أعلن رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة، عن إطلاق النسخة الأولى من البرنامج الصيفي المخصص لشباب مختلف الجامعات والمزمع إقامته سبتمبر القادم في جامعة سابيانزا الإيطالية بالمشاركة مع الطلبة والأكاديميين الملتحقين بكرسي الملك حمد لدراسات التعايش والحوار بين الأديان.
وأقام مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وهذه هي البحرين الغبقة السنوية تحت رعاية سامية من قبل صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بحضور وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، وسمو الشيخ فيصل بن راشد بن عيسى آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة وعدد من السفراء وكبار المدعوين تحت عنوان شباب متعايش، مجتمعات آمنة.
وأكد د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة أن البرنامج الصيفي، سيكون معتمداً دولياً من الدراسة المكثفة، بحيث تكسب الطلبة اعتمادات من خلال المحاضرات الأكاديمية والعلمية في مجال التعايش ونشر ثقافة السلام حول العالم.
فيما أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية أن مثل هذه الفعاليات التي تؤكد روح التعايش والانسجام والتسامح المميز، الذي تتصف به البحرين، تأتي في إطار التوجهات التي أرساها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، وتؤكد النهج الذي رسمه جلالته ودعمه.
كما تعتبر تأكيداً على الدعم والاحتضان الأبوي للانسجام والتسامح، الذي تميز بتنوع الثقافات والديانات والأجناس التي تعيش على أرض البحرين بكل حب وتآلف.
وقال حميدان: "إن البحرين وعلى امتداد تاريخها العريق، تفتخر بأنها تحتضن مختلف الديانات والمذاهب والثقافات كأسرة واحدة متحابة ومنفتحة على العالم، ضمن مجتمع قائم على التلاحم الأخوي بفضل وعي شعبها وإيمانه بالمبادئ الإنسانية النبيلة".
وأكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية أن هذا الحفل يعتبر تجسيداً لأجمل صور التعايش بين مختلف الأطياف في مملكة البحرين، بلد السلام والمحبة، ليضم نخبة من المحبين والمخلصين لمملكة البحرين، عزموا على التعاون لخير هذا الوطن، وليظهروا للعالم أجمع ما يتميز به من وحدة وترابط بين أبنائه والمقيمين على أرضه.
ونوه حميدان في الوقت ذاته، بتفانيهم في إعلاء اسم البحرين عالياً في مختلف المناسبات والمحافل الاجتماعية والدينية والعالمية.
وأشاد الحضور بالمشاريع المميزة التي يقدمها المركز وهذه هي البحرين في التأكيد على مكانة المملكة على المستوى الدولي كمركز هام لنشر ثقافة السلام والانفتاح والتعايش ولتكون البحرين وطنا للجميع ينطلق بثبات نحو ترسيخ مكتسباته على الصعد كافة في إطار من التعددية الفكرية والثقافية والتنوع الديني والمذهبي.
وأقام مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي وهذه هي البحرين الغبقة السنوية تحت رعاية سامية من قبل صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بحضور وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، وسمو الشيخ فيصل بن راشد بن عيسى آل خليفة رئيس الاتحاد الملكي للفروسية وسباقات القدرة وعدد من السفراء وكبار المدعوين تحت عنوان شباب متعايش، مجتمعات آمنة.
وأكد د.الشيخ خالد بن خليفة آل خليفة أن البرنامج الصيفي، سيكون معتمداً دولياً من الدراسة المكثفة، بحيث تكسب الطلبة اعتمادات من خلال المحاضرات الأكاديمية والعلمية في مجال التعايش ونشر ثقافة السلام حول العالم.
فيما أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية أن مثل هذه الفعاليات التي تؤكد روح التعايش والانسجام والتسامح المميز، الذي تتصف به البحرين، تأتي في إطار التوجهات التي أرساها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، وتؤكد النهج الذي رسمه جلالته ودعمه.
كما تعتبر تأكيداً على الدعم والاحتضان الأبوي للانسجام والتسامح، الذي تميز بتنوع الثقافات والديانات والأجناس التي تعيش على أرض البحرين بكل حب وتآلف.
وقال حميدان: "إن البحرين وعلى امتداد تاريخها العريق، تفتخر بأنها تحتضن مختلف الديانات والمذاهب والثقافات كأسرة واحدة متحابة ومنفتحة على العالم، ضمن مجتمع قائم على التلاحم الأخوي بفضل وعي شعبها وإيمانه بالمبادئ الإنسانية النبيلة".
وأكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية أن هذا الحفل يعتبر تجسيداً لأجمل صور التعايش بين مختلف الأطياف في مملكة البحرين، بلد السلام والمحبة، ليضم نخبة من المحبين والمخلصين لمملكة البحرين، عزموا على التعاون لخير هذا الوطن، وليظهروا للعالم أجمع ما يتميز به من وحدة وترابط بين أبنائه والمقيمين على أرضه.
ونوه حميدان في الوقت ذاته، بتفانيهم في إعلاء اسم البحرين عالياً في مختلف المناسبات والمحافل الاجتماعية والدينية والعالمية.
وأشاد الحضور بالمشاريع المميزة التي يقدمها المركز وهذه هي البحرين في التأكيد على مكانة المملكة على المستوى الدولي كمركز هام لنشر ثقافة السلام والانفتاح والتعايش ولتكون البحرين وطنا للجميع ينطلق بثبات نحو ترسيخ مكتسباته على الصعد كافة في إطار من التعددية الفكرية والثقافية والتنوع الديني والمذهبي.