أكد النائب أحمد العامر أن كلمة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في القمة العربية الطارئة بمكة المكرمة، تعكس الواقع العربي وما يمر به من تحديات نتيجة الإرهاب والتطورات المتلاحقة التي أثبتت أن الدول الراعية للإرهاب باتت تشكل خطراً كبيراً على استقرار الدول العربية وأمنها.
ولفت إلى أن كلمة جلالته تعبر عن إرادة الشعب البحريني تجاه ما تتعرض له المملكة العربية السعودية من اعتداءات إرهابية مستمرة من إيران وأذرعها في المنطقة، وكذلك ما تعرضت له السعودية والإمارات والاعتداء على سفنهاوهو تهديد خطير وصريح لسلامة حركة الملاحة وممرات الطاقة الدولية التي تعبر الخليج العربي.
وأشار العامر إلى أن أمن الدول الشقيقة من أمن البحرين ولا يمكن التراجع عن إدانة أو أي تحرك عربي ودولي تجاه الانتهاكات الإيرانية في المنطقة واستمرارها في رعاية الإرهاب وتصديره لدول عربية، لافتاً إلى أن الكلمات التي تحدث فيها قادة الدول في القمة العربية الطارئة أكدت على وحدة المصير المشترك والعمل العربي الفاعل لمواصلة الجهود لتعزيز الأمن الإقليمي والدولي.
وأشاد العامر بالخطوات التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الذي يسعى إلى توحيد الصفوف العربية لتحقيق المصالح وتوحيد المواقف وتعزيز العمل المشترك بين الدول إذ تعبر عن حنكة ورؤية ثاقبة ورؤية استشرافية لواقع أمن المنطقة، وما دعوته لإقامة قمم المملكة إلا تعبير واضح عن ذلك.
ولفت إلى أن كلمة جلالته تعبر عن إرادة الشعب البحريني تجاه ما تتعرض له المملكة العربية السعودية من اعتداءات إرهابية مستمرة من إيران وأذرعها في المنطقة، وكذلك ما تعرضت له السعودية والإمارات والاعتداء على سفنهاوهو تهديد خطير وصريح لسلامة حركة الملاحة وممرات الطاقة الدولية التي تعبر الخليج العربي.
وأشار العامر إلى أن أمن الدول الشقيقة من أمن البحرين ولا يمكن التراجع عن إدانة أو أي تحرك عربي ودولي تجاه الانتهاكات الإيرانية في المنطقة واستمرارها في رعاية الإرهاب وتصديره لدول عربية، لافتاً إلى أن الكلمات التي تحدث فيها قادة الدول في القمة العربية الطارئة أكدت على وحدة المصير المشترك والعمل العربي الفاعل لمواصلة الجهود لتعزيز الأمن الإقليمي والدولي.
وأشاد العامر بالخطوات التي يقوم بها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الذي يسعى إلى توحيد الصفوف العربية لتحقيق المصالح وتوحيد المواقف وتعزيز العمل المشترك بين الدول إذ تعبر عن حنكة ورؤية ثاقبة ورؤية استشرافية لواقع أمن المنطقة، وما دعوته لإقامة قمم المملكة إلا تعبير واضح عن ذلك.