أكد وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة تمكن من خلال مبادرات سموه من تأصيل الموروث الشعبي بين أبناء البحرين وأعطى مكونات الموروث زخماً إضافياً باعتباره جزء أساسي من ثقافة المجتمع البحريني وتاريخه الناصع، ومصدر مهم للتقارب والتعارف بين الشباب البحريني بالإضافة الى كونه عنصراً أساسياً لتقوية الهوية الوطنية.
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة في تصريح له بمناسبة ختام مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي "إن اهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة برياضة التراث الشعبي وتوجيهات سموه بإعطاء الشباب فرصة كبيرة للمشاركة في مسابقات الموروث الشعبي يمثل قاعدة أساسية من أجل دفعهم للمحافظة على التراث الشعبي الأصيل وحثهم بصورة مباشرة على العمل الجاد والمخلص للمحافظة عليه باعتباره مسؤولية وطنية تتناقلها الأجيال جيلاً بعد جيل وإضافة إلى أن هذا الموروث يمثل استلهاماً وطنياً كبيراً لماضي البحرين العريق والذي شكل مرتكزاً لنهضتها".
وأشاد وزير شؤون الشباب والرياضة بحضور أصحاب المعالي والسعادة الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والشورى للحفل الختامي.
وقال "يعتبر حضور عدد من الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والشورى للحفل الختامي وتلبيتهم للدورة بمثابة دعم كبير للمبادرات التي يقودها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في مجال الموروث الشعبي وحرصهم الموصول على حضور الفعالية والمشاركة في بعض الألعاب بادرة إيجابية ستمهد الطريق امام الشباب البحريني والناشئة لممارسة الألعاب الشعبية بصورة منتظمة والمحافظة عليها".
وبين المؤيد "يعتبر سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة المحرك الأساسي للموروث الشعبي من خلال مبادرات سموه التي أوقدت الشمعة الأولى لتلك المسابقات ومهدت الطريق للمحافظة على التراث البحريني الأصيل وهو الأمر الذي تأصل في المسابقات التي نظمت بتوجيهات من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والتي آخرها مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني التراثي والذي كان ناجحا بعد أن حقق أهدافه النبيلة ومشاركة الشباب في برامج تراثية في أيام شهر رمضان المبارك".
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة "يشهد الموروث الشعبي نقلة نوعية في العناية بالألعاب الشعبية باعتبارها تمثل مساراً اجتماعياً وثقافياً ورياضياً مهماً وأصيلاً عطفاً على الاستراتيجية التي يعتمدها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والرامية إلى حفظ الموروث الشعبي والألعاب الشعبية وتعزيز الوعي الشبابي والناشئة بالقيم والعادات والتقاليد البحرينية وصولاً للمحافظة على التراث الشعبي والألعاب التي كانت سائدة في الماضي".
وأشاد الوزير بالجهود الكبيرة التي يبذلها رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية خليفة القعود، وجميع العاملين والكوادر باللجنة والذين ساهموا في إخراج مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي بحلة متميزة من كافة النواحي وتحقيق أقصى درجات العمل الاحترافي وصولاً إلى تحقيق الأهداف.
وأشاد المؤيد، بالمشاركة الواسعة من قبل مختلف فئات المجتمع والذين أكدوا حرصهم على إحياء الموروث الشعبي كما هنأ الفائزين في جميع المسابقات.
وتابع "الحضور الجماهيري الكبير لمهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي والذي بلغ 10 آلاف زائر لجميع فعالياته ومشاركة 5 آلاف مشارك من مختلف الفئات العمرية هو دليل واضح على نجاح المهرجان ووصوله إلى الأهداف النبيلة التي وجد من أجلها علاوة على الاستراتيجية التنظيمية والتسويقية والإعلامية التي اتبعتها لجنة الموروث الشعبي وحظيت باجتذاب الجماهير والمشاركين للمهرجان الشعبي المتميز".
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة في تصريح له بمناسبة ختام مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي "إن اهتمام سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة برياضة التراث الشعبي وتوجيهات سموه بإعطاء الشباب فرصة كبيرة للمشاركة في مسابقات الموروث الشعبي يمثل قاعدة أساسية من أجل دفعهم للمحافظة على التراث الشعبي الأصيل وحثهم بصورة مباشرة على العمل الجاد والمخلص للمحافظة عليه باعتباره مسؤولية وطنية تتناقلها الأجيال جيلاً بعد جيل وإضافة إلى أن هذا الموروث يمثل استلهاماً وطنياً كبيراً لماضي البحرين العريق والذي شكل مرتكزاً لنهضتها".
وأشاد وزير شؤون الشباب والرياضة بحضور أصحاب المعالي والسعادة الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والشورى للحفل الختامي.
وقال "يعتبر حضور عدد من الوزراء وأعضاء مجلسي النواب والشورى للحفل الختامي وتلبيتهم للدورة بمثابة دعم كبير للمبادرات التي يقودها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في مجال الموروث الشعبي وحرصهم الموصول على حضور الفعالية والمشاركة في بعض الألعاب بادرة إيجابية ستمهد الطريق امام الشباب البحريني والناشئة لممارسة الألعاب الشعبية بصورة منتظمة والمحافظة عليها".
وبين المؤيد "يعتبر سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة المحرك الأساسي للموروث الشعبي من خلال مبادرات سموه التي أوقدت الشمعة الأولى لتلك المسابقات ومهدت الطريق للمحافظة على التراث البحريني الأصيل وهو الأمر الذي تأصل في المسابقات التي نظمت بتوجيهات من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والتي آخرها مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني التراثي والذي كان ناجحا بعد أن حقق أهدافه النبيلة ومشاركة الشباب في برامج تراثية في أيام شهر رمضان المبارك".
وقال وزير شؤون الشباب والرياضة "يشهد الموروث الشعبي نقلة نوعية في العناية بالألعاب الشعبية باعتبارها تمثل مساراً اجتماعياً وثقافياً ورياضياً مهماً وأصيلاً عطفاً على الاستراتيجية التي يعتمدها سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والرامية إلى حفظ الموروث الشعبي والألعاب الشعبية وتعزيز الوعي الشبابي والناشئة بالقيم والعادات والتقاليد البحرينية وصولاً للمحافظة على التراث الشعبي والألعاب التي كانت سائدة في الماضي".
وأشاد الوزير بالجهود الكبيرة التي يبذلها رئيس لجنة رياضات الموروث الشعبي التابعة للجنة الأولمبية البحرينية خليفة القعود، وجميع العاملين والكوادر باللجنة والذين ساهموا في إخراج مهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي بحلة متميزة من كافة النواحي وتحقيق أقصى درجات العمل الاحترافي وصولاً إلى تحقيق الأهداف.
وأشاد المؤيد، بالمشاركة الواسعة من قبل مختلف فئات المجتمع والذين أكدوا حرصهم على إحياء الموروث الشعبي كما هنأ الفائزين في جميع المسابقات.
وتابع "الحضور الجماهيري الكبير لمهرجان ناصر بن حمد الرمضاني الشعبي والذي بلغ 10 آلاف زائر لجميع فعالياته ومشاركة 5 آلاف مشارك من مختلف الفئات العمرية هو دليل واضح على نجاح المهرجان ووصوله إلى الأهداف النبيلة التي وجد من أجلها علاوة على الاستراتيجية التنظيمية والتسويقية والإعلامية التي اتبعتها لجنة الموروث الشعبي وحظيت باجتذاب الجماهير والمشاركين للمهرجان الشعبي المتميز".