ارتفعت أسعار النفط، بعد هبوطها إلى أدنى مستوياتها في نحو 5 أشهر في الجلسة السابقة، لكن المعنويات تظل ضعيفة مع استمرار تعرض الأسواق لضغوط من جراء ارتفاع الإمدادات الأميركية وتعثر الاقتصاد العالمي.
وبحلول الساعة 07:18 بتوقيت غرينتش، بلغ خام القياس العالمي برنت في العقود الآجلة تسليم شهر أقرب استحقاق 60.79 دولار للبرميل، بزيادة 16 سنتاً أو 0.3% عن سعر إغلاق الجلسة السابقة.
وبلغ خام غرب تكساس الوسيط الأميركي في العقود الآجلة 51.84 دولار للبرميل، مرتفعا 16 سنتاً أو 0.3% عن سعر التسوية السابقة.
وكان برنت والخام الأمريكي بلغا أدنى مستوياتهما منذ منتصف يناير، الأربعاء، عند 59.45 و50.60 دولار للبرميل على الترتيب، وسط ارتفاع مخزونات الخام وإنتاج قياسي في الولايات المتحدة وبدء تضرر الطلب على الطاقة من التباطؤ الاقتصادي العالمي.
وارتفع إنتاج الخام الأمريكي إلى مستوى قياسي بلغ 12.4 مليون برميل يومياً في الأسبوع المنتهي في 31 مايو، بحسب ما قالته إدارة معلومات الطاقة ليزيد 1.63 مليون برميل يوميا منذ مايو 2018.
وفي ظل ارتفاع الإنتاج، قفزت مخزونات الخام التجارية الأمريكية 6.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 31 مايو، لتصل إلى 483.26 مليون برميل مسجلة أعلى مستوياتها منذ يوليو 2017.
ومع وفرة الإمدادات رغم تخفيضات الإنتاج التي تقودها أوبك، يتوقف الكثير على الطلب.
وبحلول الساعة 07:18 بتوقيت غرينتش، بلغ خام القياس العالمي برنت في العقود الآجلة تسليم شهر أقرب استحقاق 60.79 دولار للبرميل، بزيادة 16 سنتاً أو 0.3% عن سعر إغلاق الجلسة السابقة.
وبلغ خام غرب تكساس الوسيط الأميركي في العقود الآجلة 51.84 دولار للبرميل، مرتفعا 16 سنتاً أو 0.3% عن سعر التسوية السابقة.
وكان برنت والخام الأمريكي بلغا أدنى مستوياتهما منذ منتصف يناير، الأربعاء، عند 59.45 و50.60 دولار للبرميل على الترتيب، وسط ارتفاع مخزونات الخام وإنتاج قياسي في الولايات المتحدة وبدء تضرر الطلب على الطاقة من التباطؤ الاقتصادي العالمي.
وارتفع إنتاج الخام الأمريكي إلى مستوى قياسي بلغ 12.4 مليون برميل يومياً في الأسبوع المنتهي في 31 مايو، بحسب ما قالته إدارة معلومات الطاقة ليزيد 1.63 مليون برميل يوميا منذ مايو 2018.
وفي ظل ارتفاع الإنتاج، قفزت مخزونات الخام التجارية الأمريكية 6.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 31 مايو، لتصل إلى 483.26 مليون برميل مسجلة أعلى مستوياتها منذ يوليو 2017.
ومع وفرة الإمدادات رغم تخفيضات الإنتاج التي تقودها أوبك، يتوقف الكثير على الطلب.