أشاد سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس مجلس أمناء المؤسسة الخيرية الملكية، بالجهود التي قامت بها مدرسة بيان البحرين النموذجية في حث طلبتها على عمل الخير والعطاء، ومساهمتهم في مشروع الفارس عبر توفير 20 مضخة أنسولين للأطفال.
وثمن سموه مبادرة مدرسة بيان البحرين النموذجية في تشجيع طلابها على مساعدة أقرانهم من الأطفال المرضى والتخفيف عنهم والتواصل مع الجهات الرسمية متمثلة في المؤسسة الخيرية الملكية وهي القناة الآمنة لإيصال المساعدات إلى المحتاجين، وما قامت به المدرسة من تعزيز ثقافة العمل التطوعي والخيري تماشياً مع نهج مملكة البحرين التي عرفت بحبها للخير ومساعدة الآخرين.
وأشاد بالمساعي الطيبة لرئيس مجلس أمناء مدرسة بيان البحرين الشيخة د.مي بنت سليمان العتيبي وحثها للطاقم الإداري والتعليمي بنشر ثقافة الخير وترسيخه في نفوس الطلاب والشراكة المجتمعية لخدمة المجتمع البحريني.
وكانت رئيس مجلس أمناء مدرسة بيان البحرين، رفعت خطاباً إلى سموه الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة جاء فيه: نزف إليكم نتاج جهد ومساعي أبنائنا الطلبة ولفيفاً من الإداريين والمعلمين الذين استطاعو أن يجمعوا تبرعات من الأيادي البيضاء التي تفيض بحب الخير والعطاء والقلوب البحرينية المحسنة، التي بلغت مايغطي تكلفة شراء 20 مضخة أنسولين لعلها تساهم في تحقيق جزء من أهداف هذا المشروع الخيري والإنساني.
وثمنت الشيخة د.مي العتيبي في رسالتها الجهود التي تبذلها المؤسسة الخيرية الملكية والدعم الكبير الذي يحظى به العمل الخيري والإنساني في مملكة البحرين من قبل جلالة الملك المفدى لزرع السعادة في النفوس ورسم البسمة في الشفاه.
من جانبه توجه الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد بالشكر إلى مدرسة بيان البحرين النموذجية على مساهمتهم الكريمة في توفير مضخات الأنسولين للأطفال من خلال مشروع الفارس، للأطفال المصابين بالنوع الأول من داء السكري من عمر يوم واحد حتى 14 سنة.
وأكد أن مدرسة بيان البحرين النموذجية من المدارس السباقة لفعل الخير والتعاون الدائم لخدمة أسر الخيرية الملكية والمحتاجين في المملكة، وهذا الأمر ليس بالغريباً عليهم فدائماً تكون لهم مبادرات في حث طلبتهم على المساهمة في عمل الخير في مختلف البرامج الخيرية التي تقيمها المؤسسة الخيرية الملكية.
وثمن سموه مبادرة مدرسة بيان البحرين النموذجية في تشجيع طلابها على مساعدة أقرانهم من الأطفال المرضى والتخفيف عنهم والتواصل مع الجهات الرسمية متمثلة في المؤسسة الخيرية الملكية وهي القناة الآمنة لإيصال المساعدات إلى المحتاجين، وما قامت به المدرسة من تعزيز ثقافة العمل التطوعي والخيري تماشياً مع نهج مملكة البحرين التي عرفت بحبها للخير ومساعدة الآخرين.
وأشاد بالمساعي الطيبة لرئيس مجلس أمناء مدرسة بيان البحرين الشيخة د.مي بنت سليمان العتيبي وحثها للطاقم الإداري والتعليمي بنشر ثقافة الخير وترسيخه في نفوس الطلاب والشراكة المجتمعية لخدمة المجتمع البحريني.
وكانت رئيس مجلس أمناء مدرسة بيان البحرين، رفعت خطاباً إلى سموه الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة جاء فيه: نزف إليكم نتاج جهد ومساعي أبنائنا الطلبة ولفيفاً من الإداريين والمعلمين الذين استطاعو أن يجمعوا تبرعات من الأيادي البيضاء التي تفيض بحب الخير والعطاء والقلوب البحرينية المحسنة، التي بلغت مايغطي تكلفة شراء 20 مضخة أنسولين لعلها تساهم في تحقيق جزء من أهداف هذا المشروع الخيري والإنساني.
وثمنت الشيخة د.مي العتيبي في رسالتها الجهود التي تبذلها المؤسسة الخيرية الملكية والدعم الكبير الذي يحظى به العمل الخيري والإنساني في مملكة البحرين من قبل جلالة الملك المفدى لزرع السعادة في النفوس ورسم البسمة في الشفاه.
من جانبه توجه الأمين العام للمؤسسة الخيرية الملكية د.مصطفى السيد بالشكر إلى مدرسة بيان البحرين النموذجية على مساهمتهم الكريمة في توفير مضخات الأنسولين للأطفال من خلال مشروع الفارس، للأطفال المصابين بالنوع الأول من داء السكري من عمر يوم واحد حتى 14 سنة.
وأكد أن مدرسة بيان البحرين النموذجية من المدارس السباقة لفعل الخير والتعاون الدائم لخدمة أسر الخيرية الملكية والمحتاجين في المملكة، وهذا الأمر ليس بالغريباً عليهم فدائماً تكون لهم مبادرات في حث طلبتهم على المساهمة في عمل الخير في مختلف البرامج الخيرية التي تقيمها المؤسسة الخيرية الملكية.