كشفت تصريحات جديدة للفتاة البرازيلية التي تتهم نيمار باغتصابها، عن تفاصيل ما وقع بين عارضة الأزياء ونجم كرة القدم البرازيلي، مشيرة إلى أنها كانت "ضحية عدوان".
وقالت ناجيلا ترينداد في مقابلة مع التلفزيون البرازيلي، إن "اللقاء مع نيمار بدأ بالتراضي، لكنه سرعان ما تحول إلى عنف" من طرف اللاعب، الذي "رفض التوقف عن التصرف بعدوانية حتى بعدما أخبرته"، حسب تصريحاتها.
وفي هذه الأثناء، كشف دانيل غارسيا، محامي الفتاة، عن شريط فيديو يمتد لمدة دقيقة، يظهر عراكا جسديا بين نيمار وترينداد.
وصرح المحامي لمحطة "غلوبو 1" البرازيلية، إن المقطع الذي تم تصويره في فندق "جزء من شريط مدته 7 دقائق سجلته في محاولة للحصول على أدلة على عدوان نيمار".
ويظهر مقطع الفيديو عارضة الأزياء وهي تنهال على نيمار بالضرب بالأيدي، قبل أن يشتبك معها محاولا الدفاع عن نفسه.
وبحسب صحف محلية، فإن الفيديو جرى تسجيله بعد يوم واحد من التاريخ الذي تزعم فيه ناجيلا أنها تعرضت فيه للاعتداء الجنسي.
ويظهر لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي، وهو يستلقي مع العارضة على السرير بملابسهما، وبعد لحظات قليلة قامت العارضة في حالة غضب.
وبدت ناجيلا تنهال على نيمار بيدها، ثم أخذت تصرخ بصوت مرتفع: "سأضربك، أتعرف لماذا؟ لأنك اعتديت عليّ أمس، وتركتني وحيدة".
في المقابل، كان نيمار يسعى جاهدا أن يهدئ من روع الفتاة.
وأكد والد نيمار صحة الفيديو، لكنه قال إنه "يظهر أن ترينداد تعرضه للخداع".
واعترف نيمار بلقاء ترينداد "بالتراضي"، لكنه ينفي بشدة مزاعم الاغتصاب، ولكي يعلن براءته، نشر نجم الكرة رسائل خاصة متبادلة مع الشابة، بما فيها صور خارجة استلمها منها، على تطبيق "واتساب".
وأعلنت شرطة ريو دي جانيرو، الأحد، أنها ستفتح تحقيقا حول موضوع نشر هذه الرسائل الحميمية، وهو عمل يعاقب عليه القانون البرازيلي.
وأكد المحامي المختص في القانون الجزائي ليوناردو بانتالياو، لوكالة "فرانس برس"، أن "نيمار يواجه عقوبة بالجسن من سنة إلى 5 سنوات"، مشيرا إلى أنه قد يستفيد من تفسير القانون الذي يأخذ بالاعتبار الدوافع التي أدت إلى القيام بهذا الأمر.
وقالت ناجيلا ترينداد في مقابلة مع التلفزيون البرازيلي، إن "اللقاء مع نيمار بدأ بالتراضي، لكنه سرعان ما تحول إلى عنف" من طرف اللاعب، الذي "رفض التوقف عن التصرف بعدوانية حتى بعدما أخبرته"، حسب تصريحاتها.
وفي هذه الأثناء، كشف دانيل غارسيا، محامي الفتاة، عن شريط فيديو يمتد لمدة دقيقة، يظهر عراكا جسديا بين نيمار وترينداد.
وصرح المحامي لمحطة "غلوبو 1" البرازيلية، إن المقطع الذي تم تصويره في فندق "جزء من شريط مدته 7 دقائق سجلته في محاولة للحصول على أدلة على عدوان نيمار".
ويظهر مقطع الفيديو عارضة الأزياء وهي تنهال على نيمار بالضرب بالأيدي، قبل أن يشتبك معها محاولا الدفاع عن نفسه.
وبحسب صحف محلية، فإن الفيديو جرى تسجيله بعد يوم واحد من التاريخ الذي تزعم فيه ناجيلا أنها تعرضت فيه للاعتداء الجنسي.
ويظهر لاعب باريس سان جيرمان الفرنسي، وهو يستلقي مع العارضة على السرير بملابسهما، وبعد لحظات قليلة قامت العارضة في حالة غضب.
وبدت ناجيلا تنهال على نيمار بيدها، ثم أخذت تصرخ بصوت مرتفع: "سأضربك، أتعرف لماذا؟ لأنك اعتديت عليّ أمس، وتركتني وحيدة".
في المقابل، كان نيمار يسعى جاهدا أن يهدئ من روع الفتاة.
وأكد والد نيمار صحة الفيديو، لكنه قال إنه "يظهر أن ترينداد تعرضه للخداع".
واعترف نيمار بلقاء ترينداد "بالتراضي"، لكنه ينفي بشدة مزاعم الاغتصاب، ولكي يعلن براءته، نشر نجم الكرة رسائل خاصة متبادلة مع الشابة، بما فيها صور خارجة استلمها منها، على تطبيق "واتساب".
وأعلنت شرطة ريو دي جانيرو، الأحد، أنها ستفتح تحقيقا حول موضوع نشر هذه الرسائل الحميمية، وهو عمل يعاقب عليه القانون البرازيلي.
وأكد المحامي المختص في القانون الجزائي ليوناردو بانتالياو، لوكالة "فرانس برس"، أن "نيمار يواجه عقوبة بالجسن من سنة إلى 5 سنوات"، مشيرا إلى أنه قد يستفيد من تفسير القانون الذي يأخذ بالاعتبار الدوافع التي أدت إلى القيام بهذا الأمر.