روما – أحمد صبري
يدخل نادي فيورنتينا مرحلة جديدة بطموحات وأحلام كبيرة بعد اتمام عمليه بيع النادي ورحيل عائلة ديلا فالي التي ارتبط اسمها باسم النادي البنفسجي طوال السبعة عشر سنة الماضية وقدوم رجل الأعمال الأمريكي ذو الأصول الإيطالية روكو كوميسو.
عملية البيع والتي تراوحت ما بين 160 إلى 170 مليون يورو كانت هي الحل الوحيد بعد النقد الكبير الذي تعرضت له عائلة ديلا فالي خلال المواسم الأربع الماضية في ظل التراجع المتواصل والمستمر في نتائج الفريق وعدم وجود خطة حقيقية للنهوض بها وهو ما دفع ديلا فالي لضرورة البيع بعدما زادت الضغوط بشدة.
المليونير الأمريكي أوضح أنه مستعد لدفع 200 أو 300 مليون يورو في سوق الانتقالات لو سيمنحه اليويفا استثناءً مثلما فعل مع أندية مثل الميلان والسيتي والإنتر وباريس سان جيرمان من قبل وهو الأمر الذي رفع من سقف طموح عشاق النادي البنفسجي وجعلهم يشعرون أن الأمور في طريقها للتحسن دون شك.
روكو كشف أنه تقدم بثلاثة عروض لشراء فيورنتينا خلال الأعوام الثلاثة الماضية ولكنه لم يتلق أبداً رداً إيجابياً مما دفعه للتفاوض مع بيرلوسكوني لشراء الميلان ولكن عملية البيع للصينيين تمت وقتها بنجاح ليعود من جديد لحلم شراء فيورنتينا.
وأوضح روكو في رسالته الأهم لعشاق فيورنتينا أنه يرغب في استمرار نجم الفريق الشاب فيدريكو كييزا وعدم رحيله إلى يوفنتوس لعدم تكرار أزمة باجيو مجدداً بعد رحيل الأخير عام 1990 إلى يوفنتوس مما أدى إلى حملة غضب كبيرة وتظاهرات ضخمة في المدينة وأصيب العديد وتحطمت العديد من المحلات والسيارات.
يذكر أن روكو اعترف بأنه كان مشجعاً ليوفنتوس العدو التاريخي لفيورنتينا ولكنه الآن أصبح بنفسجياً قلباً وقالباً.
يدخل نادي فيورنتينا مرحلة جديدة بطموحات وأحلام كبيرة بعد اتمام عمليه بيع النادي ورحيل عائلة ديلا فالي التي ارتبط اسمها باسم النادي البنفسجي طوال السبعة عشر سنة الماضية وقدوم رجل الأعمال الأمريكي ذو الأصول الإيطالية روكو كوميسو.
عملية البيع والتي تراوحت ما بين 160 إلى 170 مليون يورو كانت هي الحل الوحيد بعد النقد الكبير الذي تعرضت له عائلة ديلا فالي خلال المواسم الأربع الماضية في ظل التراجع المتواصل والمستمر في نتائج الفريق وعدم وجود خطة حقيقية للنهوض بها وهو ما دفع ديلا فالي لضرورة البيع بعدما زادت الضغوط بشدة.
المليونير الأمريكي أوضح أنه مستعد لدفع 200 أو 300 مليون يورو في سوق الانتقالات لو سيمنحه اليويفا استثناءً مثلما فعل مع أندية مثل الميلان والسيتي والإنتر وباريس سان جيرمان من قبل وهو الأمر الذي رفع من سقف طموح عشاق النادي البنفسجي وجعلهم يشعرون أن الأمور في طريقها للتحسن دون شك.
روكو كشف أنه تقدم بثلاثة عروض لشراء فيورنتينا خلال الأعوام الثلاثة الماضية ولكنه لم يتلق أبداً رداً إيجابياً مما دفعه للتفاوض مع بيرلوسكوني لشراء الميلان ولكن عملية البيع للصينيين تمت وقتها بنجاح ليعود من جديد لحلم شراء فيورنتينا.
وأوضح روكو في رسالته الأهم لعشاق فيورنتينا أنه يرغب في استمرار نجم الفريق الشاب فيدريكو كييزا وعدم رحيله إلى يوفنتوس لعدم تكرار أزمة باجيو مجدداً بعد رحيل الأخير عام 1990 إلى يوفنتوس مما أدى إلى حملة غضب كبيرة وتظاهرات ضخمة في المدينة وأصيب العديد وتحطمت العديد من المحلات والسيارات.
يذكر أن روكو اعترف بأنه كان مشجعاً ليوفنتوس العدو التاريخي لفيورنتينا ولكنه الآن أصبح بنفسجياً قلباً وقالباً.