يوسف ألبي
عانى النجم البرازيلي الشهير نيمار دا سيلفا البالغ من العمر 27 عاماً واللاعب الأغلى في العالم الأمرين بسبب كثرة تعرضه للإصابات الخطيرة، وهو ما جعله يغيب عن الكثير من المباريات الحاسمة والبطولات الكبيرة، ليخسر بذلك فرصة التواجد في لحظات هامة سواء مع النادي أو المنتخب.
قبل أيام قليلة تعرض نيمار لإصابة جديدة خلال مواجهة منتخب بلاده الودية أمام قطر والتي انتهت لصالح السامبا بسهولة تامة وبأقل مجهود بهدفين دون مقابل، فقد خضع نيمار للفحص الطبي وأكدت النتائج إصابته بتمزق في أربطة الكاحل، مما يؤكد غيابه عن المشاركة في بطولة كوبا أمريكا التي ستقام في البرازيل الشهر الحالي.
فلك أن تتخيل أن نيمار أصيب أكثر من عشرين مرة خلال مسيرته الكروية رغم أنه ليس كبيراً بالسن، فضلاً لابتعاده عن ممارسة اللعب أكثر من ثلاثمائة يوم ولا شك أن هذه المدة ستزيد مع إصابته الأخيرة، فسلسلة إصابات نيمار داخل المستطيل الأخضر بدأت مع برشلونة فخلال المواسم الأربعة التي قضاها مع الفريق تعرض نيمار لإصابات عديدة وفي أوقات متقطعة من الموسم، مما أثر على مردود الفريق محلياً وأوروبياً.
وفي بطولة كأس العالم عام 2014 التي أقيمت في البرازيل تعرض نيمار لإصابة في غاية الخطورة كادت أن تنهي مسيرته في عالم كرة القدم، فخلال مواجهة منتخب بلاده نظيره الكولومبي في ربع النهائي الجميع شاهد التدخل العنيف جداً من اللاعب خوان زونيغا في هذه المباراة التي انتهت بفوز السيليساو بهدفين مقابل هدف، مما أدى لغياب نيمار عن لقاء ألمانيا الشهير في نصف النهائي، فقد خسر أصحاب الأرض بنتيجة كارثية قوامها سبعة أهداف مقابل هدف في مباراة سميت بــ" مجزرة مينيراو" وسط ذهول الجميع، ولاشك غياب نيمار أثر بشكل كبير على خسارة أبناء سكولاري بهذه الطريقة المدوية.
وبعد انتقاله من العملاق برشلونة الأسباني إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي في صفقة قياسية قدرت بـ 222 مليون يورو، أستمر حال نيمار على ماهو عليه، حيث أصيب الموسم الماضي في فترة هامة وحساسة وبالتحديد قبل مواجهة ريال مدريد في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، وتجددت إصابته هذا الموسم قبل مباراة فريقه الحاسمة أمام مانشستر يونايتد في "ذات الأذنين"، كما غاب فترات طويلة مع نادي الأمراء في كافة البطولات المحلية بسبب الإصابات، ولا خلاف أن غياب لاعب بحجم وقيمة نيمار سيكون مؤثراً بشكل كبير على الفريق.
عانى النجم البرازيلي الشهير نيمار دا سيلفا البالغ من العمر 27 عاماً واللاعب الأغلى في العالم الأمرين بسبب كثرة تعرضه للإصابات الخطيرة، وهو ما جعله يغيب عن الكثير من المباريات الحاسمة والبطولات الكبيرة، ليخسر بذلك فرصة التواجد في لحظات هامة سواء مع النادي أو المنتخب.
قبل أيام قليلة تعرض نيمار لإصابة جديدة خلال مواجهة منتخب بلاده الودية أمام قطر والتي انتهت لصالح السامبا بسهولة تامة وبأقل مجهود بهدفين دون مقابل، فقد خضع نيمار للفحص الطبي وأكدت النتائج إصابته بتمزق في أربطة الكاحل، مما يؤكد غيابه عن المشاركة في بطولة كوبا أمريكا التي ستقام في البرازيل الشهر الحالي.
فلك أن تتخيل أن نيمار أصيب أكثر من عشرين مرة خلال مسيرته الكروية رغم أنه ليس كبيراً بالسن، فضلاً لابتعاده عن ممارسة اللعب أكثر من ثلاثمائة يوم ولا شك أن هذه المدة ستزيد مع إصابته الأخيرة، فسلسلة إصابات نيمار داخل المستطيل الأخضر بدأت مع برشلونة فخلال المواسم الأربعة التي قضاها مع الفريق تعرض نيمار لإصابات عديدة وفي أوقات متقطعة من الموسم، مما أثر على مردود الفريق محلياً وأوروبياً.
وفي بطولة كأس العالم عام 2014 التي أقيمت في البرازيل تعرض نيمار لإصابة في غاية الخطورة كادت أن تنهي مسيرته في عالم كرة القدم، فخلال مواجهة منتخب بلاده نظيره الكولومبي في ربع النهائي الجميع شاهد التدخل العنيف جداً من اللاعب خوان زونيغا في هذه المباراة التي انتهت بفوز السيليساو بهدفين مقابل هدف، مما أدى لغياب نيمار عن لقاء ألمانيا الشهير في نصف النهائي، فقد خسر أصحاب الأرض بنتيجة كارثية قوامها سبعة أهداف مقابل هدف في مباراة سميت بــ" مجزرة مينيراو" وسط ذهول الجميع، ولاشك غياب نيمار أثر بشكل كبير على خسارة أبناء سكولاري بهذه الطريقة المدوية.
وبعد انتقاله من العملاق برشلونة الأسباني إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي في صفقة قياسية قدرت بـ 222 مليون يورو، أستمر حال نيمار على ماهو عليه، حيث أصيب الموسم الماضي في فترة هامة وحساسة وبالتحديد قبل مواجهة ريال مدريد في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، وتجددت إصابته هذا الموسم قبل مباراة فريقه الحاسمة أمام مانشستر يونايتد في "ذات الأذنين"، كما غاب فترات طويلة مع نادي الأمراء في كافة البطولات المحلية بسبب الإصابات، ولا خلاف أن غياب لاعب بحجم وقيمة نيمار سيكون مؤثراً بشكل كبير على الفريق.