انطلقت صباح الأربعاء، فعاليات ملتقى البحث العلمي بالجامعة الأهلية، حيث سيستعرض عدد من الأساتذة والباحثين طوال يومين متتاليين للملتقى مجموعة من البحوث والدراسات الجديدة في مجالات علمية متعددة تشمل قضايا البحث الأكاديمي والعلمي وعلوم الإدارة والمال والمجالات الصحية والقضايا الإعلامية والثقافية والتاريخية والعديد من العلوم الأخرى.
وأوضحت عميدة كلية الدراسات العليا والبحوث في الجامعة الأهلية د.داليا كامل، أن الجامعة الأهلية تتبنى سياسة تشجيع البحث العلمي وتساند مختلف المبادرات العلمية والبحثية المعتبرة التي يتقدم بها أساتذة الجامعة وطلبتها وعموم منتسبيها.
وقالت إن فعاليات الملتقى، الأربعاء، تشمل كلمة راعي الملتقى الرئيس المؤسس للجامعة رئيس مجلس الأمناء البروفيسور عبدالله الحواج وكلمة افتتاحية لرئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي ومشاركة لمديرة إدارة البحث العلمي بالأمانة العامة لمجلس التعليم العالي د. فرزانة المراغي كمتحدث رئيس في الملتقى، حيث ستتفضل بتقديم ورقة مهمة تتناول الاستراتيجية الوطنية للبحث العلمي بمملكة البحرين (2014-2014) والتي قامت الأمانة العامة بتدشينها، حيث من المؤمل أن تتناول مرتكزات الاستراتيجية والتجسير بين البحث العلمي والفوائد الاقتصادية المرجوة منه، بما يشرك الجامعات البحرينية في تنمية البحث العلمي، ويعزز دورها في تنمية الاقتصاد الوطني.
وأضافت: "كما سيشاركنا كمتحدث رئيس في الملتقى البروفيسور محمود عبدالعاطي نائب رئيس الأكاديمية الأفريقية والذي يشغل منصب رئيس قسم الرياضيات بمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا – والأستاذ بجامعة سوهاج، والذي يعد من أبرز علماء الرياضيات في الوطن العربي".
وأردفت أن الملتقى يستعرض 19 دراسة علمية جديدة لمجموعة من أساتذة الجامعة وباحثيها وطلبة الدراسات العليا، منوهة إلى أن الجامعة تبذل كل ما في وسعها للتأكيد على أهمية البحث العملي في مملكة البحرين وتعزيز هذا المجال الحيوي، حيث تضفي مثل هذه الملتقيات فضاءات للباحثين لتطوير أفكارهم وتعزيز مهاراتهم العلمية، بما يمكنهم من تحقيق إسهامات ملحوظة وتوفير حلول للعديد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والصحية والتكنولوجية التي تواجهها المجتمعات المحلية.
وتعمل كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة الأهلية على تهيئة البيئة المناسبة لإجراء البحوث بحيث يتمكن الطلاب من إدارة أبحاثهم على نحو مبتكر، من خلال ترسيخ أسس البحث العلمي وتسليح الطلبة بقواعده ومتطلباته المختلفة، بما يمكن الطلاب والدارسين من الوصول إلى اكتشافات جديدة تتفق مع المعايير العليا وتكون قادرة على اجتياز الفحص الدقيق لتصل لمرحلة النشر في المجلات العلمية المحكمة. الأمر الذي من شأنه أن يقود طلبة الجامعة على مستوى الماجستير والدكتوراه إلى الحصول على الدرجات العلمية المأمولة.
وأوضحت عميدة كلية الدراسات العليا والبحوث في الجامعة الأهلية د.داليا كامل، أن الجامعة الأهلية تتبنى سياسة تشجيع البحث العلمي وتساند مختلف المبادرات العلمية والبحثية المعتبرة التي يتقدم بها أساتذة الجامعة وطلبتها وعموم منتسبيها.
وقالت إن فعاليات الملتقى، الأربعاء، تشمل كلمة راعي الملتقى الرئيس المؤسس للجامعة رئيس مجلس الأمناء البروفيسور عبدالله الحواج وكلمة افتتاحية لرئيس الجامعة البروفيسور منصور العالي ومشاركة لمديرة إدارة البحث العلمي بالأمانة العامة لمجلس التعليم العالي د. فرزانة المراغي كمتحدث رئيس في الملتقى، حيث ستتفضل بتقديم ورقة مهمة تتناول الاستراتيجية الوطنية للبحث العلمي بمملكة البحرين (2014-2014) والتي قامت الأمانة العامة بتدشينها، حيث من المؤمل أن تتناول مرتكزات الاستراتيجية والتجسير بين البحث العلمي والفوائد الاقتصادية المرجوة منه، بما يشرك الجامعات البحرينية في تنمية البحث العلمي، ويعزز دورها في تنمية الاقتصاد الوطني.
وأضافت: "كما سيشاركنا كمتحدث رئيس في الملتقى البروفيسور محمود عبدالعاطي نائب رئيس الأكاديمية الأفريقية والذي يشغل منصب رئيس قسم الرياضيات بمدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا – والأستاذ بجامعة سوهاج، والذي يعد من أبرز علماء الرياضيات في الوطن العربي".
وأردفت أن الملتقى يستعرض 19 دراسة علمية جديدة لمجموعة من أساتذة الجامعة وباحثيها وطلبة الدراسات العليا، منوهة إلى أن الجامعة تبذل كل ما في وسعها للتأكيد على أهمية البحث العملي في مملكة البحرين وتعزيز هذا المجال الحيوي، حيث تضفي مثل هذه الملتقيات فضاءات للباحثين لتطوير أفكارهم وتعزيز مهاراتهم العلمية، بما يمكنهم من تحقيق إسهامات ملحوظة وتوفير حلول للعديد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والصحية والتكنولوجية التي تواجهها المجتمعات المحلية.
وتعمل كلية الدراسات العليا والبحوث بالجامعة الأهلية على تهيئة البيئة المناسبة لإجراء البحوث بحيث يتمكن الطلاب من إدارة أبحاثهم على نحو مبتكر، من خلال ترسيخ أسس البحث العلمي وتسليح الطلبة بقواعده ومتطلباته المختلفة، بما يمكن الطلاب والدارسين من الوصول إلى اكتشافات جديدة تتفق مع المعايير العليا وتكون قادرة على اجتياز الفحص الدقيق لتصل لمرحلة النشر في المجلات العلمية المحكمة. الأمر الذي من شأنه أن يقود طلبة الجامعة على مستوى الماجستير والدكتوراه إلى الحصول على الدرجات العلمية المأمولة.