الشكل والمحتوى، وسعينا إلى تكريس مفاهيم الإبداع والمسؤولية والتمكين لدى جيل الشباب البحريني في إطار توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ودعت الشباب وطلاب الجامعات المتخصصين إلى استعراض تجاربهم الإبداعية والعملية على صفحات هذه المنصة الإعلامية الشبابية الرائدة ومواقع التواصل الاجتماعي لها.
وأضاف سموه: "قدوتي هو سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة مليكنا المفدى، الذي نقتدي به في كل مناحي حياتنا، الخاصة والعامة، ويوماً بعد يوم يزداد حبي وثقتي في فارس البحرين الأول وربان سفينتها الذي يقودها لبر الأمان، في بحر متلاطم الأمواج".
جاء ذلك في كلمة سمو الشيخ ناصر بن حمد في عدد شهر مايو الجاري للإصدار الجديد من مجلة "ميادين" التي تصدر عن مكتب سموه الإعلامي ومركز المعلومات، وهي زاخرة بالموضوعات والحوارات والمقالات والتحقيقات الجريئة، حيث تهتم المجلة بالمبادرات الشبابية من منطلق اهتمام سموه بهذه الشريحة التي تمثل العمود الفقري في تطور مملكة البحرين في الحاضر والمستقبل.
وفي إطار جهد سموه الكبير في ترسيخ القدوة في المجتمع، أكد سمو الشيخ ناصربن حمد آل خليفة: "أن سيدي صاحب الجلالة بفكره النيّر، المقتدي بآبائه وأجداده، حُكام البحرين الأماجد، قد حقق للبحرين مكانة رفيعة بين الأمم، وإذا اعتبرت نفسي من الناجحين في حياتهم وحققت الكثير مما أتوق إلى تحقيقه، فذلك لأني وضعت والدي حفظه الله ورعاه، قدوة لي".
وتابع بقوله: "علمني جلالته الكثير من القيم وألهمني القوة، التي أخوض بها الكثير من التحديات والبطولات، على المستويات العسكرية والرياضية والاجتماعية، وحققت فيها الكثير من النجاحات التي رفعت بها علم مملكتنا الغالية عاليا بين بلاد العالم".
من جانب آخر في افتتاحية العدد الجديد من "ميادين" قال توفيق الصالحي مدير المكتب الاعلامي ومركز المعلومات لسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة رئيس تحرير المجلة: "إن خطاب حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه (إلى الشباب...نداء القلب والعقل) يعد من الكلمات السامية التي رسمت خارطة طريق تبوئ ّ الشباب المكانة التي يستحقها بصفته ركيزة التنمية وعليهم تعتمد القيادة للمملكة، فالشباب القوة الحقيقية للبلد وأحد ركائز المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وحكومته".
واحتوى عدد شهر مايو من مجلة "ميادين" بحلته الزاهية الجديدة على عدد من اللقاءات الصحفية مع شخصيات محفزة للشباب حيث احتلت الفنانة البحرينية الشابة هيفاء حسين بصورها الغلاف الرئيس للمجلة، وفي الحوار تحدثت عن سر نجاحها وتألقها.
أما الوزيرة السابقة د.فاطمة البلوشي حكت عن تجربتها في الوزارة وفي العمل الإنساني وعن ذكرياتها أيام الدراسة في أمريكا، كما حفل العدد الجديد بإفادات تاريخية وتراثية للأستاذ عدنان يوسف عبدالملك عن شهر رمضان زمان في المحرق والأيام الجميلة.
ومن اللقاءات المتميزة في هذا العدد، مقابلة مع مريم شكري الشابة البحرينية المتميزة في مجال عمل حديث وريادي ومبدع، وحوار ممتع مع الغواص الشاب البحريني حسن جناحي، زاخر بالصور الملونة الجميلة من قاع البحر وهو يحكي قصته مع القروش والمخلوقات الساحرة، إضافة إلى مع العديد من التقارير الرصينة التي تسلط الضوء على الإنجازات في مملكتنا الغالية في مجملها موضوعات جاذبة للقراء.
وقالت مديرة التحرير حنان الحادي إن العدد الجديد من مجلة ميادين شهد قفزة تطويرية في الشكل والمحتوى، وسعينا إلى تكريس مفاهيم الإبداع والمسؤولية والتمكين لدى جيل الشباب البحريني في إطار توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، ودعت الشباب وطلاب الجامعات المتخصصين إلى استعراض تجاربهم الإبداعية والعملية على صفحات هذه المنصة الإعلامية الشبابية الرائدة ومواقع التواصل الاجتماعي لها.