إن خير ما تلهج به الألسن، وأفضل ما تغتنم في الأوقات، وأيسر ما يتعبد به العبد ربه هو تحريك اللسان بذكر الله عز وجل، فهنيئاً لمن اعتاد لسانه ذكر الله تعالى.
قال تعالى: "واذكر ربك في نفسك تضرعاً وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين"
معشر الصائمين:
عودوا أنفسكم كثرة الذكر فإنها تزيد قربكم من ربكم عز وجل.
اغتنموا أوقاتكم في ذكر الله واعقدوا أناملك عليها تشهد لكم عند الله يوم القيامة.
علموا أبناءكم وذويكم الأذكار المشروعة واغرسوها في نفوسهم ليجنوا ثمار ما غرستم ألسنة ذاكرة يكتب لكم أجرها كلما ذكرت ربها.
تذكروا أن ذكر الله أقصر الطرق لرفعة الدرجات عند الله، وأسهل الأعمال لزيادة الحسنات، وهو أفضل من الصدقة بل وأفضل من الجهاد في سبيل الله تعالى عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم" قالوا: بلى يا رسول الله. قال :( ذكر الله عز وجل ) رواه أحمد.
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه: (ليسَ يَتَحَسَّرُ أهلُ الجنَّة على شيءٍ إلّا ساعةً مَرَّة بهم ولم يذكروا الله تعالى فيها).
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (إنَّ العبدَ ليأتي يومَ القيامةِ بسيئاتٍ أَمْثَالَ الجبالِ فَيَجِدُ لِسَانَهُ قد هَدَمَهَا مِن كَثْرَةِ ذِكْرِ الله تعالى).
قال تعالى: "واذكر ربك في نفسك تضرعاً وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين"
معشر الصائمين:
عودوا أنفسكم كثرة الذكر فإنها تزيد قربكم من ربكم عز وجل.
اغتنموا أوقاتكم في ذكر الله واعقدوا أناملك عليها تشهد لكم عند الله يوم القيامة.
علموا أبناءكم وذويكم الأذكار المشروعة واغرسوها في نفوسهم ليجنوا ثمار ما غرستم ألسنة ذاكرة يكتب لكم أجرها كلما ذكرت ربها.
تذكروا أن ذكر الله أقصر الطرق لرفعة الدرجات عند الله، وأسهل الأعمال لزيادة الحسنات، وهو أفضل من الصدقة بل وأفضل من الجهاد في سبيل الله تعالى عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم" قالوا: بلى يا رسول الله. قال :( ذكر الله عز وجل ) رواه أحمد.
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه: (ليسَ يَتَحَسَّرُ أهلُ الجنَّة على شيءٍ إلّا ساعةً مَرَّة بهم ولم يذكروا الله تعالى فيها).
قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (إنَّ العبدَ ليأتي يومَ القيامةِ بسيئاتٍ أَمْثَالَ الجبالِ فَيَجِدُ لِسَانَهُ قد هَدَمَهَا مِن كَثْرَةِ ذِكْرِ الله تعالى).