أشاد رئيس مجلس إدارة نادي المحرق، الشيخ أحمد بن علي آل خليفة، بمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك المفدى للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة بشأن وضع الضوابط والآليات لممارسة من هم بين سن 18 – 21 سنة للأعمال والأنشطة التجارية، والتي تأتي انطلاقاً من رؤية جلالة الملك لتمكين الشباب ودعمهم، إلى جانب تنفيذ توجيهات صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء لإعطاء الشباب الفرصة كاملة لإبراز مواهبهم واستثمارها في الجانب التجاري، مؤكداً أن هذه المبادرة النوعية، ستكون إضافة مهمة للشباب من هم بين سن 18 – 21 سنة لمزاولة النشاط التجاري، حيث ستمكنهم من إطلاق إبداعاتهم وطاقاتهم في تأسيس شركات تجارية في العديد من المجالات والأنشطة، وستفتح لهم آفاقاً جديدة في بيئة تنافسية عادلة مفتوحة أكد عليها سموه في العديد من المناسبات.
وقال، "كما تؤكد هذه المبادرة حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد على مواصلة دعم ومساندة القطاع الشبابي، سواء في المجالات الرياضية أو الثقافية أو التجارية أو الاجتماعية وغيرها من المجالات:، منوهاً بما يوليه سموه من اهتمام متواصل بفئة الشباب، والتركيز على بنائها وتطويرها وفق أسس وقواعد صحيحة ومتينة، وهي السياسة التي وضعها سموه منذ توليه رئاسة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة.
ونوه أحمد بن علي إلى أن هذه المبادرة تأتي من إيمان سمو الشيخ ناصر بن حمد بالدور الحيوي الذي يؤديه شباب المملكة، وثقة منه في قدراتهم وإمكانياتهم العالية، وعلى سواعد أبنائها الذين بزغوا وأثبتوا نجاحاتهم اللافتة في العديد من المحافل الدولية ومشاركتهم في الاقتصاد الوطني، وهو ما يؤكد أن المملكة تزخر بكوادرها الشابة في مختلف القطاعات التي تسعى لخدمة وطنها.
وقال، "كما تؤكد هذه المبادرة حرص سمو الشيخ ناصر بن حمد على مواصلة دعم ومساندة القطاع الشبابي، سواء في المجالات الرياضية أو الثقافية أو التجارية أو الاجتماعية وغيرها من المجالات:، منوهاً بما يوليه سموه من اهتمام متواصل بفئة الشباب، والتركيز على بنائها وتطويرها وفق أسس وقواعد صحيحة ومتينة، وهي السياسة التي وضعها سموه منذ توليه رئاسة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة.
وأشار رئيس نادي المحرق إلى أن صدور الضوابط والآليات لفتح الأنشطة التجارية لمن هم بين سن 18 – 21 سنة، من قبل وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف ستسهم في إنشاء قاعدة جديدة من رجال الأعمال الشباب في مملكة البحرين، وتحفزهم لتطوير مهاراتهم وقدراتهم، واستثمار طاقاتهم في بناء مشاريع تجارية متنوعة سيكون لها مردود واضح في النشاط التجاري، وستعزز الحركة السوقية في المملكة.
ونوه أحمد بن علي إلى أن هذه المبادرة تأتي من إيمان سمو الشيخ ناصر بن حمد بالدور الحيوي الذي يؤديه شباب المملكة، وثقة منه في قدراتهم وإمكانياتهم العالية، وعلى سواعد أبنائها الذين بزغوا وأثبتوا نجاحاتهم اللافتة في العديد من المحافل الدولية ومشاركتهم في الاقتصاد الوطني، وهو ما يؤكد أن المملكة تزخر بكوادرها الشابة في مختلف القطاعات التي تسعى لخدمة وطنها.