فاطمة الشيخ
أعلنت رئيسة المؤسسة الخيرية لحماية الحيوان والبيئة الشيخة مروة بنت عبدالرحمن آل خليفة، عن انطلاق مشروع "إنقاذ السلاحف" في يوليو المقبل بالتعاون مع هيئة البيئة-أبوظبي.
ومن المتوقع أن يكون موقعه في جنوب المملكة بالقرب من درة البحرين، ومن المؤمل أن يكون إلى جانب مقر للدراسات البحرية.
وذكرت الشيخة مروة بنت عبدالرحمن في تصريح لـ"الوطن"، أن "المشروع جاء بعد الاجتماع مع هيئة البيئة-أبو ظبي، بإنشاء مقر إنقاذ للسلاحف، إذ إن هناك بيئة بحرية مشتركة بين البحرين والإمارات العربية المتحدة، حيث تهاجر أبقار البحر وفصائل من السلاحف من دولة الإمارات إلى المنطقة الواقعة بين جزيرة البحرين وجزيرة حوار.
وتأتي تلك الحيوانات البحرية لترعى في أكبر منطقة جنوبي البحرين للرعي، إذ تمتاز بكونها منطقة عشبية بحرية، بالإضافة إلى تواجد كمية كبيرة مهمة من الحيوانات البحرية فيها".
وبينت الشيخة مروة أن "هيئة البيئة- أبوظبي أبدت تعاوناً كبيراً، حيث قدموا دعماً كبيراً للمؤسسة، بهدف إطلاق مقر إنقاذ للسلاحف، إذ نخسر العديد من السلاحف، حيث إن البحرين تزخر بكميات كبيرة من السلاحف، وتتمركز العديد منها في جنوب البحرين".
وأكدت الشيخة مروة بأن اهتمام المؤسسة الخيرية لحماية الحيوان لا يقتصر على حملة إخصاء الكلاب، إنما تتسع اهتمامات المؤسسة وأهدافها إلى تغيير القوانين استيراد وتربية الحيوانات، كالكلاب والقردة، إذ يجب وضع ضوابط أكثر، ومنع استيراد لكثير من الحيوانات التي تباع في البحرين.
أعلنت رئيسة المؤسسة الخيرية لحماية الحيوان والبيئة الشيخة مروة بنت عبدالرحمن آل خليفة، عن انطلاق مشروع "إنقاذ السلاحف" في يوليو المقبل بالتعاون مع هيئة البيئة-أبوظبي.
ومن المتوقع أن يكون موقعه في جنوب المملكة بالقرب من درة البحرين، ومن المؤمل أن يكون إلى جانب مقر للدراسات البحرية.
وذكرت الشيخة مروة بنت عبدالرحمن في تصريح لـ"الوطن"، أن "المشروع جاء بعد الاجتماع مع هيئة البيئة-أبو ظبي، بإنشاء مقر إنقاذ للسلاحف، إذ إن هناك بيئة بحرية مشتركة بين البحرين والإمارات العربية المتحدة، حيث تهاجر أبقار البحر وفصائل من السلاحف من دولة الإمارات إلى المنطقة الواقعة بين جزيرة البحرين وجزيرة حوار.
وتأتي تلك الحيوانات البحرية لترعى في أكبر منطقة جنوبي البحرين للرعي، إذ تمتاز بكونها منطقة عشبية بحرية، بالإضافة إلى تواجد كمية كبيرة مهمة من الحيوانات البحرية فيها".
وبينت الشيخة مروة أن "هيئة البيئة- أبوظبي أبدت تعاوناً كبيراً، حيث قدموا دعماً كبيراً للمؤسسة، بهدف إطلاق مقر إنقاذ للسلاحف، إذ نخسر العديد من السلاحف، حيث إن البحرين تزخر بكميات كبيرة من السلاحف، وتتمركز العديد منها في جنوب البحرين".
وأكدت الشيخة مروة بأن اهتمام المؤسسة الخيرية لحماية الحيوان لا يقتصر على حملة إخصاء الكلاب، إنما تتسع اهتمامات المؤسسة وأهدافها إلى تغيير القوانين استيراد وتربية الحيوانات، كالكلاب والقردة، إذ يجب وضع ضوابط أكثر، ومنع استيراد لكثير من الحيوانات التي تباع في البحرين.