بعد نهاية الجولة الثانية من بطولة البحرين الرمضانية الأولى لنجوم الكرة البحرينية القدامى على كأس المغفور له خالد فهد العطوان والتي تقام بدعم من الرياضي المخضرم محمد جاسم العليوي، تصدر المجموعة الأولى فريقا نادي المنامة والرفاع برصيد4 نقاط من مباراتين، تلاهما في المركزين الثالث والرابع فريقا الحالة والحد برصيد نقطة واحدة، وفي المركز الخامس فريق الخليج دون نقاط.
وفي المجموعة الحديدية الثانية، انفرد فريق نادي البسيتين بصدارة المجموعة برصيد6 نقاط من فوزين، وجاء في المركز الثاني فريق النادي الأهلي برصيد نقطتين من تعادلين، وفي المركزين الثالث والرابع جاء المحرق والبحرين برصيد نقطة واحدة لكل فريق، وفي المركز الخامس فريق نادي النجمة بدون أي نقاط.
وبدأت البطولة يوم الأثنين الماضي بمشاركة 10 فرق تمثل الأندية المحلية ونم توزيعها إلى مجموعتين بحيث تضم كل مجموعة خمسة فرق يصعد الأول والثاني من كل مجموعة إلى الدور قبل النهائي وبعدها يصعد الفائزان إلى المباراة النهائية والخاسران يلعبان على المركزين الثالث والرابع.
وأنطلقت فكرة البطولة من راعيها الرسمي وداعمها الرياضي المخضرم محمد جاسم العليوي لاعب ومدير الكرة السابق في نادي المحرق، الذي أكد أنه من منطلق قربه بأغلبية لاعبي أندية البحرين القدماء في مدينة المحرق وخارجها فقد طرح فكرة إقامة هذه البطولة على العديد من لاعبي جيل السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات والذين أبدوا أعجابهم ودعمهم لفكرة البطولة والتي حتماً ستتيح الفرصة لجيل اللاعبين القدامى بالألتقاء ببعضهم بعد فراق طويل طال اكثر من عشرون عاماً منذ اعتزالهم ممارسة الكرة في أنديتهم وأبتعادهم عن المجال الرياضي.
كذلك أبدى اللاعبين القدامى رغبتهم في الألتقاء بالجماهير الرياضية والتي طالما شجعتهم ودعمتهم في مسيرتهم الكروية الطويلة.
وأشار راعي البطولة محمد العليوي إلى أن علاقتة الوطيدة والقوية بالمرحوم خالد فهد العطوان وعائلته الكريمة أدت للموافقة على فكرة البطولة واستحسانها حيث تقام على كأس المرحوم بوفهد، معرباً عن شكره للمشاركين في البطولة والجماهير التي تحضر بخالص الدعاء للمرحوم خالد العطوان، صاحب المبادرات الخلاقة، والذي دائماً ما كان يجمع الشباب الرياضي من شتى مناطق وقرى البحرين في الدورات الرياضية التي كان يشرف على تنظيمها بشكل دوري حتى آخر أيامه.
وخصصت اللجنة المنظمة للبطولة جوائز قيمة للفرق الثلاثة الفائرة بمراكز المقدمة وكذلك الجوائز الفردية لأفضل لاعب في البطولة، والهداف، وأحسن حارس، وأفضل إداري، والفريق المثالي.
وكذلك رصدت اللجنة جوائز عديدة لجماهير البطولة التي تحضر المباريات.
وشهدت مباريات الجولتين الأولى والثانية من البطولة حضور جماهير غفيرة جاءت تؤازر فرق أنديتها ومتابعة اللاعبين القدامى من الزمن الكروي الجميل والتمتع بالفنيات والمهارات الفردية التي يتحلون بها.
وفي المجموعة الحديدية الثانية، انفرد فريق نادي البسيتين بصدارة المجموعة برصيد6 نقاط من فوزين، وجاء في المركز الثاني فريق النادي الأهلي برصيد نقطتين من تعادلين، وفي المركزين الثالث والرابع جاء المحرق والبحرين برصيد نقطة واحدة لكل فريق، وفي المركز الخامس فريق نادي النجمة بدون أي نقاط.
وبدأت البطولة يوم الأثنين الماضي بمشاركة 10 فرق تمثل الأندية المحلية ونم توزيعها إلى مجموعتين بحيث تضم كل مجموعة خمسة فرق يصعد الأول والثاني من كل مجموعة إلى الدور قبل النهائي وبعدها يصعد الفائزان إلى المباراة النهائية والخاسران يلعبان على المركزين الثالث والرابع.
وأنطلقت فكرة البطولة من راعيها الرسمي وداعمها الرياضي المخضرم محمد جاسم العليوي لاعب ومدير الكرة السابق في نادي المحرق، الذي أكد أنه من منطلق قربه بأغلبية لاعبي أندية البحرين القدماء في مدينة المحرق وخارجها فقد طرح فكرة إقامة هذه البطولة على العديد من لاعبي جيل السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات والذين أبدوا أعجابهم ودعمهم لفكرة البطولة والتي حتماً ستتيح الفرصة لجيل اللاعبين القدامى بالألتقاء ببعضهم بعد فراق طويل طال اكثر من عشرون عاماً منذ اعتزالهم ممارسة الكرة في أنديتهم وأبتعادهم عن المجال الرياضي.
كذلك أبدى اللاعبين القدامى رغبتهم في الألتقاء بالجماهير الرياضية والتي طالما شجعتهم ودعمتهم في مسيرتهم الكروية الطويلة.
وأشار راعي البطولة محمد العليوي إلى أن علاقتة الوطيدة والقوية بالمرحوم خالد فهد العطوان وعائلته الكريمة أدت للموافقة على فكرة البطولة واستحسانها حيث تقام على كأس المرحوم بوفهد، معرباً عن شكره للمشاركين في البطولة والجماهير التي تحضر بخالص الدعاء للمرحوم خالد العطوان، صاحب المبادرات الخلاقة، والذي دائماً ما كان يجمع الشباب الرياضي من شتى مناطق وقرى البحرين في الدورات الرياضية التي كان يشرف على تنظيمها بشكل دوري حتى آخر أيامه.
وخصصت اللجنة المنظمة للبطولة جوائز قيمة للفرق الثلاثة الفائرة بمراكز المقدمة وكذلك الجوائز الفردية لأفضل لاعب في البطولة، والهداف، وأحسن حارس، وأفضل إداري، والفريق المثالي.
وكذلك رصدت اللجنة جوائز عديدة لجماهير البطولة التي تحضر المباريات.
وشهدت مباريات الجولتين الأولى والثانية من البطولة حضور جماهير غفيرة جاءت تؤازر فرق أنديتها ومتابعة اللاعبين القدامى من الزمن الكروي الجميل والتمتع بالفنيات والمهارات الفردية التي يتحلون بها.