دبي - (العربية نت): بدأت حاملة الطائرات الأمريكية " أبراهام لينكولن" تدريبات الاثنين في بحر العرب بالتزامن مع تصاعد التهديدات الإيرانية وهجمات ميليشياتها ضد دول المنطقة.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن أبراهام لينكولن وسفنها المصاحبة لم تدخل بعد إلى الخليج العربي عبر مضيق هرمز، لكنها بدأت تدريباتها في بحر العرب.
وذكرت الوكالة أن صور البحرية الأمريكية أظهرت أنه منذ الجمعة بدأت تدريبات حاملة طائرات "يو اس اس أبراهام لينكولن" وتجهيزاتها ضمن مناورات مع سفن حربية أمريكية أخرى في بحر العرب، والتي تبعد أكثر من 1000 كيلومتر "620 ميلا".
ويأتي هذا بينما هدد الحرس الثوري الإيراني، الاثنين، ضمنيا، بتصعيد الهجمات ضد دول المنطقة ومصالح الولايات المتحدة، بينما ينفي المسؤولون الإيرانيون تورطهم المباشر في الهجمات الأخيرة التي استهدفت ناقلات نفط في مياه الإمارات الإقليمية ومهاجمة منشآت نفط سعودية من قبل ميليشيات الحوثي واستهداف السفارة الأمريكية في بغداد.
وقال نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، علي فدوي، إن "الحرس بإمكانه تصعيد عملياته أكثر مما يقوم به حالياً"، دون أن يشير مباشرةً إلى تورط إيران في العمليات الأخيرة.
من جهته، كشف السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، أن تقارير مستشار الأمن القومي تُظهر أن إيران تقف وراء الهجمات التي طالت السفن في مياه الإمارات الإقليمية والهجمات ضد المنشآت السعودية والصواريخ التي أطلقت ضد السفارة الأمريكية في بغداد.
وطالب غراهام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برد عسكري ساحق ضد إيران إذا واصلت هجماتها وتهديداتها.
وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" أن أبراهام لينكولن وسفنها المصاحبة لم تدخل بعد إلى الخليج العربي عبر مضيق هرمز، لكنها بدأت تدريباتها في بحر العرب.
وذكرت الوكالة أن صور البحرية الأمريكية أظهرت أنه منذ الجمعة بدأت تدريبات حاملة طائرات "يو اس اس أبراهام لينكولن" وتجهيزاتها ضمن مناورات مع سفن حربية أمريكية أخرى في بحر العرب، والتي تبعد أكثر من 1000 كيلومتر "620 ميلا".
ويأتي هذا بينما هدد الحرس الثوري الإيراني، الاثنين، ضمنيا، بتصعيد الهجمات ضد دول المنطقة ومصالح الولايات المتحدة، بينما ينفي المسؤولون الإيرانيون تورطهم المباشر في الهجمات الأخيرة التي استهدفت ناقلات نفط في مياه الإمارات الإقليمية ومهاجمة منشآت نفط سعودية من قبل ميليشيات الحوثي واستهداف السفارة الأمريكية في بغداد.
وقال نائب قائد الحرس الثوري الإيراني، علي فدوي، إن "الحرس بإمكانه تصعيد عملياته أكثر مما يقوم به حالياً"، دون أن يشير مباشرةً إلى تورط إيران في العمليات الأخيرة.
من جهته، كشف السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، أن تقارير مستشار الأمن القومي تُظهر أن إيران تقف وراء الهجمات التي طالت السفن في مياه الإمارات الإقليمية والهجمات ضد المنشآت السعودية والصواريخ التي أطلقت ضد السفارة الأمريكية في بغداد.
وطالب غراهام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب برد عسكري ساحق ضد إيران إذا واصلت هجماتها وتهديداتها.