نظمت جمعية الكوثر للرعاية الاجتماعية، الجمعة لقاءها الرمضاني الخامس، والذي شهد حضوراً مكثفاً من المانحين والداعمين وأعضاء مجلس الإدارة والجمعية العمومية، إلى جانب منتسبي الجمعية وموظفيها.
وتم خلال هذا اللقاء الذي شهد فقراتٍ متنوعة من تواشيح وأناشيد دينية ومسابقات، تكريم الداعمين لأنشطة الجمعية من أفراد ومؤسسات، في فئتين هما المعطاؤون والمبادرون. كما شمل التكريم أيضاً أعضاء اللجان التنفيذية التي كانت تتولى تنفيذ أعمال الجمعية حتى مطلع مارس الماضي، حيث بدأت الجمعية بالتحول الكامل نحو العمل المؤسسي بعد أن شرعت قبل عام تقريباً في تطبيق مبادئ الحوكمة الرشيدة.
وفي كلمته الترحيبية التي ألقاها بالنيابة نائب رئيس مجلس الإدارة، أشاد أحمد صالح النعيمي بالدعم المباشر وغير المباشر الذي تقدمه مختلف الفعاليات الاجتماعية ومؤسسات القطاع الخاص، معتبراً الشراكة المجتمعية مدخلاً رئيساً لضمان استمرارية العمل الأهلي. كما أشار إلى أن ميزانية المساعدات التي تقدمها الكوثر بلغت أكثر من ٧٠ ألف دينار، كما تجاوز عدد بعثات الكوثر الجامعية ٢٠٠ متوزعةً بين الجامعات الحكومية والخاصة. هذا إلى جانب باقةٍ متنوعة من خدمات الرعاية التي تقدمها الجمعية للأيتام والأرامل.
وتم خلال هذا اللقاء الذي شهد فقراتٍ متنوعة من تواشيح وأناشيد دينية ومسابقات، تكريم الداعمين لأنشطة الجمعية من أفراد ومؤسسات، في فئتين هما المعطاؤون والمبادرون. كما شمل التكريم أيضاً أعضاء اللجان التنفيذية التي كانت تتولى تنفيذ أعمال الجمعية حتى مطلع مارس الماضي، حيث بدأت الجمعية بالتحول الكامل نحو العمل المؤسسي بعد أن شرعت قبل عام تقريباً في تطبيق مبادئ الحوكمة الرشيدة.
وفي كلمته الترحيبية التي ألقاها بالنيابة نائب رئيس مجلس الإدارة، أشاد أحمد صالح النعيمي بالدعم المباشر وغير المباشر الذي تقدمه مختلف الفعاليات الاجتماعية ومؤسسات القطاع الخاص، معتبراً الشراكة المجتمعية مدخلاً رئيساً لضمان استمرارية العمل الأهلي. كما أشار إلى أن ميزانية المساعدات التي تقدمها الكوثر بلغت أكثر من ٧٠ ألف دينار، كما تجاوز عدد بعثات الكوثر الجامعية ٢٠٠ متوزعةً بين الجامعات الحكومية والخاصة. هذا إلى جانب باقةٍ متنوعة من خدمات الرعاية التي تقدمها الجمعية للأيتام والأرامل.