تتجه أسعار النفط إلى الارتفاع في آسيا، الاثنين، بسبب التوتر في الشرق الأوسط وتأكيد السعودية التزامها خفضا في المخزونات العالمية للنفط.
وارتفع سعر برميل النفط الخفيف "لايت سويت كرود" المرجع الأمريكي للخام، تسليم يونيو، 90 سنتاً ليبلغ سعره 63:66 دولار في المبادلات الإلكترونية في آسيا.
أما برميل برنت نفط بحر الشمال، المرجع الأوروبي تسليم يوليو، فقد ارتفع 1.06 دولار إلى 73.27 دولار.
وكان برميل برنت أغلق في لندن، الجمعة، على انخفاض قدره 41 سنتاً عن سعر إغلاق، الخميس، وفي نيويورك، خسر برميل النفط الخفيف في نيويورك 11 سنتاً.
وكان عدد من وزراء منظمة الدول المصدرة للنفط "وبك" وشركائها اجتمعوا في مدينة جدة في نهاية الأسبوع لمناقشة اتفاق الحد من الإنتاج.
وعبرت السعودية والإمارات عن قلقهما من ارتفاع في المخزونات العالمية للنفط، وأكدت الدول المصدرة للنفط تصميمها على ضمان استقرار السوق على الرغم من الأوضاع المتوترة في الخليج.
وقال وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، إن "هناك إجماعاً على البقاء على مسار خفض مخزونات النفط"، وعلى مواصلة العمل لتحقيق التوازن بين العرض والطلب.
من جهته، قال وزير الطاقة الإماراتي، سهيل المزروعي: "لا أعتقد أن خفض الاقتطاعات خطوة صحيحة"، مضيفاً: "لاحظنا أن المخزونات تزداد على الرغم من تراجع صادرات النفط الفنزويلي والإيراني".
ورأت مجموعة "أواندا" للاستشارات المالية أن "الوحدة الظاهرة لأوبك في جدة وتصاعد التوترات في الشرق الأوسط تجعل أسعار برنت والنفط الخفيف في مواقع متينة".
وارتفع سعر برميل النفط الخفيف "لايت سويت كرود" المرجع الأمريكي للخام، تسليم يونيو، 90 سنتاً ليبلغ سعره 63:66 دولار في المبادلات الإلكترونية في آسيا.
أما برميل برنت نفط بحر الشمال، المرجع الأوروبي تسليم يوليو، فقد ارتفع 1.06 دولار إلى 73.27 دولار.
وكان برميل برنت أغلق في لندن، الجمعة، على انخفاض قدره 41 سنتاً عن سعر إغلاق، الخميس، وفي نيويورك، خسر برميل النفط الخفيف في نيويورك 11 سنتاً.
وكان عدد من وزراء منظمة الدول المصدرة للنفط "وبك" وشركائها اجتمعوا في مدينة جدة في نهاية الأسبوع لمناقشة اتفاق الحد من الإنتاج.
وعبرت السعودية والإمارات عن قلقهما من ارتفاع في المخزونات العالمية للنفط، وأكدت الدول المصدرة للنفط تصميمها على ضمان استقرار السوق على الرغم من الأوضاع المتوترة في الخليج.
وقال وزير الطاقة السعودي، خالد الفالح، إن "هناك إجماعاً على البقاء على مسار خفض مخزونات النفط"، وعلى مواصلة العمل لتحقيق التوازن بين العرض والطلب.
من جهته، قال وزير الطاقة الإماراتي، سهيل المزروعي: "لا أعتقد أن خفض الاقتطاعات خطوة صحيحة"، مضيفاً: "لاحظنا أن المخزونات تزداد على الرغم من تراجع صادرات النفط الفنزويلي والإيراني".
ورأت مجموعة "أواندا" للاستشارات المالية أن "الوحدة الظاهرة لأوبك في جدة وتصاعد التوترات في الشرق الأوسط تجعل أسعار برنت والنفط الخفيف في مواقع متينة".