الرياض – طارق العريدي
أكد رئيس ومؤسس المركز الثقافي الإسلامي، وكلية الفيصل في أستراليا، شفيق الرحمن عبدالله خان، أن "المملكة العربية السعودية هي الدولة الوحيدة التي خدمت مجال الدعوة في قارة أستراليا والبلدان المجاورة لها، ولم تنتظر مقابلاً نظير ما قدمته لخدمة الإسلام والمسلمين، وأسهمت المملكة في مساعدة وتأسيس المؤسسات والجمعيات الإسلامية، وبناء المساجد والمدارس، وإرسال الدعاة لتعليم الناس تعاليم الدين الإسلامي".
وذكر مؤسس المركز الثقافي الإسلامي أن "جميع ملوك المملكة السابقين – رحمهم الله – لهم إسهامات في خدمة الإسلام والمسلمين، حيث تبرع الملك فيصل – رحمه الله – لإنشاء وبناء مسجد علي بن أبي طالب، وإرسال وفد إلى قارة أستراليا لتلمس حاجات المسلمين وتقديم كل ما يحتاجونه، وتوالت المساعدات بعد في ذلك في عهد الملك خالد والملك فهد – رحمهم الله – حيث أسهمت المملكة في إنشاء مدرسة الملك فهد الإسلامية والتي تعد أول مدرسة إسلامية في قارة أستراليا إضافةً إلى الإسهام في إنشاء كلية الفيصل، وتوزيع المصاحف والكتب وغيرها من المناشط الدعوية".
أكد رئيس ومؤسس المركز الثقافي الإسلامي، وكلية الفيصل في أستراليا، شفيق الرحمن عبدالله خان، أن "المملكة العربية السعودية هي الدولة الوحيدة التي خدمت مجال الدعوة في قارة أستراليا والبلدان المجاورة لها، ولم تنتظر مقابلاً نظير ما قدمته لخدمة الإسلام والمسلمين، وأسهمت المملكة في مساعدة وتأسيس المؤسسات والجمعيات الإسلامية، وبناء المساجد والمدارس، وإرسال الدعاة لتعليم الناس تعاليم الدين الإسلامي".
وذكر مؤسس المركز الثقافي الإسلامي أن "جميع ملوك المملكة السابقين – رحمهم الله – لهم إسهامات في خدمة الإسلام والمسلمين، حيث تبرع الملك فيصل – رحمه الله – لإنشاء وبناء مسجد علي بن أبي طالب، وإرسال وفد إلى قارة أستراليا لتلمس حاجات المسلمين وتقديم كل ما يحتاجونه، وتوالت المساعدات بعد في ذلك في عهد الملك خالد والملك فهد – رحمهم الله – حيث أسهمت المملكة في إنشاء مدرسة الملك فهد الإسلامية والتي تعد أول مدرسة إسلامية في قارة أستراليا إضافةً إلى الإسهام في إنشاء كلية الفيصل، وتوزيع المصاحف والكتب وغيرها من المناشط الدعوية".