قال لاعب منتخب البحرين الوطني للسنوكر، خليل إبراهيم بوسيف، إنه يتطلع لتوير مستواه ورفع اسم البحرين عالياً في المحافل الدولية، مبيناً أن بدأ اللعب في سن مبكرة في صالة ألعاب قريبة من المنزل.
وأضاف، "بدأت في سن مبكرة ألعب البلياردو في صالة ألعاب قريبة من المنزل، ولكنني قمت بملاحظة ومراقبة لاعبي السنوكر بالصالة وأردت أن الخوض في غمارها ومنذ ذلك الوقت وأنا أمارسها".
وأشار إلى أنه منذ ممارسته للسنوكر، تولع بها، ولا يرى لها بديلاً إلى الآن.
وبيّن أن الاتحاد البحريني للسنوكر والبليارد استعان بالمدرب البريطاني مايك راسل وهو الذي اكتشف موهبته وطورها ونماها من خلال التدريبات.
وقال إن لعبة السنوكر أصبحت جزءاً لا يتجزأ من نظام حياته اليومي، حيث يتدرب بشكل دوري ويتطلع دوماً للمشاركة في البطولات سواء محلية أو خارجية.
وبيّن أن أول مشاركة له مع المنتخب الوطني في بطولة العالم للسنوكر 6 كرات كانت في البطولة التي أقيمت في كراتشي، باكستان، في أغسطس 2015، وانتابه شعور الفرح والفخر والاعتزاز لاختياره لتمثيل البحرين في الخارج.
وتابع، "حققت المركز الأول في بطولة الخليج فئة الناشئين وحصلت على الميدالية الذهبية في ديسمبر 2018 في دبي، وحققت المركز الثاني في بطولة الخليج فئة الناشئين وحصلت على الميدالية الفضية عام 2015، الدوحة، قطر، وحققت المركز الثاني في البطولة العربية فئة الناشئين وحصلت على الميدالية الفضية عام 2017 - الأردن، إلا أن أفضلها طبعاً حصولي على المركز الأول في بطولة الخليج فئة الناشئين".
وأضاف، "أتطلع إلى تطوير مستواي في اللعبة وتحقيق العديد من الإنجازات المستقبلية لرفع اسم بلدي في المحافل الدولية".
وقال بوسيف، "أفضل لاعب بحريني هو حبيب صباح، وأفضل لاعب عالمي هو روني سوليفان، وأرى أن منتخب البحرين للسنوكر يحسب له حساب من قِبل الفرق الأخرى في جميع المحافل من حيث مستوى اللاعبين وجودة أدائهم".
وبين أن لعبة السنوكر البحرينية حققت الكثير خلال هذه السنوات، وبوجود عدد من اللاعبين المميزين نتطلع إلى مستقبل أفضل مليء بالإنجازات وتحقيق البطولات إن شاء الله، ونتمنى أن يكونوا هم الأساس الذي سيستفيد منه الجيل القادم من لاعبي السنوكر.
وأشار إلى أن ما ينقص اللعبة حالياً، هو مدرب محترف يقوم بتطوير مهارات اللاعبين ويبرز أفضل ميزاتهم، وزيادة المشاركات في البطولات الخارجية، للاحتكاك باللاعبين العالميين والاستفادة من خبراتهم.
كما عبر عن تمنيه بأن يتم، الاهتمام بصورة أكثر بلعبة السنوكر البحرينية من قبل الجهات المعنية ونشر ثقافة اللعبة لاستقطاب أجيال تحترف اللعبة مستقبلاً.
وأكد أن من أهم العوامل التي تؤدي إلى نجاح لاعب السنوكر، هو توفير مراكز تدريب أكثر، والجدية في التمارين، والاحتكاك مع لاعبين ذوي مستوى عال في اللعبة الاستفادة منهم.
وحول سر تألقه، قال بوسيف، "لا يوجد سر في ذلك، عدا حب لعبة السنوكر والرغبة الدائمة في تطوير المستوى، حيث إنني أتدرب بشكل صحيح وأسعى لتحقيق طموحي في كل الأوقات ودائماً أحدد أخطائي وأسعى إلى علاجها بشكل صحيح".
وفي رده حول وصف رئيس اتحاد اللعبة له، بـ "حبيب صباح المسقبل"، قال "يسعدني ذلك ويثلج صدري ويشرفني، وأتمنى أن أكون على المستوى المطلوب دائماً، معرباً عن شكره لكل من سانده وشجعه منذ بداياته في هذه اللعبة.
وأضاف، "بدأت في سن مبكرة ألعب البلياردو في صالة ألعاب قريبة من المنزل، ولكنني قمت بملاحظة ومراقبة لاعبي السنوكر بالصالة وأردت أن الخوض في غمارها ومنذ ذلك الوقت وأنا أمارسها".
وأشار إلى أنه منذ ممارسته للسنوكر، تولع بها، ولا يرى لها بديلاً إلى الآن.
وبيّن أن الاتحاد البحريني للسنوكر والبليارد استعان بالمدرب البريطاني مايك راسل وهو الذي اكتشف موهبته وطورها ونماها من خلال التدريبات.
وقال إن لعبة السنوكر أصبحت جزءاً لا يتجزأ من نظام حياته اليومي، حيث يتدرب بشكل دوري ويتطلع دوماً للمشاركة في البطولات سواء محلية أو خارجية.
وبيّن أن أول مشاركة له مع المنتخب الوطني في بطولة العالم للسنوكر 6 كرات كانت في البطولة التي أقيمت في كراتشي، باكستان، في أغسطس 2015، وانتابه شعور الفرح والفخر والاعتزاز لاختياره لتمثيل البحرين في الخارج.
وتابع، "حققت المركز الأول في بطولة الخليج فئة الناشئين وحصلت على الميدالية الذهبية في ديسمبر 2018 في دبي، وحققت المركز الثاني في بطولة الخليج فئة الناشئين وحصلت على الميدالية الفضية عام 2015، الدوحة، قطر، وحققت المركز الثاني في البطولة العربية فئة الناشئين وحصلت على الميدالية الفضية عام 2017 - الأردن، إلا أن أفضلها طبعاً حصولي على المركز الأول في بطولة الخليج فئة الناشئين".
وأضاف، "أتطلع إلى تطوير مستواي في اللعبة وتحقيق العديد من الإنجازات المستقبلية لرفع اسم بلدي في المحافل الدولية".
وقال بوسيف، "أفضل لاعب بحريني هو حبيب صباح، وأفضل لاعب عالمي هو روني سوليفان، وأرى أن منتخب البحرين للسنوكر يحسب له حساب من قِبل الفرق الأخرى في جميع المحافل من حيث مستوى اللاعبين وجودة أدائهم".
وبين أن لعبة السنوكر البحرينية حققت الكثير خلال هذه السنوات، وبوجود عدد من اللاعبين المميزين نتطلع إلى مستقبل أفضل مليء بالإنجازات وتحقيق البطولات إن شاء الله، ونتمنى أن يكونوا هم الأساس الذي سيستفيد منه الجيل القادم من لاعبي السنوكر.
وأشار إلى أن ما ينقص اللعبة حالياً، هو مدرب محترف يقوم بتطوير مهارات اللاعبين ويبرز أفضل ميزاتهم، وزيادة المشاركات في البطولات الخارجية، للاحتكاك باللاعبين العالميين والاستفادة من خبراتهم.
كما عبر عن تمنيه بأن يتم، الاهتمام بصورة أكثر بلعبة السنوكر البحرينية من قبل الجهات المعنية ونشر ثقافة اللعبة لاستقطاب أجيال تحترف اللعبة مستقبلاً.
وأكد أن من أهم العوامل التي تؤدي إلى نجاح لاعب السنوكر، هو توفير مراكز تدريب أكثر، والجدية في التمارين، والاحتكاك مع لاعبين ذوي مستوى عال في اللعبة الاستفادة منهم.
وحول سر تألقه، قال بوسيف، "لا يوجد سر في ذلك، عدا حب لعبة السنوكر والرغبة الدائمة في تطوير المستوى، حيث إنني أتدرب بشكل صحيح وأسعى لتحقيق طموحي في كل الأوقات ودائماً أحدد أخطائي وأسعى إلى علاجها بشكل صحيح".
وفي رده حول وصف رئيس اتحاد اللعبة له، بـ "حبيب صباح المسقبل"، قال "يسعدني ذلك ويثلج صدري ويشرفني، وأتمنى أن أكون على المستوى المطلوب دائماً، معرباً عن شكره لكل من سانده وشجعه منذ بداياته في هذه اللعبة.