أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل أن تشرف أهالي محافظات مملكة البحرين بلقاء حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، مساء الاثنين، يأتي ضمن حرص جلالته المستمر في تعزيز قيم التواصل والترابط الاجتماعي البحريني الأصيل، وأن شعب مملكة البحرين يقف مع جلالته في الدفاع عن الوطن، وحماية مقدراته، والحفاظ على منجزاته، وأن التمسك والالتزام بالثوابت الوطنية الراسخة وتقوية الجبهة الداخلية واجب ومسؤولية.
وأعربت عن بالغ الاعتزاز والتقدير بالإشادة الملكية السامية بدور وأداء السلطة التشريعية وبالتعاون مع السلطة التنفيذية لخدمة الوطن والمواطنين، في ظل التوجيهات الملكية السامية.
وأشادت زينل بروح الأسرة البحرينية الواحدة، التي يتميز بها المجتمع البحريني، بلد الاستقرار والأمن، ووطن التعايش والتسامح، بفضل من الله تعالى، وقيادة جلالة الملك المفدى.
وأضافت أن التزام مملكة البحرين بمواقفها الثابتة مع الدول الشقيقة والصديقة في مكافحة الإرهاب، يؤكد وحدة الصف والمصير المشترك، ويجسد عمق الروابط الأخوية التاريخية، والثنائية المشتركة، معربة عن بالغ التقدير للدور الرائد للمملكة العربية السعودية الشقيقة في حماية أمن واستقرار الأمتين العربية والإسلامية.
وأشارت رئيسة مجلس النواب إلى أن التطورات والمستجدات التي تشهدها المنطقة، تستوجب من الجميع، تعزيز احترام دولة القانون والمؤسسات، والحفاظ على التماسك الاجتماعي، والحذر من كل المخاطر والفتن والتحريض التي يقوم بها من يريد الشر بمملكتنا الغالية، مؤكدة الدعم البرلماني لكافة الإجراءات الرامية لحفظ الأمن وتنفيذ وحسن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز الوحدة الوطنية والتماسك المجتمعي.
وأعربت عن بالغ الاعتزاز والتقدير بالإشادة الملكية السامية بدور وأداء السلطة التشريعية وبالتعاون مع السلطة التنفيذية لخدمة الوطن والمواطنين، في ظل التوجيهات الملكية السامية.
وأشادت زينل بروح الأسرة البحرينية الواحدة، التي يتميز بها المجتمع البحريني، بلد الاستقرار والأمن، ووطن التعايش والتسامح، بفضل من الله تعالى، وقيادة جلالة الملك المفدى.
وأضافت أن التزام مملكة البحرين بمواقفها الثابتة مع الدول الشقيقة والصديقة في مكافحة الإرهاب، يؤكد وحدة الصف والمصير المشترك، ويجسد عمق الروابط الأخوية التاريخية، والثنائية المشتركة، معربة عن بالغ التقدير للدور الرائد للمملكة العربية السعودية الشقيقة في حماية أمن واستقرار الأمتين العربية والإسلامية.
وأشارت رئيسة مجلس النواب إلى أن التطورات والمستجدات التي تشهدها المنطقة، تستوجب من الجميع، تعزيز احترام دولة القانون والمؤسسات، والحفاظ على التماسك الاجتماعي، والحذر من كل المخاطر والفتن والتحريض التي يقوم بها من يريد الشر بمملكتنا الغالية، مؤكدة الدعم البرلماني لكافة الإجراءات الرامية لحفظ الأمن وتنفيذ وحسن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز الوحدة الوطنية والتماسك المجتمعي.