أمر صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء بإعادة بناء وتوسعة جامع الجسرة، لاستيعاب مزيد من المصلين بالشكل الذي يتناسب مع حاجة ورغبة أهالي منطقة الجسرة.
ووجه سمو رئيس الوزراء باعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية في إعادة بناء وتطوير الجامع.
وأشاد رئيس مجلس إدارة الأوقاف السنية الشيخ د.راشد الهاجري بأمر صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، منوهاً باهتمام سموه وحرصه على تطوير المساجد والجوامع في البحرين، بما يدعم دورها في خدمة الإسلام والمجتمع والقيام بدورها ورسالتها في نشر وتعميق القيم الإسلامية.
وقال الهاجري إن هذا الحرص من سموه يؤكد متابعته لأوضاع كافة دور العبادة في البحرين، والعمل على إعادة تأهيل وتطوير المساجد، وتوسعتها بما يرفع من قدرتها لاستيعاب المزيد من المصلين.
وأكد الهاجري أن مجلس الأوقاف السنية سيتعاون مع ديوان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، في تنفيذ أمر سموه بإعادة بناء وتطوير جامع الجسرة، ومتابعة كافة الإجراءات والأعمال التي تضمن إعادة تأهيل الجامع بالصورة التي تليق بمكانته.
يذكر أن جامع الجسرة بني على نفقة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وافتتح في غرة شعبان العام 1411 هـ الموافق 15 فبراير 1991.
ووجه سمو رئيس الوزراء باعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية في إعادة بناء وتطوير الجامع.
وأشاد رئيس مجلس إدارة الأوقاف السنية الشيخ د.راشد الهاجري بأمر صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، منوهاً باهتمام سموه وحرصه على تطوير المساجد والجوامع في البحرين، بما يدعم دورها في خدمة الإسلام والمجتمع والقيام بدورها ورسالتها في نشر وتعميق القيم الإسلامية.
وقال الهاجري إن هذا الحرص من سموه يؤكد متابعته لأوضاع كافة دور العبادة في البحرين، والعمل على إعادة تأهيل وتطوير المساجد، وتوسعتها بما يرفع من قدرتها لاستيعاب المزيد من المصلين.
وأكد الهاجري أن مجلس الأوقاف السنية سيتعاون مع ديوان صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، في تنفيذ أمر سموه بإعادة بناء وتطوير جامع الجسرة، ومتابعة كافة الإجراءات والأعمال التي تضمن إعادة تأهيل الجامع بالصورة التي تليق بمكانته.
يذكر أن جامع الجسرة بني على نفقة صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، وافتتح في غرة شعبان العام 1411 هـ الموافق 15 فبراير 1991.