أشاد رئيس مجلس الشورى علي الصالح، بحرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، على الالتقاء بأبناء الوطن والاستماع اليهم، وهي سنة دأب عليها جلالته معززاً من خلالها التواصل مع مختلف شرائح المجتمع، ضمن أسرة وطنية واحدة تلتف خلف جلالته بكل ولاء وإخلاص.
ولفت إلى أن ما تضمنته الكلمة السامية لجلالة العاهل المفدى، خلال لقاء جلالته مساء الإثنين، أعضاء مجلسي الشورى والنواب وممثلي محافظات مملكة البحرين، محل إجماع وطني، خاصة في ظل المستجدات والتطورات التي تشهدها الساحتين الإقليمية والدولية، مبينًا أن الوحدة والتمسك بالثوابت واللحمة الوطنية تعد ركائز أساسية لاستمرار نهضة المملكة في ظل عهد جلالته الميمون، وصمام الأمان لتجاوز مختلف التحديات، التي تمكنت من خلالها المملكة من عبور الكثير من التحديات في الماضي، مؤكداً أن الجميع يقف مع جلالة الملك حفظه الله ورعاه في أية إجراءات أو خطوات تتطلبها المرحلة للحفاظ على السيادة الوطنية وحماية مكتسبات ومقدرات الوطن.
وأكد رئيس مجلس الشورى أن جلالة الملك المفدى رسم نهجاً قويماً، وأساساً قوياً للوحدة الوطنية، وقيم التعايش والتسامح، التي أصبحت مملكة البحرين بفضل مبادرات جلالته، نموذجًا يحتذى به أمام مختلف دول العالم.
وأشار إلى أن توجيهات جلالة الملك لاستثمار مواقع التواصل الاجتماعي لصالح مملكة البحرين، وتعزيز ما تشهده من استقرار ونمو، تعكس رؤية جلالته الثاقبة وتأكيده على جعل وسائل الاتصال المتطورة والمتقدمة عنصراً داعماً لخطط التنمية المستدامة في مملكة البحرين.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن عظيم الشكر والثناء للمبادرات النوعية التي تقدمها المملكة العربية الشقيقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية، خصوصاً في ظل ما تشهده الساحة الإقليمية من تطورات تتطلب وحدة عربية وإسلامية ضد كل المخاطر التي تحيط بها، مشيداً بدعوة خادم الحرمين الشريفين لعقد قمتين خليجية وعربية في مكة المكرمة أواخر الشهر الجاري، لتوحيد الجهود والمواقف لتجاوز التحديات الأمنية والسياسية في المنطقة.
ولفت إلى أن ما تضمنته الكلمة السامية لجلالة العاهل المفدى، خلال لقاء جلالته مساء الإثنين، أعضاء مجلسي الشورى والنواب وممثلي محافظات مملكة البحرين، محل إجماع وطني، خاصة في ظل المستجدات والتطورات التي تشهدها الساحتين الإقليمية والدولية، مبينًا أن الوحدة والتمسك بالثوابت واللحمة الوطنية تعد ركائز أساسية لاستمرار نهضة المملكة في ظل عهد جلالته الميمون، وصمام الأمان لتجاوز مختلف التحديات، التي تمكنت من خلالها المملكة من عبور الكثير من التحديات في الماضي، مؤكداً أن الجميع يقف مع جلالة الملك حفظه الله ورعاه في أية إجراءات أو خطوات تتطلبها المرحلة للحفاظ على السيادة الوطنية وحماية مكتسبات ومقدرات الوطن.
وأكد رئيس مجلس الشورى أن جلالة الملك المفدى رسم نهجاً قويماً، وأساساً قوياً للوحدة الوطنية، وقيم التعايش والتسامح، التي أصبحت مملكة البحرين بفضل مبادرات جلالته، نموذجًا يحتذى به أمام مختلف دول العالم.
وأشار إلى أن توجيهات جلالة الملك لاستثمار مواقع التواصل الاجتماعي لصالح مملكة البحرين، وتعزيز ما تشهده من استقرار ونمو، تعكس رؤية جلالته الثاقبة وتأكيده على جعل وسائل الاتصال المتطورة والمتقدمة عنصراً داعماً لخطط التنمية المستدامة في مملكة البحرين.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن عظيم الشكر والثناء للمبادرات النوعية التي تقدمها المملكة العربية الشقيقة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود عاهل المملكة العربية السعودية، خصوصاً في ظل ما تشهده الساحة الإقليمية من تطورات تتطلب وحدة عربية وإسلامية ضد كل المخاطر التي تحيط بها، مشيداً بدعوة خادم الحرمين الشريفين لعقد قمتين خليجية وعربية في مكة المكرمة أواخر الشهر الجاري، لتوحيد الجهود والمواقف لتجاوز التحديات الأمنية والسياسية في المنطقة.