أكّد الدكتور إبراهيم محمد جناحي الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" أهمية قرار ضوابط تأسيس القصر والبالغين ثمانية عشر عام للشركات التجارية لافتا إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن منظومة الجهود الوطنية الرامية إلى دعم الشباب البحريني وتحفيزهم على بدء مشاريعهم التجارية بشكل يضمن لهم نموها واستمرارها وفق أسس قانونية سليمة .
وأشار إلى أن القرار يتوافق مع توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ورؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة في دخول الشباب إلي سوق العمل وتأسيس الشركات الخاصة به بما يمنح الشباب فرصة قيادة سوق العمل البحريني والعمل على تنمية اقتصاد المملكة وتنوعيه في مختلف المجالات.
وقال "إن الاهتمام بفئة الشباب يشغل حيزا مهما من جهود "تمكين" من خلال تصميم العديد من المبادرات التي تساهم في إثراء مخزونهم المعرفي فيما يتعلق بواقع ومتطلبات سوق العمل، وصقل مهاراتهم وخبراتهم، وتقديم التدريب المتخصص الذي يدعم تطورهم في مختلف التخصصات، وذلك بهدف تعزيز الروح الريادية لديهم وتشجيعهم على اتّخاذ خطوات جادة لبدء مشاريعهم الخاصة والمساهمة في نمو وتطوّر اقتصادنا الوطني ."
وأشاد بهذه الخطوة الرائدة في مجال تمكين الشباب، مؤكدًا على دور تمكين في تهيئة البيئة المحفزة لإقامة المزيد من المشاريع الناشئة التي تساهم في رفد الاقتصاد الوطني وتدعم التنوّع والاستدامة من خلال المبادرات التي تدعم تطور الأفراد والمؤسسات في المملكة.
وأشار إلى أن القرار يتوافق مع توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، ورؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة في دخول الشباب إلي سوق العمل وتأسيس الشركات الخاصة به بما يمنح الشباب فرصة قيادة سوق العمل البحريني والعمل على تنمية اقتصاد المملكة وتنوعيه في مختلف المجالات.
وقال "إن الاهتمام بفئة الشباب يشغل حيزا مهما من جهود "تمكين" من خلال تصميم العديد من المبادرات التي تساهم في إثراء مخزونهم المعرفي فيما يتعلق بواقع ومتطلبات سوق العمل، وصقل مهاراتهم وخبراتهم، وتقديم التدريب المتخصص الذي يدعم تطورهم في مختلف التخصصات، وذلك بهدف تعزيز الروح الريادية لديهم وتشجيعهم على اتّخاذ خطوات جادة لبدء مشاريعهم الخاصة والمساهمة في نمو وتطوّر اقتصادنا الوطني ."
وأشاد بهذه الخطوة الرائدة في مجال تمكين الشباب، مؤكدًا على دور تمكين في تهيئة البيئة المحفزة لإقامة المزيد من المشاريع الناشئة التي تساهم في رفد الاقتصاد الوطني وتدعم التنوّع والاستدامة من خلال المبادرات التي تدعم تطور الأفراد والمؤسسات في المملكة.