دبي - (العربية نت): قال الأمين العام لمنظمة التمريض الإيرانية، إن "هناك 20 ألف ممرض وممرضة عاطلون عن العمل في البلاد، رغم أن المستشفيات تعاني من نقص حاد في عدد الممرضين".
ووفق موقع "اقتصاد أونلاين" الحكومي، يأتي هذا في حين أكدت مساعدة وزير الصحة، مريم حضراتي، في وقت سابق، أن إيران تعاني من نقص حاد بحوالي 120 ألفا إلى 150 ألف ممرض وممرضة.
من جهتها، نقلت وكالة "فارس" عن منظمة التمريض الإيرانية أن طهران كانت من بين "الدول المتخلفة" في مجال عدد الممرضين العاملين في المستشفيات.
وفي يناير الماضي، أفادت وكالة أنباء "إيلنا" الحكومية بوفاة ممرض يبلغ من العمر 24 عاماً تم التعرف عليه باسم سعيد عليان، وذكرت أنه توفي بسبب ضغط العمل المفرط.
كما توفيت 20 ممرضة أخرى في غضون ثلاث سنوات بسبب ضغط العمل، وفق الوكالة.
وتفيد التقارير أن الممرضين يعملون بحوالي 10 أضعاف ضغط العمل من نظرائهم الأوروبيين، حيث في إيران هناك ممرض واحد لكل سرير في المستشفى، بينما في أوروبا هناك 10 ممرضين لكل سرير.
ووفق الإحصاءات الرسمية، يهاجر 150 ألفا إلى 180 ألف إيراني متعلم سنوياً، مما يعني أن بين 400 و500 متخصص ونخبة يغادرون إيران كل يوم.
وخلال عام مضى، تظاهر عشرات الممرضين والموظفين في المستشفيات احتجاجاً على رواتبهم المنخفضة أو المتأخرة لأشهر عدة.
وبحسب وكالة أنباء الطلبة الإيرانيين "إيسنا"، يواجه مستشفى "الخميني" في كرج على سبيل المثال مشاكل مالية بسبب سوء الإدارة ولم يتمكن من دفع رواتب موظفيه لمدة عام تقريباً.
ويعد المستشفى، الذي يضم 250 سريراً ويقال إن ديونه البالغة 100 مليار تومان، من أكثر المستشفيات المجهزة بأدوات التصوير الشعاعي في إيران.
ووفق موقع "اقتصاد أونلاين" الحكومي، يأتي هذا في حين أكدت مساعدة وزير الصحة، مريم حضراتي، في وقت سابق، أن إيران تعاني من نقص حاد بحوالي 120 ألفا إلى 150 ألف ممرض وممرضة.
من جهتها، نقلت وكالة "فارس" عن منظمة التمريض الإيرانية أن طهران كانت من بين "الدول المتخلفة" في مجال عدد الممرضين العاملين في المستشفيات.
وفي يناير الماضي، أفادت وكالة أنباء "إيلنا" الحكومية بوفاة ممرض يبلغ من العمر 24 عاماً تم التعرف عليه باسم سعيد عليان، وذكرت أنه توفي بسبب ضغط العمل المفرط.
كما توفيت 20 ممرضة أخرى في غضون ثلاث سنوات بسبب ضغط العمل، وفق الوكالة.
وتفيد التقارير أن الممرضين يعملون بحوالي 10 أضعاف ضغط العمل من نظرائهم الأوروبيين، حيث في إيران هناك ممرض واحد لكل سرير في المستشفى، بينما في أوروبا هناك 10 ممرضين لكل سرير.
ووفق الإحصاءات الرسمية، يهاجر 150 ألفا إلى 180 ألف إيراني متعلم سنوياً، مما يعني أن بين 400 و500 متخصص ونخبة يغادرون إيران كل يوم.
وخلال عام مضى، تظاهر عشرات الممرضين والموظفين في المستشفيات احتجاجاً على رواتبهم المنخفضة أو المتأخرة لأشهر عدة.
وبحسب وكالة أنباء الطلبة الإيرانيين "إيسنا"، يواجه مستشفى "الخميني" في كرج على سبيل المثال مشاكل مالية بسبب سوء الإدارة ولم يتمكن من دفع رواتب موظفيه لمدة عام تقريباً.
ويعد المستشفى، الذي يضم 250 سريراً ويقال إن ديونه البالغة 100 مليار تومان، من أكثر المستشفيات المجهزة بأدوات التصوير الشعاعي في إيران.