أكد وزير العمل والتنمية الاجتماعية جميل حميدان، أهمية الشراكة المجتمعية مع المؤسسات الحكومية والخاصة للنهوض بالعمل الخيري، وتوحيد الجهود والإمكانيات، لتحقيق الأهداف الرامية إلى تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
والتقى الوزير، عضو مجلس إدارة دار يوكو لرعاية الوالدين، علي المسلم، بحضور عدد من أعضاء مجلس إدارة الدار، لبحث سبل تعزيز التعاون بما يخدم المشاريع والمبادرات التنموية لكبار السن.
واستعرض المسلم أبرز المشروعات التنموية التي تقدمها دار يوكو لرعاية الوالدين ومبادراتها الموجهة لكبار السن، بما ينعكس إيجاباً على تنمية المجتمع، حيث تعمل الدار على رعاية وإيواء المسنين ممن لا عائل لهم أو الذين لا تسمح ظروفه أسرهم برعايتهم، رعاية نهارية أو متقطعة الإقامة بين الدار والأسرة، أو دائمة الإقامة حسب إمكانية الدار، كما توفر لهم كذلك الرعاية الصحية والاجتماعية والمعيشية، إلى جانب الكثير من الخدمات التي تخدم كبار السن.
من جانبه، أشاد حميدان بجهود الدار الخيرية والتطوعية لتلبية احتياجات المسن في المجتمع البحريني، مبدياً تقديره للبرامج التي تنفذها الدار والموجه لكبار السن وهو ما يعكس صدق المشاعر الإنسانية النبيلة التي تغمر نفوس جميع البحرينيين.
ونوه بأهمية الشراكة المجتمعية مع المؤسسات الحكومية والخاصة للنهوض بالعمل الخيري، وتوحيد الجهود والإمكانيات، لتحقيق الأهداف الرامية إلى تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
واكد الوزير، دعم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لمختلف أنواع العمل المؤسسي والنوعي، وتذليل الصعوبات التي تعترض هذه الجهود بالإمكانيات المتاحة.
من جانبه أشاد المسلم بالدعم الذي تتلقاه دار يوكو لرعاية الوالدين من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مؤكداً مواصلة العمل في خدمة كبار السن وتعزيز جودة حياتهم مما يكفل لهم العيش الكريم.
والتقى الوزير، عضو مجلس إدارة دار يوكو لرعاية الوالدين، علي المسلم، بحضور عدد من أعضاء مجلس إدارة الدار، لبحث سبل تعزيز التعاون بما يخدم المشاريع والمبادرات التنموية لكبار السن.
واستعرض المسلم أبرز المشروعات التنموية التي تقدمها دار يوكو لرعاية الوالدين ومبادراتها الموجهة لكبار السن، بما ينعكس إيجاباً على تنمية المجتمع، حيث تعمل الدار على رعاية وإيواء المسنين ممن لا عائل لهم أو الذين لا تسمح ظروفه أسرهم برعايتهم، رعاية نهارية أو متقطعة الإقامة بين الدار والأسرة، أو دائمة الإقامة حسب إمكانية الدار، كما توفر لهم كذلك الرعاية الصحية والاجتماعية والمعيشية، إلى جانب الكثير من الخدمات التي تخدم كبار السن.
من جانبه، أشاد حميدان بجهود الدار الخيرية والتطوعية لتلبية احتياجات المسن في المجتمع البحريني، مبدياً تقديره للبرامج التي تنفذها الدار والموجه لكبار السن وهو ما يعكس صدق المشاعر الإنسانية النبيلة التي تغمر نفوس جميع البحرينيين.
ونوه بأهمية الشراكة المجتمعية مع المؤسسات الحكومية والخاصة للنهوض بالعمل الخيري، وتوحيد الجهود والإمكانيات، لتحقيق الأهداف الرامية إلى تقديم أفضل الخدمات للمواطنين.
واكد الوزير، دعم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية لمختلف أنواع العمل المؤسسي والنوعي، وتذليل الصعوبات التي تعترض هذه الجهود بالإمكانيات المتاحة.
من جانبه أشاد المسلم بالدعم الذي تتلقاه دار يوكو لرعاية الوالدين من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، مؤكداً مواصلة العمل في خدمة كبار السن وتعزيز جودة حياتهم مما يكفل لهم العيش الكريم.