زارت وزيرة الصحة فائقة الصالح أجنحة الأطفال بمجمع السلمانية الطبي، لمشاركتهم بفرحة عيد الفطر السعيد.
وفي بداية الزيارة هنأت وزيرة الصحة الكادر العامل بالمستشفى والمقيمين في أجنحة الأطفال وذويهم بحلول عيد الفطر السعيد، سائلةً المولى عزّ وجل أن يديم مثل هذه المناسبات والأفراح على الأمة العربية والإسلامية، مشيدةً في الوقت نفسه بجهود الكوادر العاملة في المستشفى وتفانيهم في تقديم الخدمات الصحية والعلاجية خلال فترة العيد بعيداً عن عائلاتهم، وأكدت أن كل ما يقدمونه من جهد وتفاني في العمل يُعد من الأعمال الإنسانية النبيلة، والتي يستحقون عليها كل الشكر والتقدير.
كما قامت الوزيرة بجولة في أجنحة الأطفال وزعت خلالها العيدية على الأطفال المرضى بهذه المناسبة، وجددت تهنئتها لهم بعيد الفطر السعيد وتمنياتها لهم بموفور الصحة والعافية، مؤكدة أهمية زيارة الأطفال في مثل هذه المناسبات، وذلك لما له من أثر إيجابي كبير في نفوسهم، ودور هذه الزيارات في التأكيد على التواصل والتراحم بين المجتمع بكل فئاته. ومن جانبهم أبدى المرضى وذويهم سعادتهم بهذه الزيارة مقدمين الشكر لوزارة الصحة والعاملين، وكذلك لمملكة البحرين لما وفرته لهم من عناية وخدمة طبية فائقة.
إلى ذلك التقت الوزيرة بعدد من الجمعيات والأفراد من المتطوعين الذين قدموا للمستشفى من أجل تقديم الهدايا للأطفال المرضى، من أجل إدخال الفرحة والسرور بمناسبة العيد. وقد تقدمت سعادتها للجميع بالشكر لهذه المبادرة النبيلة من أبناء البحرين الطيبين، مؤكدة بأن هذه المشاركات الإنسانية لها الأثر الطيب على المرضى وعلاجهم، داعية جميع فئات المجتمع بالتلاحم ودعم جهود وزارة الصحة لعلاج هؤلاء الأطفال.
وفي بداية الزيارة هنأت وزيرة الصحة الكادر العامل بالمستشفى والمقيمين في أجنحة الأطفال وذويهم بحلول عيد الفطر السعيد، سائلةً المولى عزّ وجل أن يديم مثل هذه المناسبات والأفراح على الأمة العربية والإسلامية، مشيدةً في الوقت نفسه بجهود الكوادر العاملة في المستشفى وتفانيهم في تقديم الخدمات الصحية والعلاجية خلال فترة العيد بعيداً عن عائلاتهم، وأكدت أن كل ما يقدمونه من جهد وتفاني في العمل يُعد من الأعمال الإنسانية النبيلة، والتي يستحقون عليها كل الشكر والتقدير.
كما قامت الوزيرة بجولة في أجنحة الأطفال وزعت خلالها العيدية على الأطفال المرضى بهذه المناسبة، وجددت تهنئتها لهم بعيد الفطر السعيد وتمنياتها لهم بموفور الصحة والعافية، مؤكدة أهمية زيارة الأطفال في مثل هذه المناسبات، وذلك لما له من أثر إيجابي كبير في نفوسهم، ودور هذه الزيارات في التأكيد على التواصل والتراحم بين المجتمع بكل فئاته. ومن جانبهم أبدى المرضى وذويهم سعادتهم بهذه الزيارة مقدمين الشكر لوزارة الصحة والعاملين، وكذلك لمملكة البحرين لما وفرته لهم من عناية وخدمة طبية فائقة.
إلى ذلك التقت الوزيرة بعدد من الجمعيات والأفراد من المتطوعين الذين قدموا للمستشفى من أجل تقديم الهدايا للأطفال المرضى، من أجل إدخال الفرحة والسرور بمناسبة العيد. وقد تقدمت سعادتها للجميع بالشكر لهذه المبادرة النبيلة من أبناء البحرين الطيبين، مؤكدة بأن هذه المشاركات الإنسانية لها الأثر الطيب على المرضى وعلاجهم، داعية جميع فئات المجتمع بالتلاحم ودعم جهود وزارة الصحة لعلاج هؤلاء الأطفال.