أكد النائب غازي آل رحمة على الدعم النيابي للخطوة التي شرعت فيها وزارة شؤون الشباب والرياضة برفع مقترح لمجلس الوزراء لتطبيق توصية "قمة الرياضة" بشأن منح مكافآت مالية لأعضاء مجالس إدارات الأندية والمراكز الشبابية.
وأبدى تطلعه، إلى سرعة إقرار المقترح وصياغته في إطار تشريعي واضح وشامل يضمن تطبيقه بالصورة التي تحقق أهدافه ومبتغياته.
وأشاد آل رحمة، بتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة بشأن عقد "قمة الرياضة" والشروع في تنفيذ أهم توصياتها والتي كان من أبرزها "منح مكافآت مالية لأعضاء مجالس إدارات الأندية والمراكز الشبابية".
وأكد أن منح مكافآت مالية من شأنه استمرار النهوض بالرياضة والارتقاء بها لمزيد من التطور وصولاً إلى تحقيق الاحتراف الرياضي.
وأشار آل رحمة، إلى أن تطبيق المقترح من شأنه دعم أهداف الحوكمة لجميع المؤسسات الشبابية والرياضية بما يجعلها تسير وفق إدارة متسقة، وسياسات متماسكة، وتطبيق أسلوب ممارسة الإدارة الرشيدة في هذه المؤسسات بما يسهم في تطويرها وبالتالي الارتقاء بعموم القطاع الرياضي والشبابي.
وأكد على ثقته بوزارة الشباب والرياضة بقيادة وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد بتنفيذ توصيات قمة الرياضة، ومواصلة طرح المبادرات التي تسهم في تطوير رياضتنا الوطنية.
وأبدى تطلعه، إلى سرعة إقرار المقترح وصياغته في إطار تشريعي واضح وشامل يضمن تطبيقه بالصورة التي تحقق أهدافه ومبتغياته.
وأشاد آل رحمة، بتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة بشأن عقد "قمة الرياضة" والشروع في تنفيذ أهم توصياتها والتي كان من أبرزها "منح مكافآت مالية لأعضاء مجالس إدارات الأندية والمراكز الشبابية".
وأكد أن منح مكافآت مالية من شأنه استمرار النهوض بالرياضة والارتقاء بها لمزيد من التطور وصولاً إلى تحقيق الاحتراف الرياضي.
وأشار آل رحمة، إلى أن تطبيق المقترح من شأنه دعم أهداف الحوكمة لجميع المؤسسات الشبابية والرياضية بما يجعلها تسير وفق إدارة متسقة، وسياسات متماسكة، وتطبيق أسلوب ممارسة الإدارة الرشيدة في هذه المؤسسات بما يسهم في تطويرها وبالتالي الارتقاء بعموم القطاع الرياضي والشبابي.
وأكد على ثقته بوزارة الشباب والرياضة بقيادة وزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد بتنفيذ توصيات قمة الرياضة، ومواصلة طرح المبادرات التي تسهم في تطوير رياضتنا الوطنية.