نظمت جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية مؤخراً أمسية رمضانية بعنوان "تحديات صنعت نجاح - 7" تحت رعاية وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان.
وتنظم الجمعية الأمسية منذ العام 2013 لتكريم شريحة محددة من فئات المجتمع بغرض إبراز النجاحات التي يحققها المواطن البحريني.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية أحمد عطية إن أمسية هذا العام استهدفت المعلمين والطلبة في مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق التابع للجمعية البحرينية لتنمية الطفولة.
وقدمت الأمسية قصص نجاح استعرضها رئيس المركز البروفيسور فؤاد شهاب وأولياء أمور الطلبة تمثلهم جليلة علوي وابتسام التميمي.
وركزت قصص النجاح على أهمية الصبر في مواجهة الصعوبات التي مر بها الأهالي خلال تربية أبنائهم الذين يعانون مشاكل في السمع والنطق، مؤكدين حجم الدعم والاهتمام الذي حصلوا عليه من الجمعية البحرينية لتنمية الطفولة والمركز الذي أنشئ لتنمية السمع والنطق للأطفال الذين يعانون من صعوبات في الانخراط في المجتمع بصورة طبيعية.
وأشاد وزير العمل والتنمية بـ"مستوى النجاح الكبير الذي حققه أولياء أمور طلبة مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق وجهودهم الكبيرة في مساعدة أبنائهم لتحدي الصعاب التي تعيق مشاركتهم في مختلف مسارات الحياة"، مؤكداً أنها "قصص مميزة يحتذى بها في عدم اليأس والإحباط".
كما أشاد بجهود جمعية البحرين للتدريب لإبراز مختلف شرائح المجتمع في فعالياتها السنوية، ما يعزز مكانة المواطن البحريني ويبرز نجاحاته ويبرهن للمجتمع مدى العزيمة التي يتحلى بها أصحاب الهمم في تجاوز الصعاب.
وتجاوز عدد الحضور والمشاركين في الفعالية 350 شخصاً. وألقى الطالب محمد عبدالنبي قصيدة شعرية بعنوان "عمر الإعاقة ما تعيق إنسان" لقيت إعجاب الحضور. كما تضمنت الأمسية عدداً من الفقرات الترفيهية للصغار والكبار.
وتنظم الجمعية الأمسية منذ العام 2013 لتكريم شريحة محددة من فئات المجتمع بغرض إبراز النجاحات التي يحققها المواطن البحريني.
وقال رئيس مجلس إدارة الجمعية أحمد عطية إن أمسية هذا العام استهدفت المعلمين والطلبة في مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق التابع للجمعية البحرينية لتنمية الطفولة.
وقدمت الأمسية قصص نجاح استعرضها رئيس المركز البروفيسور فؤاد شهاب وأولياء أمور الطلبة تمثلهم جليلة علوي وابتسام التميمي.
وركزت قصص النجاح على أهمية الصبر في مواجهة الصعوبات التي مر بها الأهالي خلال تربية أبنائهم الذين يعانون مشاكل في السمع والنطق، مؤكدين حجم الدعم والاهتمام الذي حصلوا عليه من الجمعية البحرينية لتنمية الطفولة والمركز الذي أنشئ لتنمية السمع والنطق للأطفال الذين يعانون من صعوبات في الانخراط في المجتمع بصورة طبيعية.
وأشاد وزير العمل والتنمية بـ"مستوى النجاح الكبير الذي حققه أولياء أمور طلبة مركز الأمير سلطان بن عبد العزيز آل سعود لتنمية السمع والنطق وجهودهم الكبيرة في مساعدة أبنائهم لتحدي الصعاب التي تعيق مشاركتهم في مختلف مسارات الحياة"، مؤكداً أنها "قصص مميزة يحتذى بها في عدم اليأس والإحباط".
كما أشاد بجهود جمعية البحرين للتدريب لإبراز مختلف شرائح المجتمع في فعالياتها السنوية، ما يعزز مكانة المواطن البحريني ويبرز نجاحاته ويبرهن للمجتمع مدى العزيمة التي يتحلى بها أصحاب الهمم في تجاوز الصعاب.
وتجاوز عدد الحضور والمشاركين في الفعالية 350 شخصاً. وألقى الطالب محمد عبدالنبي قصيدة شعرية بعنوان "عمر الإعاقة ما تعيق إنسان" لقيت إعجاب الحضور. كما تضمنت الأمسية عدداً من الفقرات الترفيهية للصغار والكبار.